يلفت الكاتب الانتباه إلى أن الصاروخ قادر على تغطية الفضاء بمعدل سبعة عشر مرة أسرع من الصوت، وضرب الأهداف على مسافة لا تقل عن 1725 ميلًا (نحو 2776 كيلومترًا).
يقول ميزوكامي: "روسيا ليست محمية من LRHW أكثر من الصين على سبيل المثال. يمكن للأسلحة البعيدة المدى التي تفوق سرعتها سرعة الصوت أن تصيب أهدافًا في الشرق وصولا إلى موسكو من أوروبا، من لندن".
ووفقا له، فإن الصاروخ الأسرع من الصوت الذي يتم إطلاقه من مواقع في المحيط الهادئ سيكون قادرا على ضرب أهداف في كوريا الجنوبية وتايوان واليابان والفلبين والصين.
يصنف ميزوكامي LRHW على أنه رادع، والذي، في رأيه، سيقلل من مخاطر الصراع المسلح. وخلص إلى أنه من المقرر إجراء اختبار الصاروخ في عام 2023.