https://sputnikarabic.ae/20210713/هل-بقاء-الجيش-التركي-في-أفغانستان-خطوة-نحو-إصلاح-العلاقات-مع-واشنطن؟-1049563933.html
هل بقاء الجيش التركي في أفغانستان خطوة نحو إصلاح العلاقات مع واشنطن؟
هل بقاء الجيش التركي في أفغانستان خطوة نحو إصلاح العلاقات مع واشنطن؟
سبوتنيك عربي
نناقش في هذه الحلقة: الكاظمي يعقد اجتماعا طارئا للوقوف على أسباب حريق مستشفى الحسين التعليمي ويعلن الحداد في البلاد، مجلس الأمن والدفاع السوداني يصدر قرارا... 13.07.2021, سبوتنيك عربي
2021-07-13T14:53+0000
2021-07-13T14:53+0000
2021-07-14T07:27+0000
https://cdn1.img.sputnikarabic.ae/i/logo/logo-social.png
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
2021
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
الأخبار
ar_EG
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
بلا قيود
هل بقاء الجيش التركي في أفغانستان خطوة نحو إصلاح العلاقات مع واشنطن؟
14:53 GMT 13.07.2021 (تم التحديث: 07:27 GMT 14.07.2021) نناقش في هذه الحلقة: الكاظمي يعقد اجتماعا طارئا للوقوف على أسباب حريق مستشفى الحسين التعليمي ويعلن الحداد في البلاد، مجلس الأمن والدفاع السوداني يصدر قرارا بشأن "سد النهضة" ويرسل تعزيزات عسكرية، حركة "طالبان" (المحظورة في روسيا) تحذر تركيا من إبقاء قواتها في البلاد، مأزق "أوبك+" يهدد بحرب أسعار في ظل ارتفاع الطلب، قطر والسعودية تعقدان اجتماعا لمتابعة اتفاق المصالحة الخليجية.
حذّرت حركة "طالبان" الأفغانية تركيا من بقاء قواتها العسكرية في أفغانستان بحجة حماية مطار كابول، واعتبرت ذلك "احتلالاً وخرقاً" لتعهدات أنقرة للحركة.
وحول هذا الموضوع، قال الصحفي والمحلل السياسي التركي، إسلام أوزكان لـ "بلا قيود":
"ربما أرادت تركيا القيام بهذه المهمة من أجل إصلاح علاقتها المتدهورة والمتفاقمة مع الولايات المتحدة، خاصة بما يتعلق الأحداث التي عاشتها تركيا وواشنطن بالنسبة لصواريخ "إس-400" التي اشترتها تركيا من روسيا، وملفات أخرى جعلت العلاقات بين البلدين سيئة، ربما تركيا تتصور أن بقاء جيشها في العاصمة الأفعانية تخدم إصلاح علاقتها مع أمريكا".
تباحث قطري سعودي لمتابعة اتفاق "المصالحة الخليجية"
ملفات عدة محل التباحث بين الجانبين السعودي والقطري في الاجتماع الرابع بالديوان العام للوزارة القطرية في الدوحة، إنفاذا لإرادة قيادتي البلدين وفقا لما تضمنه بيان "قمة العلا"، وبما يعزز أواصر العلاقة الأخوية بين البلدين.
حول هذا الموضوع، قال المحلل السياسي القطري، الدكتور علي الهايل، لـ "بلا قيود":
"تفعيل قرارات قمة "العلا" السياسية والاقتصادية والعسكرية، هذه هي الأهداف المشتركة بين البلدين، وتأتي هذه التبعات على خلفية الخلافات العميقة بين كل من الحليفين التقليديين في اليمن وفي حصار قطر، هما السعودية والإمارات، واليوم قطر والسعودية وتركيا ومصر يسعون إلى عزل الإمارات عن السعودية، إن لم تكن هي فعلا في الواقع "معزولة" عن دول المنظومة الخليجية و"معزولة" عربيا بعد فشلها في تقديم مبادرة بشأن سد النهضة".
التفاصيل في الملف الصوتي.
إعداد: حيدرة عجيب وتقديم: فرح القادري.