وحقق سيتي انتصاره العاشر على التوالي في الدوري والأول على ملعب آنفيلد منذ 2003 ليرفع فريق المدرب بيب جوارديولا رصيده إلى 50 نقطة من 22 مباراة متفوقا بخمس نقاط على مانشستر يونايتد الثاني الذي لعب مباراة أكثر.
وأهدر جندوجان ركلة جزاء في الشوط الأول لكنه أصلح الخطأ بعد أن وضع سيتي في المقدمة بعد أربع دقائق من الشوط الثاني لكن محمد صلاح عادل النتيجة من ركلة جزاء في الدقيقة 60 مسجلا أول أهداف ليفربول في ملعبه هذا العام.
Bernardo Silva’s game by numbers vs. Liverpool:
— Statman Dave (@StatmanDave) February 7, 2021
94% pass accuracy
7 ball recoveries
4 tackles won [50%]
3 successful take-ons [75%]
2 fouls won
1 assist
Another big performance in a big game. 🇵🇹 pic.twitter.com/3WFyQBcugv
وبعدها سجل جون ستونز هدفا لسيتي ألغاه الحكم قبل أن يمنح أليسون سيتي هدفين في غضون ثلاث دقائق. وفقا لـ "رويترز".
وفي الهدف الأول مرر أليسون الكرة مباشرة إلى فيل فودين الذي أظهر هدوءا كبيرا ليصنع الهدف لجندوجان ليستعيد المقدمة لسيتي. وجعل رحيم سترلينج النتيجة 3-1 بعد خطأ فادح آخر من أليسون.
Guardiola's @ManCity took charge of the #PL title race after thrashing @LFC 🔝
— MARCA in English (@MARCAinENGLISH) February 7, 2021
Report 👉 https://t.co/mIC1HiQTLW pic.twitter.com/lOlPHE5Z0C
وزادت الأمور سوءا لحامل اللقب بعدما أضاف فودين الرائع الهدف الرابع في الدقيقة 83. ويتأخر ليفربول الرابع الآن بعشر نقاط عن سيتي ويبدو أن حملة الدفاع عن اللقب باتت في مهب الريح.