https://sputnikarabic.ae/20211019/غرف-خاصة-للبكاء-في-إسبانيا-1050472393.html
غرف خاصة للبكاء في إسبانيا
غرف خاصة للبكاء في إسبانيا
سبوتنيك عربي
ظهرت في أحد شوارع مدينة مدريد الإسبانية شقة تحتوي على غرف خاصة للبكاء، حيث يهدف المشروع إلى مساعدة الناس للتخلص من الضغوط الاجتماعية اليومية ويشجع على كبح... 19.10.2021, سبوتنيك عربي
2021-10-19T07:00+0000
2021-10-19T07:00+0000
2021-10-19T07:00+0000
منوعات
مجتمع
الأخبار
https://cdn1.img.sputnikarabic.ae/img/102692/13/1026921340_0:105:1920:1191_1920x0_80_0_0_c29c00c0052b80d222d1f3fca3b26479.jpg
وذكر موقع أمريكي متخصص بأخبار التسلية أن غرف البكاء تم إعدادها لأن البكاء في الأماكن العامة في إسبانيا يعتبر ممنوعا، ما جعل البعض يفكر بفتح مشاريع تحتوي على غرف بكاء خاصة للتخفيف عن الناس ومعالجة مشاكل الصحة النفسية.وبحسب المعلومات، فإن اللافتات المعلقة على الغرفة المذكورة تدعو إلى "الدخول والبكاء"، في حين كُتب على إحداها "أنا أيضاً أعاني من القلق"، لمساعدة الأشخاص على إطلاق العنان لحزنهم وبكائهم.كما يوجد في تلك الغرفة هواتف وقائمة بأسماء أطباء نفسيين، يمكن للأشخاص الموجودين في الغرفة الاتّصال بهم والحديث معهم إذا شعروا بالكآبة والإحباط.
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
2021
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
الأخبار
ar_EG
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
https://cdn1.img.sputnikarabic.ae/img/102692/13/1026921340_0:45:1920:1251_1920x0_80_0_0_07de88b0fc5b8638b41984ba557de883.jpgسبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
منوعات, الأخبار
غرف خاصة للبكاء في إسبانيا
ظهرت في أحد شوارع مدينة مدريد الإسبانية شقة تحتوي على غرف خاصة للبكاء، حيث يهدف المشروع إلى مساعدة الناس للتخلص من الضغوط الاجتماعية اليومية ويشجع على كبح الكآبة والمتاعب النفسية وطلب المساعدة.
وذكر موقع أمريكي متخصص بأخبار التسلية أن غرف البكاء تم إعدادها لأن البكاء في الأماكن العامة في إسبانيا يعتبر ممنوعا، ما جعل البعض يفكر بفتح مشاريع تحتوي على غرف بكاء خاصة للتخفيف عن الناس ومعالجة مشاكل الصحة النفسية.
وبحسب المعلومات، فإن اللافتات المعلقة على الغرفة المذكورة تدعو إلى "الدخول والبكاء"، في حين كُتب على إحداها "أنا أيضاً أعاني من القلق"، لمساعدة الأشخاص على إطلاق العنان لحزنهم وبكائهم.
كما يوجد في تلك الغرفة هواتف وقائمة بأسماء أطباء نفسيين، يمكن للأشخاص الموجودين في الغرفة الاتّصال بهم والحديث معهم إذا شعروا بالكآبة والإحباط.