https://sputnikarabic.ae/20210927/للمرة-الأولى-منذ-2018-أسعار-النفط-تتجاوز-78-دولارا-1050261291.html
للمرة الأولى منذ 2018... أسعار النفط تتجاوز 79 دولارا
للمرة الأولى منذ 2018... أسعار النفط تتجاوز 79 دولارا
تجاوز سعر برميل مزيج "برنت" 79 دولارا للمرة الأولى منذ 23 أكتوبر/تشرين الأول 2018، بحسب بيانات التداول. 27.09.2021, سبوتنيك عربي
2021-09-27T06:17+0000
2021-09-27T06:17+0000
2021-09-27T06:17+0000
اقتصاد
الأخبار
/html/head/meta[@name='og:title']/@content
/html/head/meta[@name='og:description']/@content
https://cdn1.img.sputnikarabic.ae/img/101734/32/1017343263_0:291:5760:3548_1920x0_80_0_0_773db57f030b2228fb7f6d0630a0aace.jpg
وأفادت بيانات التداول أن سعر العقود الآجلة لشهر نوفمبر/ تشرين الثاني للنفط ماركة "برنت" ارتفع بنسبة 1,2 في المئة ليبلغ 79.03 دولارا للبرميل، ولشهر ديسمبر/كانون الأول، ارتفع بنسبة 1,14 في المئة ليصل إلى 78.11 دولارا.وارتفع سعر خام غرب تكساس الوسيط إلى 75 دولارا للبرميل، ثم انخفض السعر قليلا عن هذا المستوى.وبحسب ما نشرت "بلومبرغ"، فإن دول "أوبك +"، بدورها، تخفف قيود الإنتاج بوتيرة بطيئة للغاية، مما يضغط على الإمدادات.
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
2021
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
الأخبار
ar_EG
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
اقتصاد, الأخبار
للمرة الأولى منذ 2018... أسعار النفط تتجاوز 79 دولارا
تابعنا عبر
تجاوز سعر برميل مزيج "برنت" 79 دولارا للمرة الأولى منذ 23 أكتوبر/تشرين الأول 2018، بحسب بيانات التداول.
وأفادت بيانات التداول أن سعر العقود الآجلة لشهر نوفمبر/ تشرين الثاني
للنفط ماركة "برنت" ارتفع بنسبة 1,2 في المئة ليبلغ 79.03 دولارا للبرميل، ولشهر ديسمبر/كانون الأول، ارتفع بنسبة 1,14 في المئة ليصل إلى 78.11 دولارا.
وارتفع سعر خام غرب تكساس الوسيط إلى 75 دولارا للبرميل، ثم انخفض السعر قليلا عن هذا المستوى.
هذا ويتوقع زيادة في الطلب على المواد الخام. بالإضافة إلى ذلك، فإن احتياطيات النفط العالمية آخذة في الانخفاض، مع اقتراب الولايات المتحدة من أدنى مستوى لها في ثلاث سنوات.
وبحسب ما نشرت "بلومبرغ"، فإن دول "أوبك +"، بدورها، تخفف قيود الإنتاج بوتيرة بطيئة للغاية، مما يضغط على الإمدادات.
