00:00
01:00
02:00
03:00
04:00
05:00
06:00
07:00
08:00
09:00
10:00
11:00
12:00
13:00
14:00
15:00
16:00
17:00
18:00
19:00
20:00
21:00
22:00
23:00
00:00
01:00
02:00
03:00
04:00
05:00
06:00
07:00
08:00
09:00
10:00
11:00
12:00
13:00
14:00
15:00
16:00
17:00
18:00
19:00
20:00
21:00
22:00
23:00
مدار الليل والنهار
02:30 GMT
149 د
مدار الليل والنهار
05:00 GMT
183 د
مدار الليل والنهار
البرنامج المسائي
09:00 GMT
303 د
مدار الليل والنهار
18:00 GMT
120 د
مدار الليل والنهار
20:00 GMT
30 د
مدار الليل والنهار
03:30 GMT
150 د
لبنان والعالم
06:00 GMT
123 د
المقهى الثقافي
08:43 GMT
17 د
ع الموجة مع ايلي
البرنامج المسائي
11:00 GMT
183 د
كيف يمكن للتفاعلات الكيميائية منافسة الثقوب السوداء؟
اكتشفت دراسة حديثة أن الضغط الميكانيكي داخل الأنسجة النامية هو من يحدد مكان ظهور مركز الإشارة التي تشكل الخلايا.. أظهرت أبحاث أن الجزيئات يمكنها خلط وتشويش وعرقلة المعلومات الكمومية بفعالية مثل الثقوب السوداء، ما يظهر له آثار على الفيزياء الكيميائية والحوسبة ا
14:34 GMT
29 د
كواليس السينما
محورية الممثل - الدور والمسؤوليات
16:03 GMT
27 د
صدى الحياة
خبير: السودان تحول بسبب هذه الحرب العبثية إلى دولة محتاجة للمساعدات الإنسانية
16:30 GMT
30 د
قوانين الاقتصاد
خبير يبين التبعات الاقتصادية للتصعيد بين إسرائيل وإيران
17:00 GMT
29 د
الإنسان والثقافة
ميخائيل نعيمة اديب وشاعر لبناني وابرز الطلاب اللبنانيين الذين تخرجوا من روسيا القيصرية
17:31 GMT
29 د
لبنان والعالم
البرنامج الصباحي - اعادة
18:00 GMT
108 د
أمساليوم
بث مباشر

الجزائر تتجه نحو محاربة الفرنسية... خبراء يستبعدون عودة التقارب بينها وبين فرنسا حال بقاء ماكرون

© REUTERS / POOLالرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون خلال مؤتمر صحفي في باريس، فرنسا 28 سبتمبر 2021
الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون خلال مؤتمر صحفي في باريس، فرنسا 28 سبتمبر 2021 - سبوتنيك عربي, 1920, 15.11.2021
تابعنا عبر
قال خبراء جزائريون، اليوم الاثنين، إن العلاقات مع فرنسا لن تعود إلى ما كانت عليه في ظل وجود القيادة الفرنسية ‏الحالية.
وبحسب الخبراء، فإن الجزائر تتجه نحو محاربة اللغة الفرنسية، والاعتماد على اللغة العربية، في الإدارة والمخاطبات.
الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون خلال مؤتمر صحفي في باريس، فرنسا 28 سبتمبر 2021 - سبوتنيك عربي, 1920, 12.11.2021
وكالة: ماكرون آسف عما حدث مع الجزائر ومصدر دبلوماسي يقول إن "هناك بداية انفراج"
وشددوا على أن "النقاط الخلافية بين البلدين لن تحل في الوقت الراهن، وعلى رأسها قضية الأرشيف".
وأبدى الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، اهتماما بترميم العلاقات مع الجزائر بعد إعرابه عن "أسفه للجدل وسوء التفاهم" إثر تصريحات أدلى بها، ما قد يدفع إلى بداية تهدئة من الجانب الجزائري.
وفي مؤشر أول على بعض الانفراج، رحب وزير الخارجية الجزائري رمطان لعمامرة الأربعاء الماضي بتصريحات الإليزيه معتبرا أنها تنم عن احترام للأمة الجزائرية، بحسب "فرانس 24."
وقال قصر الإليزيه، يوم الثلاثاء الماضي، إن رئيس الدولة "يأسف للجدل وسوء التفاهم اللذين نجما عن التصريحات التي نشرت"، مؤكدا أن ماكرون "حريص جدا على تطور العلاقة" بين فرنسا والجزائر.
من ناحيته، قال الخبير السياسي الجزائري، أحسن خلاص، إن "ما يحدث بين الجزائر وفرنسا هو اختلاف حاد في وجهات النظر حول إدارة هذه العلاقات".
