https://sputnikarabic.ae/20210212/رئيس-حزب-جزائري-نواجه-تحديات-كبرى-ونتعرض-لمؤامرات-بعضها-ينفذ-بأياد-داخلية-1048093214.html
رئيس حزب جزائري: نواجه تحديات كبرى ونتعرض لمؤامرات بعضها ينفذ بأياد داخلية
رئيس حزب جزائري: نواجه تحديات كبرى ونتعرض لمؤامرات بعضها ينفذ بأياد داخلية
سبوتنيك عربي
قال عبد القادر بن قرينة، رئيس حركة البناء الوطني الجزائري، إن الوطن يواجه تحديات كبرى ويتعرض لمؤامرات ومخاطر بعضها ربما ينفذ بأياد جزائرية. 12.02.2021, سبوتنيك عربي
2021-02-12T11:47+0000
2021-02-12T11:47+0000
2021-02-12T11:47+0000
https://cdn1.img.sputnikarabic.ae/img/07e4/0c/09/1047454583_0:160:3073:1888_1920x0_80_0_0_63dc6a04c6a628b6be5d5f8f8242ae8b.jpg
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
2021
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
الأخبار
ar_EG
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
https://cdn1.img.sputnikarabic.ae/img/07e4/0c/09/1047454583_170:0:2901:2048_1920x0_80_0_0_f0c25f23ebab02c7ba5f88d701836509.jpgسبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
العالم العربي, الأخبار
رئيس حزب جزائري: نواجه تحديات كبرى ونتعرض لمؤامرات بعضها ينفذ بأياد داخلية
قال عبد القادر بن قرينة، رئيس حركة البناء الوطني الجزائري، إن الوطن يواجه تحديات كبرى ويتعرض لمؤامرات ومخاطر بعضها ربما ينفذ بأياد جزائرية.
وأكدت صحيفة "النهار"، صباح اليوم الجمعة، أن تصريح ابن قرينة جاء أثناء كلمة بمناسبة الندوة الوطنية لإطارات الحركة، والذي أوضح خلالها أن المشهد السياسي يفرض على الحركة مسؤوليات كبيرة، مع وجوب تقديم المقترحات للانتقال الديمقراطي الآمن ورفع التحديات الإقتصادية.
وأشار بمناسبة الذكرى الثانية لانطلاق "الحراك المبارك"، إلى أنه هذا الحراك ثورة حضارية سلمية بتلاحم الشعب مع جيشه الوطني من أجل استعادة الوطن من عصابة الفساد والمفسدين، فيما أصبح الحراك مخلدا في الذاكرة كيوم وطني للأخوة والتضامن والتغيير إلى ما هو أفضل.
وقال ابن قرينة:
إن الحراك جاء ليحرر مؤسسات الدولة من الفساد المالي ومن مافيا المال المنهوب ضد مشاريع التقسيم، كما رفض الحراك الإيقاع بين الجزائريين، وأكد أن الجزائر واحدة والشعب يد واحدة.
وكشف عبد القادر بن قرينة أن الحراك عكس الأصالة التاريخية للجزائر من خلال رفع بيان أول نوفمبر/تشرين الثاني، ورفع صور زعماء الثورة وتمسكه بحراكه، رافضا هذا الحراك الانسلاخ عن الثوابت الوطنية، بالرغم من التحركات المشبوهة التي سعت لتوجيهه نحو أهداف أخرى.