https://sputnikarabic.ae/20201117/في-ظل-التصعيد-العسكريإثيوبيا-تجمد-حسابات-مصرفية-مرتبطة-بزعماء-تيغراي-1047219542.html
في ظل التصعيد العسكري... إثيوبيا تجمد حسابات مصرفية مرتبطة بزعماء تيغراي
في ظل التصعيد العسكري... إثيوبيا تجمد حسابات مصرفية مرتبطة بزعماء تيغراي
سبوتنيك عربي
جمدت السلطات الإثيوبية نحو 34 حسابا مصرفيا لمؤسسات تابعة للجبهة الشعبية لتحرير تيغراي، والتي تحكم الإقليم الشمالي للبلاد. 17.11.2020, سبوتنيك عربي
2020-11-17T12:03+0000
2020-11-17T12:03+0000
2022-01-20T10:34+0000
https://cdn1.img.sputnikarabic.ae/img/07e4/0b/0b/1047150689_0:252:2730:1796_1920x0_80_0_0_879a31c9c37d935e28050bfc8b5ac6f8.jpg
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
2020
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
الأخبار
ar_EG
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
https://cdn1.img.sputnikarabic.ae/img/07e4/0b/0b/1047150689_0:166:2730:1882_1920x0_80_0_0_602a58960c727b350c732a46965f67c7.jpgسبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
الأخبار, العالم, اشتباكات
الأخبار, العالم, اشتباكات
في ظل التصعيد العسكري... إثيوبيا تجمد حسابات مصرفية مرتبطة بزعماء تيغراي
12:03 GMT 17.11.2020 (تم التحديث: 10:34 GMT 20.01.2022) جمدت السلطات الإثيوبية نحو 34 حسابا مصرفيا لمؤسسات تابعة للجبهة الشعبية لتحرير تيغراي، والتي تحكم الإقليم الشمالي للبلاد.
وأفاد تلفزيون "فانا" الحكومي، اليوم الثلاثاء، بأن "القرار شمل شركات مرتبطة بقطاعات الإنشاء والتجارة والهندسة والطباعة والكهرباء والنقل"، وفق وكالة "رويترز".
هذا ولم يرد بعد تأكيد من الحكومة الاتحادية التي شنت هجوما عسكريا على الإقليم قبل أسبوعين، كما لم يكن هناك رد فعل من الجبهة على تقرير "فانا"، الذي نقله عن المدعي العام.
15 نوفمبر 2020, 13:17 GMT
هذا وقتل ما لا يقل عن 34 شخصا، يوم السبت الماضي،
في هجوم مسلح على حافلة غربي إثيوبيا، وسط مخاوف متنامية من فراغ أمني في ضوء الحملة العسكرية في شمال البلاد.
وقالت لجنة حقوق الإنسان الإثيوبية، الأحد، إن "مسلحين قتلوا ما لا يقل عن 34 شخصا في هجوم على حافلة بغرب البلاد مساء أمس السبت وسط مخاوف متنامية من فراغ أمني في ضوء الحملة العسكرية في شمال إثيوبيا".
وأضافت اللجنة، أن "عدد القتلى سيزيد على الأرجح بعد ما وصفته بهجوم "مروع" على حافلة ركاب في منطقة بني شنقول-جوموز"، معربة عن حزنها الشديد عندما علمت بوقوع هذه الهجوم على حافلة الركاب التي كانت متجهة من وونبيرا إلى منطقة تشاغني في منطقة بني شنقول-جوموز.