https://sputnikarabic.ae/20211019/تحسبا-لإطلاق-نار-من-غزة-الجيش-الإسرائيلي-يغلق-طرقا-قريبة-من-القطاع-1050474959.html
تحسبا لإطلاق نار من غزة... الجيش الإسرائيلي يغلق طرقا قريبة من القطاع
تحسبا لإطلاق نار من غزة... الجيش الإسرائيلي يغلق طرقا قريبة من القطاع
سبوتنيك عربي
أغلق الجيش الإسرائيلي، اليوم الثلاثاء، طرقا في المستوطنات القريبة من قطاع غزة قرب السياج الحدودي تحسبا لإطلاق نار من القطاع. 19.10.2021, سبوتنيك عربي
2021-10-19T10:40+0000
2021-10-19T10:40+0000
2021-10-19T10:50+0000
الأخبار
العالم العربي
أخبار إسرائيل اليوم
https://cdn1.img.sputnikarabic.ae/img/07e5/05/11/1048990726_0:161:3070:1888_1920x0_80_0_0_d6d01eb3c78de6e75a030e93bdfc7170.jpg
وقال الجيش في بيان نشره على حسابه بموقع تويتر: "تماشيا مع تقديرات للوضع تقرر في الجيش الإسرائيلي إغلاق عدد من المواقع والمحاور القريبة من السياج الأمني مع قطاع غزة".من جانبه، قال موقع "واللا" العبري، نقلا عن مسؤولين بارزين بالجيش الإسرائيلي إنه من المتوقع حدوث تدهور أمني على حدود قطاع غزة قبل التصويت على الميزانية العامة للبلاد، بهدف الضغط على إسرائيل للسماح بنقل رواتب الموظفين في الحكومة الفلسطينية بالقطاع.وأوضح أن هناك 3 مسائل خلافية داخل الائتلاف الحكومي في إسرائيل: الأسرى والمفقودين الإسرائيليين في القطاع مقابل إطلاق سراح أسرى فلسطينيين، ورواتب عشرات آلاف الموظفين في القطاع، ومسألة إعادة إعمار غزة.وفيما يتعلق بالقضية الأولى، نفت مصادر في وزارة الدفاع الإسرائيلية صباح اليوم الثلاثاء، تقارير فلسطينية حول حدوث تقدم في المفاوضات الخاصة بصفقة لتبادل الأسرى مع حماس.وقالت المصادر إنه ليس هناك مفاوضات جارية حاليا بهذا الصدد، إذ تم تأجيلها لما بعد التصويت على الميزانية خوفا من حدوث شرخ داخل الائتلاف الحاكم.لذلك أيضا، تم تأجيل مسألة إعادة إعمار القطاع لما بعد التصويت على الميزانية، ووقتها ستجد إسرائيل نفسها مضطرة لأن تقرر ما إن كانت ستدفع نحو "صفقة بثمن مؤلم هو إطلاق سراح مئات الأسرى الفلسطينيين المتورطين في قتل إسرائيليين، في إطار تسوية تشمل أيضا إعادة إعمار غزة أم لن تدفع نحو صفقة من هذا النوع مع الإدراك أن تبعات ذلك قد تكون عملية عسكرية واسعة بقطاع غزة".وبحسب المصادر نفسها، فإن المسألة الأكثر اشتعالا الآن هي رواتب الموظفين في غزة والتي لم يتم إيجاد حل لها بعد، حيث تعارض إسرائيل نقل أموال المنحة القطرية إلى قادة حماس بشكل مباشر دون رقابة، فيما امتنعت السلطة الفلسطينية عن لعب دور الوسيط لنقل الأموال كيلا تعزز قوة حماس.للاطلاع على المزيد من أخبار إسرائيل اليوم عبر سبوتنيك
https://sputnikarabic.ae/20211016/إعلام-حماس-تتحدث-عن-مهلة-لإدخال-إسرائيل-أموال-المنحة-القطرية-1050446909.html
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
2021
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
الأخبار
ar_EG
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
https://cdn1.img.sputnikarabic.ae/img/07e5/05/11/1048990726_171:0:2900:2047_1920x0_80_0_0_ce4b02060a397eb290f5b214201df826.jpgسبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
الأخبار, العالم العربي, أخبار إسرائيل اليوم
الأخبار, العالم العربي, أخبار إسرائيل اليوم
تحسبا لإطلاق نار من غزة... الجيش الإسرائيلي يغلق طرقا قريبة من القطاع
10:40 GMT 19.10.2021 (تم التحديث: 10:50 GMT 19.10.2021) أغلق الجيش الإسرائيلي، اليوم الثلاثاء، طرقا في المستوطنات القريبة من قطاع غزة قرب السياج الحدودي تحسبا لإطلاق نار من القطاع.
وقال الجيش في بيان نشره على حسابه بموقع تويتر: "تماشيا مع تقديرات للوضع تقرر في الجيش الإسرائيلي إغلاق عدد من المواقع والمحاور القريبة من السياج الأمني مع قطاع غزة".
من جانبه،
قال موقع "واللا" العبري، نقلا عن مسؤولين بارزين بالجيش الإسرائيلي إنه من المتوقع حدوث تدهور أمني على حدود قطاع غزة قبل التصويت على الميزانية العامة للبلاد، بهدف الضغط على إسرائيل للسماح بنقل رواتب الموظفين في الحكومة الفلسطينية بالقطاع.
16 أكتوبر 2021, 07:23 GMT
وأوضح أن هناك 3 مسائل خلافية داخل الائتلاف الحكومي في إسرائيل: الأسرى والمفقودين الإسرائيليين في القطاع مقابل إطلاق سراح أسرى فلسطينيين، ورواتب عشرات آلاف الموظفين في القطاع، ومسألة إعادة إعمار غزة.
وفيما يتعلق بالقضية الأولى، نفت مصادر في وزارة الدفاع الإسرائيلية صباح اليوم الثلاثاء، تقارير فلسطينية حول حدوث تقدم في المفاوضات الخاصة
بصفقة لتبادل الأسرى مع حماس.
وقالت المصادر إنه ليس هناك مفاوضات جارية حاليا بهذا الصدد، إذ تم تأجيلها لما بعد التصويت على الميزانية خوفا من حدوث شرخ داخل
الائتلاف الحاكم.
لذلك أيضا، تم تأجيل مسألة إعادة إعمار القطاع لما بعد التصويت على الميزانية، ووقتها ستجد إسرائيل نفسها مضطرة لأن تقرر ما إن كانت ستدفع نحو "صفقة بثمن مؤلم هو إطلاق سراح مئات الأسرى الفلسطينيين المتورطين في قتل إسرائيليين، في إطار تسوية تشمل أيضا إعادة إعمار غزة أم لن تدفع نحو صفقة من هذا النوع مع الإدراك أن تبعات ذلك قد تكون عملية عسكرية واسعة بقطاع غزة".
وبحسب المصادر نفسها، فإن المسألة الأكثر اشتعالا الآن هي رواتب الموظفين في غزة والتي لم يتم إيجاد حل لها بعد، حيث تعارض إسرائيل نقل أموال
المنحة القطرية إلى قادة حماس بشكل مباشر دون رقابة، فيما امتنعت السلطة الفلسطينية عن لعب دور الوسيط لنقل الأموال كيلا تعزز قوة حماس.
للاطلاع على المزيد من أخبار إسرائيل اليوم عبر سبوتنيك