ووفقًا لدراسة علمية، نشرها الموقع، فإن "عصير الطماطم يحتوي على العديد من المركبات النشطة بيولوجيا، التي تمد الجسم بالعديد من الفوائد الصحية.
يقاوم الجفاف
يعتبر مصدرا مهما لترطيب الجسم ويدعم وظائفه الحيوية، ويمكن أن يساعد في منع الجفاف والوقاية من الإصابة بالأمراض، لأن المحتوى المائي فيه يقدر بحوالي 94.5 غرام لكل 100 غرام.
يقلل هشاشة العظام
يساعد في تقليل خطر الإصابة بهشاشة العظام، لأن متوافر به كميات كبيرة من الليكوبين، والذي يساعد في تقليل علامة ارتشاف العظام والإجهاد التأكسدي بسبب قدرته المضادة للأكسدة.
يخفض الكولسترول
يساعد على خفض مستويات الكوليسترول المرتفعة في الجسم، والتي يمكن أن تؤدي إلى الإصابة بتصلب الشرايين والسكتة الدماغية ومشاكل الدورة الدموية الأخرى.
يعالج مرض السكري
يساعد أيضا في خفض مستويات الكوليسترول والغلوكوز المرتفعة ويمكن أن يسهم في تحسين حساسية الأنسولين لدى مرضى السكري.
مضاد للشيخوخة
يساعد في منع تلف الخلايا، الذي تسببه الجذور الحرة وتعزيز تجديد الخلايا، وهو ضروري لإبطاء الشيخوخة، ويساعد في علاج العديد من مشاكل البشرة مثل حب الشباب والبثور وجفاف الجلد.
يقوي جهاز المناعة
يمكن أن تغير الكاروتينات القوية التي توجد في عصير الطماطم، العديد من البروتينات المشاركة في تكاثر الخلايا وتمايز الخلايا جنبًا إلى جنب مع تنظيف الجذور الحرة الضارة.
يساعد في إنقاص الوزن
يساعد في تقليل السيتوكينات الالتهابية، التي يرتبط تركيزها العالي بالسمنة أو زيادة وزن الجسم وكتلة الدهون وكتلة العضلات ومحيط الخصر، ويعتبر العصير منخفض السعرات الحرارية ومُشبع.
يعالج الاكتئاب والقلق
يحتوي على مستويات كبيرة من الليكوبين وحمض غابا الأميني. وهذين المركبين يخففان من العديد من الأعراض النفسية مثل الاكتئاب والقلق وتقلب الحالة المزاجية.
يقي من السرطان
يمكن أن يساعد الليكوبين، المتواجد داخل عصير الطماطم، كوه مضادًا قويًا للأكسدة، في التخلص من الجذور الحرة في الجسم، وبالتالي منع خطر الإصابة بالسرطان أو المساعدة في تقليل تقدمه.
يقلل أمراض القلب
يساعد أيضا وجود الليكوبين (50.4 مغم) في العصير جنبًا إلى جنب مع الفيتامينات الأساسية والأحماض الفينولية على تحسين وظائف الجسم مثل خفض مستويات الكوليسترول والغلوكوز، والتي تعد عوامل خطر الإصابة بأمراض القلب.
