وفي التفاصيل، قام الببغاء "إريك" بتقليد صوت المنبه في وقت متأخر من ليلة 4 نوفمبر/تشرين الثاني.
وفقًا لما قاله أنطون نجوين، كان الببغاء هو أول من دق ناقوس الخطر وقام بالصراخ على قدر استطاعته قبل أن ينطلق إنذار الحريق.
وتمكن صاحب المنزل من أخذ القفص الموجود به الببغاء وبعض المستندات المهمة وترك المنزل الذي احترق كاملا.
وتمكن رجال الإطفاء، بعد فترة، من إخماد النيران، حيث لم يصب أحد جراء الحادثة.