https://sputnikarabic.ae/20201223/تقرير-استخبارات-أجنبية-وراء-الهجوم-على-وكالة-الأدوية-الأوروبية-1047606284.html
تقرير: استخبارات أجنبية وراء الهجوم على وكالة الأدوية الأوروبية
تقرير: استخبارات أجنبية وراء الهجوم على وكالة الأدوية الأوروبية
رجحت مصادر مطلعة، اليوم الأربعاء، وقوف خدمات أجنبية خاصة وراء الهجوم الإلكتروني على وكالة الأدوية الأوروبية، في وقت سابق من هذا الشهر. 23.12.2020, سبوتنيك عربي
2020-12-23T21:16+0000
2020-12-23T21:16+0000
2020-12-23T21:16+0000
/html/head/meta[@name='og:title']/@content
/html/head/meta[@name='og:description']/@content
https://cdn1.img.sputnikarabic.ae/img/07e4/0b/0c/1047163490_0:306:3083:2048_1920x0_80_0_0_574e95bdf757dfc6ff814ef59ad42f35.jpg
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
2020
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
الأخبار
ar_EG
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
العالم, الأخبار, استخبارات, وكالة الأدوية الأوروبية
العالم, الأخبار, استخبارات, وكالة الأدوية الأوروبية
تقرير: استخبارات أجنبية وراء الهجوم على وكالة الأدوية الأوروبية
تابعنا عبر
رجحت مصادر مطلعة، اليوم الأربعاء، وقوف خدمات أجنبية خاصة وراء الهجوم الإلكتروني على وكالة الأدوية الأوروبية، في وقت سابق من هذا الشهر.
موسكو- سبوتنيك. وفقا للتقرير الذي أوردته محطة "إن أو إس" الهولندية، فإن أجهزة مخابرات أجنبية على وجه التحديد، سعت وراء المعلومات الخاصة بلقاحي فيروس كورونا، الخاصة بشركات "فايزر" و"بيو إن تك" و"مودرنا".
18 ديسمبر 2020, 21:42 GMT
أبلغت وكالة الأدوية الأوروبية عن الهجوم السيبراني في 9 ديسمبر/ كانون الأول، حيث أطلقت تحقيقا لمعرفة أي من أنظمتها تم اختراقه بالضبط.
الوكالة مسؤولة، من بين أمور أخرى، عن مراجعة اللقاحات وتقديم التوصيات بشأن استخدامها وبيعها في الاتحاد الأوروبي.
وقالت المصادر إن الهجوم الإلكتروني قد لوحظ عندما استخدم الجناة بيانات اعتماد موظفي الوكالة لتسجيل الدخول إلى نظام الشركات بعد ساعات. ولم يشر التقرير إلى أي حكومة أجنبية بعينها.
وأعلنت وكالة الأدوية الأوروبية، يوم الجمعة، وصول المتسللين إلى "عدد محدود" من وثائق تعود لطرف ثالث خلال الهجوم إلكتروني، بعد تحقيق أولي أشركت فيه مؤسسة خارجية.
