https://sputnikarabic.ae/20211025/قرد-يركب-ظهر-ماعز-ويلتهم-طعامهفيديو-1050531126.html
قرد يركب ظهر ماعز ويلتهم طعامه... فيديو
قرد يركب ظهر ماعز ويلتهم طعامه... فيديو
امتطى قرد صغير ظهر صديقه الاستثنائي، الماعز، في رحلة مع صاحبهما في غابات فيتنام. 25.10.2021, سبوتنيك عربي
2021-10-25T14:53+0000
2021-10-25T14:53+0000
2021-10-25T15:02+0000
الأخبار
العالم
نادي الفيديو
/html/head/meta[@name='og:title']/@content
/html/head/meta[@name='og:description']/@content
https://cdn1.img.sputnikarabic.ae/img/103729/05/1037290509_0:132:3173:1917_1920x0_80_0_0_af09037d6f6ac48543bf72c25e9829ea.jpg
وشاركت شابة في فيتنام فيديو لحيوانيها الأليفين" ، القرد "بي بي" وصديقه الماعز "بابي" ، اللذين تربطهما صداقة استثنائية رغم اختلاف فصيلتيهما.ويظهر القرد بالفيديو راكبًا ظهر أعز أصدقائه، حيث يشاركه وليمة التوت البري التي تقدمه مالكتهما لهما.ولا يبدي الماعز أي رد فعل سلبي بل شارك الطعام مع صديقه واستقبل الموضوع بصدر رحب.وتفاجئ ممكلة الحيوان العالم يوميًا بكمية المشاعر النبيلة التي قد تحملها هذه الكائنات تجاه بعضها البعض، فمن لبوة تتبنى غزالًا إلى بجع يعلن الحداد على عائلته، ليبقى الإنسان الذي ينعم بهبة العقل مصدر التساؤل الوحيد.
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
2021
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
الأخبار
ar_EG
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
الأخبار, العالم, نادي الفيديو
الأخبار, العالم, نادي الفيديو
قرد يركب ظهر ماعز ويلتهم طعامه... فيديو
14:53 GMT 25.10.2021 (تم التحديث: 15:02 GMT 25.10.2021)
تابعنا عبر
امتطى قرد صغير ظهر صديقه الاستثنائي، الماعز، في رحلة مع صاحبهما في غابات فيتنام.
وشاركت شابة في فيتنام فيديو لحيوانيها الأليفين" ، القرد "بي بي" وصديقه الماعز "بابي" ، اللذين تربطهما صداقة استثنائية رغم اختلاف فصيلتيهما.
ويظهر القرد بالفيديو راكبًا ظهر أعز أصدقائه، حيث يشاركه وليمة التوت البري التي تقدمه مالكتهما لهما.
ولا يبدي الماعز أي رد فعل سلبي بل شارك الطعام مع صديقه واستقبل الموضوع بصدر رحب.
وتفاجئ ممكلة الحيوان العالم يوميًا بكمية المشاعر النبيلة التي قد تحملها هذه الكائنات تجاه بعضها البعض، فمن لبوة تتبنى غزالًا إلى
بجع يعلن الحداد على عائلته، ليبقى الإنسان الذي ينعم بهبة العقل مصدر التساؤل الوحيد.
