https://sputnikarabic.ae/20201204/الخارجية-الأمريكية-طهران-تبدي-رغبة-شديدة-في-العودة-إلى-طاولة-التفاوض-1047407821.html
الخارجية الأمريكية: طهران تبدي رغبة "شديدة" في العودة إلى طاولة التفاوض
الخارجية الأمريكية: طهران تبدي رغبة "شديدة" في العودة إلى طاولة التفاوض
سبوتنيك عربي
قال وزير الخارجية الأمريكي مايك بومبيو اليوم الجمعة إن إيران تبدي رغبة "شديدة" في العودة إلى طاولة التفاوض من أجل تخفيف العقوبات المفروضة عليها لكنه حذر من... 04.12.2020, سبوتنيك عربي
2020-12-04T22:01+0000
2020-12-04T22:01+0000
2022-01-12T14:37+0000
https://cdn1.img.sputnikarabic.ae/img/07e4/0b/10/1047212328_0:0:3074:1730_1920x0_80_0_0_288270da4312388e008f9b7a4cae5e7a.jpg
الولايات المتحدة الأمريكية
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
2020
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
الأخبار
ar_EG
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
الأخبار, العالم, الولايات المتحدة الأمريكية
الأخبار, العالم, الولايات المتحدة الأمريكية
الخارجية الأمريكية: طهران تبدي رغبة "شديدة" في العودة إلى طاولة التفاوض
22:01 GMT 04.12.2020 (تم التحديث: 14:37 GMT 12.01.2022) قال وزير الخارجية الأمريكي مايك بومبيو اليوم الجمعة إن إيران تبدي رغبة "شديدة" في العودة إلى طاولة التفاوض من أجل تخفيف العقوبات المفروضة عليها لكنه حذر من مغبة التساهل معها في مثل تلك المحادثات.
ودافع بومبيو، خلال تصريحات أدلى بها خلال حوار المنامة الذي نُظم عبر الإنترنت، عن حملة واشنطن لممارسة "أقصى ضغوط" على طهران رغم انتقادات بأنها أخفقت في تغيير نهجها وزادت من معاناة الشعب الإيراني، بحسب رويترز.
وقال بومبيو "نعلم أن حملتنا تأتي بنتيجة لأن الإيرانيين الآن يبدون رغبة شديدة في العودة لطاولة المفاوضات من أجل تخفيف العقوبات".
وحذر بومبيو من مغبة التساهل مع إيران قائلا "إذا جاؤوا إلى الطاولة، وعبروا عن استعدادهم فقط للتفاوض على إغلاق بعض أجهزة الطرد المركزي (النووية) لعدة أشهر أو لبضع سنوات، فإن العالم لن يجد هذا كافيا".
وتصاعد التوتر بين واشنطن وطهران منذ انسحاب الرئيس دونالد ترامب من الاتفاق النووي الإيراني عام 2018 وقراره إعادة فرض عقوبات اقتصادية على الجمهورية الإسلامية لدفعها إلى العودة إلى التفاوض وقبول قيود أشد صرامة على برنامجها النووي، ووقف دعمها لجماعات مسلحة بالمنطقة.
