https://sputnikarabic.ae/20210627/فرنسا-تشهد-جولات-إعادة-في-الانتخابات-الإقليمية-قد-تؤدي-لتغيير-التوازن-بين-القوى-الرئيسية-1049371825.html
فرنسا تشهد جولات إعادة في الانتخابات الإقليمية قد تؤدي لتغيير التوازن بين القوى الرئيسية
فرنسا تشهد جولات إعادة في الانتخابات الإقليمية قد تؤدي لتغيير التوازن بين القوى الرئيسية
سبوتنيك عربي
تجري فرنسا جولات إعادة في الانتخابات الإقليمية، اليوم الأحد، والتي قد تغير التوازن بين القوى السياسية الرئيسية التي تتنافس على الصدارة في انتخابات الرئاسة... 27.06.2021, سبوتنيك عربي
2021-06-27T03:53+0000
2021-06-27T03:53+0000
2021-06-27T03:53+0000
https://cdn1.img.sputnikarabic.ae/img/07e5/06/14/1049309266_0:308:3080:2048_1920x0_80_0_0_adfa88803b4db0aed652dc3f4128e18c.jpg
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
2021
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
الأخبار
ar_EG
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
https://cdn1.img.sputnikarabic.ae/img/07e5/06/14/1049309266_0:112:3080:2048_1920x0_80_0_0_2577e23690e4ca08f59e0816ba418d3e.jpgسبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
العالم, الأخبار
فرنسا تشهد جولات إعادة في الانتخابات الإقليمية قد تؤدي لتغيير التوازن بين القوى الرئيسية
تجري فرنسا جولات إعادة في الانتخابات الإقليمية، اليوم الأحد، والتي قد تغير التوازن بين القوى السياسية الرئيسية التي تتنافس على الصدارة في انتخابات الرئاسة العام المقبل.
وأسفرت الجولة الأولى التي جرت، يوم الأحد الماضي، عن نتائج مخيبة للآمال للرئيس إيمانويل ماكرون الذي يتجه حزبه نحو عدم الفوز بأي من مناطق البر الرئيسي بفرنسا، والتي يبلغ عددها 13 منطقة لكنها كانت محبطة أيضا للزعيمة اليمينية المتطرفة مارين لوبان.
ووسط امتناع واسع النطاق عن التصويت احتل حزب لوبان المرتبة الأولى في منطقة واحدة فقط هي بروفانس في الجنوب الشرقي على عكس ما توقعته استطلاعات الرأي باحتلاله المرتبة الأولى في ست مناطق.
وتعتبر الانتخابات الإقليمية استطلاعا لتوجهات الناخبين قبل العام المقبل، واختبارا لمؤهلات لوبان.
وبذلت لوبان جهودا مضنية لتحسين صورة حزبها واجتذاب أصوات من تيار اليمين الرئيسي باتباع نهج أخف حدة، فيما يتعلق بالسياسات الشعبوية المتشككة في أوروبا والمناهضة للهجرة.