https://sarabic.ae/20201229/الجيش-الجزائري-يضبط-80-ألف-يورو-حصل-عليها-إرهابيون-لإطلاق-سراح-رهائن-1047655341.html
الجيش الجزائري يضبط 80 ألف يورو حصل عليها إرهابيون لإطلاق سراح رهائن
الجيش الجزائري يضبط 80 ألف يورو حصل عليها إرهابيون لإطلاق سراح رهائن
سبوتنيك عربي
جاء في بيان لوزارة الدفاع الجزائرية أن قوة من الجيش ضبطت مبلغ 80 ألف يورو يعود إلى فدية كان قد تلقاها إرهابيون للإفراج عن رهائن لديهم. 29.12.2020, سبوتنيك عربي
2020-12-29T10:51+0000
2020-12-29T10:51+0000
2020-12-29T10:51+0000
https://cdn.img.sarabic.ae/img/103436/71/1034367135_0:35:3692:2112_1920x0_80_0_0_4deae844564292dd5435ab8777204327.jpg
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
2020
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
الأخبار
ar_EG
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
https://cdn.img.sarabic.ae/img/103436/71/1034367135_414:0:3278:2148_1920x0_80_0_0_17fdd9637e06aa8bd84e5f8b004da215.jpgسبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
العالم العربي, الأخبار, فدية
العالم العربي, الأخبار, فدية
الجيش الجزائري يضبط 80 ألف يورو حصل عليها إرهابيون لإطلاق سراح رهائن
جاء في بيان لوزارة الدفاع الجزائرية أن قوة من الجيش ضبطت مبلغ 80 ألف يورو يعود إلى فدية كان قد تلقاها إرهابيون للإفراج عن رهائن لديهم.
وطبقا لوسائل إعلام، أوضح البيان أن مبلغ الـ80 ألف يورو هو جزء من "فدية" حصل عليها إرهابيون مقابل إطلاق سراح أربعة رهائن من بينهم رهينة فرنسية داخل مالي في أكتوبر/ تشرين أول الماضي.
27 ديسمبر 2020, 14:36 GMT
وقال البيان: "كشفت ودمرت مفرزة للجيش الوطني الشعبي خمسة مخابئ للإرهابيين واسترجعت مبلغ مالي مقدر بثمانين ألف يورو، والذي تبين أنه يمثل دفعة أولى من عائدات الفدية التي كانت محل صفقة بمنطقة الساحل".
ولفت البيان إلى أن عملية الضبط تمت في ولاية جيجل (شمال شرق الجزائر)، وأنها تحركت بناء على معلومات قدمها "الإرهابي المسمى رزقان أحسن المدعو "أبو الدحداح" الذي ألقي عليه القبض في 16 ديسمبر/ كانون أول.
يذكر أن الجزائر أعربت عن قلقها سابقا من استمرار دفع "فديات" لتحرير رهائن، وانتقدت بشدة الإفراج في أكتوبر عن 200 سجين مقابل أربع رهائن بينهم العاملة الإنسانية الفرنسية صوفي بيترونان، بعد مفاوضات بين الحكومة المالية ومجموعة جهادية تحاربها فرنسا منذ سنوات.
واعتبر رئيس الوزراء الجزائري عبد العزيز جرّاد أنه من الضروري "تكثيف التشاور للتصدي للتطرف العنيف ومكافحة الإرهاب وتجفيف مصادر تمويله".