00:00
01:00
02:00
03:00
04:00
05:00
06:00
07:00
08:00
09:00
10:00
11:00
12:00
13:00
14:00
15:00
16:00
17:00
18:00
19:00
20:00
21:00
22:00
23:00
00:00
01:00
02:00
03:00
04:00
05:00
06:00
07:00
08:00
09:00
10:00
11:00
12:00
13:00
14:00
15:00
16:00
17:00
18:00
19:00
20:00
21:00
22:00
23:00
مدار الليل والنهار
02:30 GMT
150 د
مدار الليل والنهار
05:00 GMT
183 د
مدار الليل والنهار
11:00 GMT
183 د
مدار الليل والنهار
18:00 GMT
120 د
مدار الليل والنهار
20:00 GMT
30 د
مدار الليل والنهار
02:30 GMT
150 د
مدار الليل والنهار
البرنامج الصباحي
05:00 GMT
183 د
ملفات ساخنة
هل تدفع توصيات الأمم المتحدة الدول الغربية لمراجعة مواقفها من تمويل الأونروا؟
08:18 GMT
29 د
عرب بوينت بودكاست
نحو مليار جائع وأطنان من الطعام في النفايات
08:47 GMT
13 د
من الملعب
ريال مدريد ينتصر بالكلاسيكو على حساب برشلونة
09:03 GMT
27 د
مرايا العلوم
ما السر بين عالمنا وكون المرآة المظلمة؟
09:31 GMT
29 د
مساحة حرة
العالم العربي في قبضة التغير المناخي
10:29 GMT
31 د
مدار الليل والنهار
البرنامج المسائي
11:00 GMT
183 د
عرب بوينت بودكاست
تأثير الرؤى والأحلام على حياتنا
16:03 GMT
36 د
مرايا العلوم
بقايا أحد النجوم الأولى وحماية الأرض من الفضاء والنيوترينوز وبنية الكون
16:40 GMT
20 د
عرب بوينت بودكاست
المرأة الأم والعاملة...الصعوبات والتحديات
17:00 GMT
35 د
مساحة حرة
هل تحل مشكلات الجفاف في العالم العربي؟
17:36 GMT
24 د
أمساليوم
بث مباشر

ننفرد بنشر الأسماء المرشحة لرئاسة الحكومة الجزائرية

© AFP 2023 / RYAD KRAMDIالرئيس الجزائري عبد المجيد تبون
الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون - سبوتنيك عربي, 1920, 25.06.2021
تابعنا عبر
كشفت مصادر جزائرية مطلعة، اليوم الجمعة، عن 3 أسماء مرشحة لرئاسة الحكومة المرتقبة خلال أيام.

وقالت المصادر في تصريحات خصت بها "سبوتنيك"، أن 3 أسماء يختار من بينها الرئيس عبد المجيد تبون، الوزير الأول (رئيس الوزراء) الذي سيعينه لرئاسة الحكومة، إذ يأتي في مقدمة الأسماء وزير المالية في حكومة تصريف الأعمال الحالية، أيمن عبد الرحمن، الذي شغل منصب محافظ "بنك الجزائر" بين 2019 و2020.

رئيس الجمهورية الجزائري عبد المجيد تبون، الجزائر 19 ديسمبر 2019 - سبوتنيك عربي, 1920, 17.06.2021
جميع الخيارات في يد الرئيس... هل تشكل الجزائر حكومة تكنوقراط؟
وتضم القائمة أيضا، عبد العزيز خلف، الذي عينه رئيس الجمهورية عبد المجيد تبون مستشارًا له للاقتصاد والمالية حسب بيان رئاسة الجمهورية في 20 يونيو/ حزيران 2020.

وشغل خلف عدة مناصب، من بينها وزير التجارة والمالية وأمين عام رئاسة الجمهورية في حقبة الرئيس الشاذلي بن جديد، إضافة لعمله في البنك الإسلامي للتنمية والبنك العربي للتنمية الاقتصادية في أفريقيا.

أما الاسم الثالث في القائمة فهو وزير الداخلية والجماعات المحلية والتهيئة العمرانية في حكومة تصريف الأعمال، كمال بلجود.

ورجحت المصادر تعيين وزير المالية أيمن عبد الرحمن، لأسباب عدة، منها أنه رجل ثقة بالنسبة للرئيس الذي قال في وقت سابق: "حينما انتهي من بناء المؤسسات السياسية، سأبدأ بالملف الاقتصادي والمالي وإصلاح القطاع والبنوك والقوانين الاقتصادية، ودفع التنمية المالية".

وأكدت المصادر أن الملفات كلها الآن في يد وزير المالية الحالي، للانطلاق مباشرة في العمل.

وبحسب نتائج الانتخابات الجزائرية الأخيرة يمنح الدستور الرئيس الجزائري، الحق في تعيين الوزير الأول لتشكيل الحكومة، نظرا لعدم حصول أي من الأحزاب السياسية على الأغلبية البرلمانية.

نص الدستور

بحسب نص المادة 103 من الدستور، "يقود الحكومة وزير أول في حالة أسفرت الانتخابات التشريعية عن أغلبية رئاسية، بما يعني أن يتحالف "الأفلان" مع كتل برلمانية أخرى ليصل عدد المقاعد 50 +1، وأن تؤيد هذه الأغلبية برنامج الرئيس".

وفي الحالة الحالية سينفذ الوزير الأول برنامج الرئيس، في حين أنه في الحالة الأخرى "التي لم تتوفر" كان سينفذ برنامج الأغلبية الحزبية.

وتقدم رئيس الحكومة الجزائرية، عبد العزيز جراد، أمس الخميس، باستقالته من منصبه إلى رئيس البلاد، عبد المجيد تبون.

يأتي ذلك في إطار المادة 113 من الدستور التي تنص على أنه: "يمكن الوزير الأول أو رئيس الحكومة، حسب الحالة، أن يقدم استقالة الحكومة لرئيس الجمهورية".

وكان رئيس المجلس الدستوري الجزائري، كمال فنيش، أعلن الأربعاء، عن النتائج النهائية للانتخابات التشريعية التي أجريت في 12 يونيو/ حزيران الجاري.

وحصل حزب جبهة التحرير الوطني على 98 مقعدا، وحزب حركة مجتمع السلم على 65 مقعدا، وحزب التجمع الوطني الديمقراطي على 58 مقعدا، فيما توزعت أصوات الناخبين على مجموع القوائم المستقلة على 84 مقعدا، ونال حزب جبهة المستقبل 48 مقعدا، وحزب حركة البناء ظفر بـ 39 مقعدا في البرلمان الجزائري، وفقا لما نقلته صحيفة "الشروق" الجزائرية.

وصرّح رئيس المجلس الدستوري بأنه تم قبول 48 طعنا في الموضوع وتم رفض 300 طعن في النتيجة.

وأكد فنيش أن المجلس الدستوري طلب نقل صناديق الاقتراع بعدد من الولايات قصد التحقيق فيها، فيما أحصى 361 طعنا من قبل المشاركين في الانتخابات التشريعية.

شريط الأخبار
0
للمشاركة في المناقشة
قم بتسجيل الدخول أو تسجيل
loader
المحادثات
Заголовок открываемого материала