https://sputnikarabic.ae/20210731/مستشار-الأمن-القومي-الأمريكي-يحث-الرئيس-التونسي-على-العودة-السريعة-للمسار-الديمقراطي-1049720750.html
مستشار الأمن القومي الأمريكي يحث الرئيس التونسي على العودة السريعة للمسار الديمقراطي
مستشار الأمن القومي الأمريكي يحث الرئيس التونسي على العودة السريعة للمسار الديمقراطي
سبوتنيك عربي
قال البيت الأبيض، اليوم الأحد، إن مستشار الأمن القومي الأمريكي، جيك سوليفان، حث الرئيس التونسي في اتصال هاتفي على وضع خطة للعودة السريعة للمسار الديمقراطي، بعد... 31.07.2021, سبوتنيك عربي
2021-07-31T23:05+0000
2021-07-31T23:05+0000
2021-07-31T23:05+0000
https://cdn1.img.sputnikarabic.ae/img/07e4/0c/09/1047453533_0:0:3127:1759_1920x0_80_0_0_935ed7948c7ba249fd99639c5fefdc0f.jpg
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
2021
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
الأخبار
ar_EG
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
https://cdn1.img.sputnikarabic.ae/img/07e4/0c/09/1047453533_396:0:3127:2048_1920x0_80_0_0_9a03349e67a95e7cec3abc14333fa6c3.jpgسبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
العالم العربي, الأخبار
مستشار الأمن القومي الأمريكي يحث الرئيس التونسي على العودة السريعة للمسار الديمقراطي
قال البيت الأبيض، اليوم الأحد، إن مستشار الأمن القومي الأمريكي، جيك سوليفان، حث الرئيس التونسي في اتصال هاتفي على وضع خطة للعودة السريعة للمسار الديمقراطي، بعد بعد قرارات إقالة الحكومة ةتجميد البرلمان.
وقال بيان البيت الأبيض إن سوليفان أكد للرئيس التونسي، قيس سعيد، الحاجة للإسراع بتشكيل حكومة جديدة بقيادة رئيس وزراء قادر لتحقيق الاستقرار في الاقتصاد التونسي ومواجهة جائحة كوفيد -19، وعودة البرلمان المنتخب في الوقت المناسب.
وكان الرئيس التونسي قد أعلن، يوم الأحد الماضي، تجميد عمل البرلمان وتعليق حصانة كل النواب، وإقالة رئيس الوزراء هشام المشيشي، فيما حاول رئيس البرلمان، راشد الغنوشي، دخول البرلمان في يوم الاثنين، إلا أن عناصر الأمن منعوه من ذلك.
كما دعا الغنوشي التونسيين إلى النزول إلى الشوارع لإنهاء ما وصفه بالانقلاب، قائلا: "إن على الناس النزول إلى الشوارع مثلما حصل في 14 يناير 2011 لإعادة الأمور إلى نصابها".
واقتحم محتجون تونسيون، في وقت سابق، مقرات لـ"حركة النهضة" في 3 محافظات، إذ شهدت عدد من المدن وقفات احتجاجية للمطالبة بإسقاط حكومة هشام المشيشي، وحل البرلمان وتغيير النظام السياسي، كما اقتحم المحتجون في محافظة توزر مقر الحركة وحرقوا محتوياته بالتزامن مع اقتحام مقرات الحركة في محافظتي القيروان وسيدي بوزيد.