https://sputnikarabic.ae/20211109/اعتقال-عشرات-الموظفين-الأمميين-الإثيوبيين-في-أديس-أبابا-1050667592.html
قوات الأمن الإثيوبية تعتقل 9 موظفين أمميين وذويهم في أديس أبابا
قوات الأمن الإثيوبية تعتقل 9 موظفين أمميين وذويهم في أديس أبابا
سبوتنيك عربي
اعتقلت قوات الأمن الإثيوبية على الأقل 9 موظفين أمميين وذويهم اليوم الثلاثاء في العاصمة أديس أبابا. 09.11.2021, سبوتنيك عربي
2021-11-09T16:48+0000
2021-11-09T16:48+0000
2021-11-09T17:15+0000
الأخبار
العالم
https://cdn1.img.sputnikarabic.ae/img/103266/19/1032661928_0:0:5399:3052_1920x0_80_0_0_cefd317059c6059071298c2d783de4c7.jpg
وقال المتحدث باسم الأمم المتحدة فرحان حق، لوكالة سبوتنيك، أنه تم "اعتقال 9 موظفين بالأمم المتحدة وذويهم في العاصمة الإثيوبية أديس أبابا".وصرح أن "إدارة السلامة والأمن التابعة للأمم المتحدة وضباط الأمن التابعين للأمم المتحدة قاموا بزيارة المحتجزين".وقال إنه تم "إرسال ملاحظات شفهية إلى وزارة الخارجية (الإثيوبية) للإفراج الفوري عن الأفراد المحتجزين".وفي الإطار ذاته، ذكرت مصادر أممية وإنسانية لوكالة الأنباء الفرنسية، اليوم الثلاثاء أنه تم "اعتقال العشرات من الموظفين الإثيوبيين الذي يعملون لدى الأمم المتحدة في أديس أبابا في إطار عمليات تستهدف الذين من عرقية تيغراي على ضوء حالة الطوارىء المعلنة في البلاد".وقالت متحدثة باسم الأمم المتحدة في جنيف إن "الأمم المتحدة طالبت وزارة الخارجية الإثيوبية بالإفراج عن المعتقلين".اندلعت الحرب بين الحكومة الإثيوبية ومتمردي الجبهة الشعبية لتحرير تيغراي، قبل عام، حيث سعت أديس أبابا للسيطرة على الإقليم الشمالي من البلاد، على خلفية اتهامات للجبهة بالاعتداء على وحدات تابعة للجيش الوطني والاستيلاء على معداتها.في الأيام الأخيرة، توسع نطاق الصراع واستحوذ مقاتلو الجبهة على مدينة كومبولتشا على بعد 370 كيلومترا (230 ميلا) شمال أديس أبابا، نهاية الشهر الماضي، ودعت السلطات سكان أديس أبابا إلى استخدام السلاح للدفاع عن ممتلكاتهم.يذكر أن الأمم المتحدة كانت قد حذرت من أن خطر انزلاق إثيوبيا في حرب أهلية واسعة النطاق "حقيقي للغاية"، فيما تشير تقديرات أممية إلى أن 400 ألف شخص في منطقة تيغراي بشمال إثيوبيا يعيشون في ظروف شبيهة بالمجاعة بعد عام من الحرب.
https://sputnikarabic.ae/20211004/متحدث-إجلاء-7-من-موظفي-الأمم-المتحدة-بعد-إعلان-إثيوبيا-عدم-رغبتها-في-بقائهم-على-أراضيها--1050339004.html
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
2021
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
الأخبار
ar_EG
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
https://cdn1.img.sputnikarabic.ae/img/103266/19/1032661928_0:0:5399:3394_1920x0_80_0_0_f9ad832bdc45e6f74020dfa14029d5cd.jpgسبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
الأخبار, العالم
قوات الأمن الإثيوبية تعتقل 9 موظفين أمميين وذويهم في أديس أبابا
16:48 GMT 09.11.2021 (تم التحديث: 17:15 GMT 09.11.2021) اعتقلت قوات الأمن الإثيوبية على الأقل 9 موظفين أمميين وذويهم اليوم الثلاثاء في العاصمة أديس أبابا.
وقال المتحدث باسم الأمم المتحدة فرحان حق، لوكالة سبوتنيك، أنه تم "اعتقال 9
موظفين بالأمم المتحدة وذويهم في العاصمة الإثيوبية أديس أبابا".
وصرح أن "إدارة السلامة والأمن التابعة للأمم المتحدة وضباط الأمن التابعين للأمم المتحدة قاموا بزيارة المحتجزين".
وقال إنه تم "إرسال ملاحظات شفهية إلى وزارة الخارجية (الإثيوبية) للإفراج الفوري عن الأفراد المحتجزين".
وفي الإطار ذاته، ذكرت مصادر أممية وإنسانية لوكالة الأنباء الفرنسية، اليوم الثلاثاء أنه تم "اعتقال العشرات من الموظفين الإثيوبيين الذي يعملون لدى الأمم المتحدة
في أديس أبابا في إطار عمليات تستهدف الذين من عرقية تيغراي على ضوء حالة الطوارىء المعلنة في البلاد".
وقالت متحدثة باسم الأمم المتحدة في جنيف إن "الأمم المتحدة طالبت وزارة الخارجية الإثيوبية بالإفراج عن المعتقلين".
اندلعت الحرب بين الحكومة الإثيوبية ومتمردي الجبهة الشعبية لتحرير تيغراي، قبل عام، حيث سعت أديس أبابا للسيطرة على الإقليم الشمالي من البلاد، على خلفية اتهامات للجبهة بالاعتداء على وحدات تابعة للجيش الوطني والاستيلاء على معداتها.
في الأيام الأخيرة،
توسع نطاق الصراع واستحوذ مقاتلو الجبهة على مدينة كومبولتشا على بعد 370 كيلومترا (230 ميلا) شمال أديس أبابا، نهاية الشهر الماضي، ودعت السلطات سكان أديس أبابا إلى استخدام السلاح للدفاع عن ممتلكاتهم.
يذكر أن الأمم المتحدة كانت قد حذرت من أن خطر انزلاق إثيوبيا في حرب أهلية واسعة النطاق "حقيقي للغاية"، فيما تشير تقديرات أممية إلى أن 400 ألف شخص في منطقة تيغراي بشمال إثيوبيا يعيشون في ظروف شبيهة بالمجاعة بعد عام من الحرب.