https://sputnikarabic.ae/20210522/بعد-ثوران-البركان-الكونغو-تطلب-من-رواندا-فتح-حدودها-لإجلاء-السكان-1049039508.html
بعد ثوران البركان.. الكونغو تطلب من رواندا فتح حدودها لإجلاء السكان
بعد ثوران البركان.. الكونغو تطلب من رواندا فتح حدودها لإجلاء السكان
طلبت السلطات الكونغولية، اليوم السبت، من رواندا فتح حدودها للسماح بإجلاء السكان من غوما الكونغولية إلى جيسيني الرواندية. 22.05.2021, سبوتنيك عربي
2021-05-22T21:53+0000
2021-05-22T21:53+0000
2021-05-22T21:54+0000
/html/head/meta[@name='og:title']/@content
/html/head/meta[@name='og:description']/@content
https://cdn1.img.sputnikarabic.ae/img/07e5/03/18/1048445375_16:0:3639:2048_1920x0_80_0_0_5e963da284e2cacb05788442ca3f7367.jpg
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
2021
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
الأخبار
ar_EG
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
https://cdn1.img.sputnikarabic.ae/img/07e5/03/18/1048445375_237:0:3496:2048_1920x0_80_0_0_0f7e562b8ad67394f3bb188fa7edf3cf.jpgسبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
العالم, الأخبار
بعد ثوران البركان.. الكونغو تطلب من رواندا فتح حدودها لإجلاء السكان
21:53 GMT 22.05.2021 (تم التحديث: 21:54 GMT 22.05.2021)
تابعنا عبر

طلبت السلطات الكونغولية، اليوم السبت، من رواندا فتح حدودها للسماح بإجلاء السكان من غوما الكونغولية إلى جيسيني الرواندية.
الرباط، 22 مايو ـ سبوتنيك. وكان الحاكم العسكري لشمال كيفو، قد أكد، في وقت سابق اليوم، ثوران بركان في شمال شرق الكونغو، بينما أعلنت رواندا إغلاق الحدود معها.
وأفاد كونستانت نديما، الحاكم العسكري لشمال كيفو، وهي مقاطعة توجد في شمال شرق الكونغو، على الحدود مع رواندا، بثوران بركان نيراغونغو، لافتا إلى أن الحماية المدنية ستوجه السكان إلى مناطق آمنة.
وقال الحاكم العسكري، في بيان متلفز، اليوم السبت، إن "بركان نيراغونغو ثار، وسيتم نقل السكان المدنيين إلى مناطق آمنة".
ومن جهتها، أعلنت رواندا، حسبما نقلت عنها وسائل إعلام محلية، إغلاق الحدود مع الكونغو في أعقاب ثوران بركان نيراغونغو.
وكانت آخر مرة ثار فيها بركان نيراغونغو، في العام 2002 ، مما أسفر عن مقتل 250 شخصا وتشريد 120 ألفا بعد تدفق حمم على غوما، آنذاك.