إرث نظام بوتفليقة
وأضاف في حديثه لـ"سبوتنيك" أن "الجزائر تريد التخلص من إرث نظام بوتفليقة في إدارة العلاقة، في حين أن الحملة الرئاسية في فرنسا شرسة، وأن كل أدوات الصراع فيها متاحة ومباحة، بما فيها الموقف من الجزائر، حيث يمارس اليمين المتطرف الكثير من الضغط على الرأي العام الفرنسي".
ويرى خلاص أن "ضغط اليمين المتطرف جعل ماكرون ينجر نحو الخطاب الذي استخدمه تجاه الجزائر، إلا أنه أدرك بعد فوات الأوان أنه قام بمغامرة غير محمودة العواقب".
واستبعد الخبير الجزائري "عودة الدفء لعلاقة ماكرون بالسلطة في الجزائر، وأن العلاقات بين البلدين تعرف بعض الجمود قبل أن تتوفر شروط عودتها، إذا لم تحدث نتائج الانتخابات الرئاسية الفرنسية وضعا آخر".
محاربة الفرنسية
في الإطار، قال الخبير العسكري، إدريس عطية، إن "الفترة الحالية معقدة إلى درجة كبيرة، وأنه لا يمكن الحديث عن أي مؤشرات في الوقت الراهن لعودة العلاقات".
وأضاف في حديثه لـ"سبوتنيك" أن "فرنسا تعاكس التوجهات الجزائرية، خاصة بعدما فقدت الكثير من مصالحها في فرنسا، وأنه لا يمكن الحديث عن عودة للعلاقات في الوقت الراهن".
ملف الذاكرة
وأشار إلى أن "عدم جدية فرنسا بفتح ملف الذكرة يعد معضلة رئيسية في العلاقات بين البلدين يترتب عليها الكثير من البنود الأخرى المرتبطة بالسيادة والتعامل بندية".
ولفت إلى أن "احتضان فرنسا لجماعة "الماك" الإرهابية، يمثل عقبة أخرى، حيث تعمل فرنسا على ابتزاز الجزائر من خلال دعم العناصر المتطرفة أو الشخصيات المعادية للجزائر".
وتابع أن
"الأوضاع بين البلدين تتجه نحو التأزيم بشكل أكبر ما لم تسفر الانتخابات عن قادة جدد في باريس، يؤمنون بالندية في العلاقات".
شروط جزائرية
الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، باريس، فرنسا 6 سبتمبر 2021 - سبوتنيك عربي, 1920, 09.11.2021
ماكرون يأسف لسوء الفهم الناتج عن تصريحاته حول الجزائر
وشدد إدريس عطية على أن "العلاقات لن تعود إلا بشروط جزائرية، وأن الأخيرة ذاهبة لمحاربة اللغة الفرنسية في البلاد، والتمسك باللغة العربية، خاصة أن الفرنسية ظلت مسيطرة على الخطابات والإدارة لفترة طويلة".
تلاعب بالعبارات
فيما قال نائب رئيس حركة البناء الوطني، عبد السلام قريمس، إن "الرئيس الفرنسي تلاعب بالعبارات ولم يعتذر، وأنها كانت محاولة من الجانب الفرنسي، لدفع الرئيس عبد المجيد تبون للمشاركة في مؤتمر باريس حول ليبيا".
وأضاف في حديثه لـ"سبوتنيك" أن "محاولات الهيمنة الفرنسية على القرار السياسي في المنطقة، من خلال صناعة التوترات، وهو ما يعني بقاء الأوضاع على حالها حتى زوال أسبابها".
استبعاد عودة العلاقات
وبشأن عودة العلاقات بين الجانبين، أوضح قريمس أن "الأمر يتطلب المزيد من الوقت، خاصة في ظل الرفض الجزائري للتصرفات الفرنسية".
فيما قال الخبير الأمني، أكرم خريف، إن
"اعتذار الرئيس الفرنسي كان بمثابة اعتراف بتاريخ الجزائر واحترامها، إلا أن الأخيرة لم تستقبله كاعتذار رسمي".
 وعبر الرئيس الجزائري، عبد المجيد تبون، في شهر أكتوبر الماضي/ تشرين الأول الماضي، خلال مقابلة مع صحيفة "دير شبيغل" الألمانية، عن استيائه من تصريحات نظيره الفرنسي إيمانويل ماكرون، التي تحدث فيها عن ذاكرة الاستعمار، ووصفها بـ"الخطيرة". كما استبعد تبون عودة العلاقات إلى طبيعتها مع باريس.
شريط الأخبار
0
للمشاركة في المناقشة
قم بتسجيل الدخول أو تسجيل
loader
المحادثات
Заголовок открываемого материала