https://sputnikarabic.ae/20211026/الصدر-يتوعد-مرتكبي-هذه-الأفعال-بينهم-المجاهرين-بالإفطار-في-نهار-رمضان-1050536398.html
الصدر يتوعد مرتكبي هذه الأفعال... بينهم المجاهرين بالإفطار في نهار رمضان
الصدر يتوعد مرتكبي هذه الأفعال... بينهم المجاهرين بالإفطار في نهار رمضان
سبوتنيك عربي
كشف مقتدى الصدر، زعيم التيار الصدري في العراق، عن السياسة المستقبلية لتياره المتوقع أن يترأس الحكومة المقبلة حيال بعض المخالفات. 26.10.2021, سبوتنيك عربي
2021-10-26T08:37+0000
2021-10-26T08:37+0000
2021-10-26T08:37+0000
الأخبار
العالم العربي
https://cdn1.img.sputnikarabic.ae/img/104440/70/1044407073_0:215:2879:1834_1920x0_80_0_0_3bb50cccf1db194bf973cbc0eb9445a1.jpg
وتوعد الصدر مرتكبي بعض المخالفات، بينها "المجاهرين بالإفطار في نهار شهر رمضان"، والمتعدين على الأرصفة والمتحرشين، بالتعامل بحزم.وقال مقتدى الصدر في بيان، اليوم الثلاثاء، نشره على حسابه بموقع "تويتر" إن على الحكومة المقبلة الالتزام بتوفير عيش كريم للمواطنين بغض النظر عن انتماءاتهم، مقابل التزام المواطنين أيضا بتطبيق القانون.وأضاف: "سياستنا المستقبلية هي التعامل بحزم وفق القانون ضد أي مواطن يتعدى على القانون كالتعدي على أنابيب الماء وأسلاك الكهرباء، أو استغلال الأرصفة والأماكن العامة والمخالفات المرورية وإطلاق العيارات النارية في المناسبات أو قطع الشوارع في الاحتفالات".وتشمل المخالفات التي توعد الصدر مرتكبيها "ترويج الإشعات الكاذبة ونشر الفتنة الطائفية، وتعاطي الرشوة والتعدي على الكوادر التعليمية والطبية، وإصدار الشهادات المزورة ورفع الأسعار والاحتكار، والاستيلاء على الأراضي أو بيوت الأقليات والبناء العشوائي".كما تشمل "استعمال مواقع التواصل الاجتماعي في الابتزاز والخطف والتهديد، والتجاهر بالإفطار في نهار شهر رمضان والتحرش والاعتداءات الجنسية والعنف الأسري وتعاطي المخدرات، والاعتادء على السيطرات الأمنية والمرورية وعصابات التسول".وشدد الصدر على أن تطبيق القانون على المسؤول أولا وعلى المواطن ثانيا، من شأنه أن يجعل العراق "خاليا من الجرائم والذنوب... وليكون القانون هو الحاكم لا الأهواء والنزوات والتصرفات الشخصية".يشار إلى أن التيار الصدري بزعامة الصدر، حصل على أعلى مقاعد في البرلمان العراقي خلال الانتخابات البرلمانية التي شهدتها البلاد في العاشر من الشهر الجاري، بـ73 مقعدا من أصل 329، ما يخوله ترؤس الحكومة المقبلة.
https://sputnikarabic.ae/20211025/مقتدى-الصدر-يعلن-ملامح-خطته-لتطوير-الزراعة-والتعليم-في-العراق-1050528068.html
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
2021
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
الأخبار
ar_EG
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
الأخبار, العالم العربي
الصدر يتوعد مرتكبي هذه الأفعال... بينهم المجاهرين بالإفطار في نهار رمضان
كشف مقتدى الصدر، زعيم التيار الصدري في العراق، عن السياسة المستقبلية لتياره المتوقع أن يترأس الحكومة المقبلة حيال بعض المخالفات.
وتوعد الصدر مرتكبي بعض المخالفات، بينها "المجاهرين بالإفطار في نهار شهر رمضان"، والمتعدين على الأرصفة والمتحرشين، بالتعامل بحزم.
25 أكتوبر 2021, 10:59 GMT
وقال
مقتدى الصدر في بيان، اليوم الثلاثاء، نشره على حسابه بموقع "تويتر" إن على الحكومة المقبلة الالتزام بتوفير عيش كريم للمواطنين بغض النظر عن انتماءاتهم، مقابل التزام المواطنين أيضا بتطبيق القانون.
وأضاف: "سياستنا المستقبلية هي التعامل بحزم وفق القانون ضد أي مواطن يتعدى على القانون كالتعدي على أنابيب الماء وأسلاك الكهرباء، أو استغلال الأرصفة والأماكن العامة والمخالفات المرورية و
إطلاق العيارات النارية في المناسبات أو قطع الشوارع في الاحتفالات".
وتشمل المخالفات التي توعد الصدر مرتكبيها "ترويج الإشعات الكاذبة ونشر الفتنة الطائفية، وتعاطي الرشوة والتعدي على الكوادر التعليمية والطبية، وإصدار الشهادات المزورة ورفع الأسعار والاحتكار، والاستيلاء على الأراضي أو بيوت الأقليات والبناء العشوائي".
كما تشمل "استعمال مواقع التواصل الاجتماعي في الابتزاز والخطف والتهديد، والتجاهر بالإفطار في نهار
شهر رمضان والتحرش والاعتداءات الجنسية والعنف الأسري وتعاطي المخدرات، والاعتادء على السيطرات الأمنية والمرورية وعصابات التسول".
وشدد الصدر على أن تطبيق القانون على المسؤول أولا وعلى المواطن ثانيا، من شأنه أن يجعل العراق "خاليا من الجرائم والذنوب... وليكون القانون هو الحاكم لا الأهواء والنزوات والتصرفات الشخصية".
يشار إلى أن
التيار الصدري بزعامة الصدر، حصل على أعلى مقاعد في البرلمان العراقي خلال الانتخابات البرلمانية التي شهدتها البلاد في العاشر من الشهر الجاري، بـ73 مقعدا من أصل 329، ما يخوله ترؤس الحكومة المقبلة.
