https://sputnikarabic.ae/20211026/وكالة-سفراء-السودان-في-12-دولة-يقولون-إنهم-يرفضون-الانقلاب-1050542256.html
وكالة: سفراء السودان في 12 دولة يقولون إنهم يرفضون الانقلاب
وكالة: سفراء السودان في 12 دولة يقولون إنهم يرفضون الانقلاب
سبوتنيك عربي
رفض سفراء السودان في 12 دولة منها الولايات المتحدة والإمارات والصين وفرنسا، الانقلاب العسكري الذي وقع أمس الاثنين، بحسب ما قال مصدر دبلوماسي. 26.10.2021, سبوتنيك عربي
2021-10-26T16:39+0000
2021-10-26T16:39+0000
2021-10-26T17:07+0000
الأخبار
العالم العربي
https://cdn1.img.sputnikarabic.ae/img/104406/28/1044062804_0:194:2955:1856_1920x0_80_0_0_2b7e07ee95772799c1bcc0499767060a.jpg
ونقلت وكالة رويترز عن المصدر قوله إن سفراء السودان أيضا لدى بلجيكا والاتحاد الأوروبي وجنيف ووكالات تابعة للأمم المتحدة وجنوب أفريقيا وقطر والكويت وتركيا والسويد وكندا وقعوا على البيان.وذكر البيان أن السفراء ينحازون إلى جانب المقاومة الشعبية للانقلاب، بحسب وكالة رويترز.وظهر قائد الجيش السوداني، الفريق أول عبد الفتاح البرهان على شاشة التلفزيون أمس الاثنين معلنا حل المجلس السيادي الذي تشكل لتقاسم السلطة بين الجيش والمدنيين.وبينما وصف سياسيون ووزراء هذه الخطوة بالانقلاب، دافع البرهان اليوم الثلاثاء عن سيطرة القوات المسلحة على السلطة قائلا إنه أطاح بحكومة رئيس الوزراء عبد الله حمدوك لتجنب حرب أهلية، وقال إن ما قام به الجيش لا يعد انقلابا في الوقت الذي يقوم فيه بتصحيح عملية الانتقال السياسي.وعاد المتظاهرون إلى الشوارع اليوم الثلاثاء للاحتجاج على استيلاء الجيش على السلطة بعد يوم من اشتباكات دموية.وقال البرهان إن رئيس الوزراء عبد الله حمدوك الذي اعتقل أمس الاثنين مع عدد من أعضاء الحكومة لم يصبه أذى وإنه موجود في بيت البرهان.وقال "حمدوك ضيف في منزلي وليس معتقلا، وسيعود لبيته بعد هدوء الأمور... حمدوك في منزلي لحمايته من قيود فرضتها عليه قوى سياسية".وقال مسؤول بوزارة الصحة إن سبعة أشخاص قتلوا في اشتباكات بين المحتجين وقوات الأمن يوم الاثنين.وادانت الدول الغربية الانقلاب ودعت إلى إطلاق سراح رئيس الوزراء والوزراء المعتقلين وأضافت أنها ستقطع المساعدات عن السودان إذا لم يحافظ الجيش على تقاسم السلطة مع المدنيين.للمزيد من أخبار السودان اليوم تابع سبوتنيك.
https://sputnikarabic.ae/20211026/البرهان-ما-حدث-هو-استجابة-لإرادة-الشعب-السوداني-1050538798.html
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
2021
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
الأخبار
ar_EG
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
الأخبار, العالم العربي
وكالة: سفراء السودان في 12 دولة يقولون إنهم يرفضون الانقلاب
16:39 GMT 26.10.2021 (تم التحديث: 17:07 GMT 26.10.2021) رفض سفراء السودان في 12 دولة منها الولايات المتحدة والإمارات والصين وفرنسا، الانقلاب العسكري الذي وقع أمس الاثنين، بحسب ما قال مصدر دبلوماسي.
ونقلت وكالة رويترز عن المصدر قوله إن سفراء السودان أيضا لدى بلجيكا والاتحاد الأوروبي وجنيف ووكالات تابعة للأمم المتحدة وجنوب أفريقيا وقطر والكويت وتركيا والسويد وكندا وقعوا على البيان.
26 أكتوبر 2021, 11:42 GMT
وذكر البيان أن السفراء ينحازون إلى جانب المقاومة الشعبية للانقلاب، بحسب وكالة رويترز.
وظهر قائد الجيش السوداني، الفريق أول عبد الفتاح البرهان على شاشة التلفزيون أمس الاثنين معلنا
حل المجلس السيادي الذي تشكل لتقاسم السلطة بين الجيش والمدنيين.
وبينما وصف سياسيون ووزراء
هذه الخطوة بالانقلاب، دافع البرهان اليوم الثلاثاء عن سيطرة القوات المسلحة على السلطة قائلا إنه أطاح بحكومة رئيس الوزراء عبد الله حمدوك لتجنب حرب أهلية، وقال إن ما قام به الجيش لا يعد انقلابا في الوقت الذي يقوم فيه بتصحيح عملية الانتقال السياسي.
وعاد المتظاهرون إلى الشوارع اليوم الثلاثاء للاحتجاج على استيلاء الجيش على السلطة بعد يوم من اشتباكات دموية.
وقال البرهان إن رئيس الوزراء عبد الله حمدوك الذي اعتقل أمس الاثنين مع عدد من أعضاء الحكومة لم يصبه أذى وإنه موجود في بيت البرهان.
وقال "حمدوك ضيف في منزلي وليس معتقلا، وسيعود لبيته بعد هدوء الأمور... حمدوك في منزلي لحمايته من قيود فرضتها عليه قوى سياسية".
وقال مسؤول بوزارة الصحة إن سبعة أشخاص قتلوا في اشتباكات بين المحتجين وقوات الأمن يوم الاثنين.
وادانت الدول الغربية الانقلاب ودعت إلى إطلاق سراح رئيس الوزراء والوزراء المعتقلين وأضافت أنها ستقطع المساعدات عن السودان إذا لم يحافظ الجيش على تقاسم السلطة مع المدنيين.
للمزيد من
أخبار السودان اليوم تابع سبوتنيك.
