https://sputnikarabic.ae/20211203/إسرائيل-تعلن-موعد-إجراء-أضخم-مناورة-عسكرية-في-تاريخها-1053501603.html
إسرائيل تعلن موعد إجراء أضخم مناورة عسكرية في تاريخها
إسرائيل تعلن موعد إجراء أضخم مناورة عسكرية في تاريخها
كشف موقع إلكتروني عبري، أمس الخميس، النقاب عن موعد إجراء إسرائيل أضخم مناورة عسكرية في تاريخها. 03.12.2021, سبوتنيك عربي
2021-12-03T08:45+0000
2021-12-03T08:45+0000
2021-12-03T08:45+0000
أخبار إسرائيل اليوم
/html/head/meta[@name='og:title']/@content
/html/head/meta[@name='og:description']/@content
https://cdn1.img.sputnikarabic.ae/img/07e5/05/11/1048990422_0:161:3071:1888_1920x0_80_0_0_293e161e34aa2e7e10371a1c7e0e52c6.jpg
وذكر الموقع العبري واللا، مساء أمس الخميس، أن إسرائيل ستقوم بإجراء أضخم مناورة عسكرية في تاريخ البلاد، في شهر مايو/أيار من العام المقبل، تجري من خلاله أذرع الجيش الإسرائيلي كلها مناورات وتدريبات عسكرية مكثفة وعميقة على سيناريو الحرب على أكثر من جبهة.وأكد الموقع أن هذه المناورات كان مقررا إجراؤها خلال شهر مايو الماضي، ولكن تم تأجيلها بسبب العملية الإسرائيلية الأخيرة على قطاع غزة، والمعروفة باسم "سيف القدس" والتي وقعت في الشهر نفسه، واستمرت لمدة 11 يوما كاملة.وأفاد الموقع العبري بأن الجنرال أفيف كوخافي، رئيس هيئة أركان الجيش الإسرائيلي، قد وافق على أجزاء كبيرة من الخطط العملياتية والعسكرية لعملية مهاجمة المنشآت النووية الإيرانية، وأن التدريب على مثل هذا الهجوم لم يبدأ بعد.وأكد أن لدى إسرائيل أكثر من خطة عسكرية جاهزة للهجوم على إيران مطروحة على الطاولة، بالتنسيق بين جهات عسكرية عدة، أهمها سلاح الجو والمخابرات العسكرية "أمان" وقسم العمليات وهيئات إسرائيلية أخرى مختلفة.وفي سياق متصل، ذكرت صحيفة "جويش كرونيكل" أن جهاز الاستخبارات الإسرائيلي (الموساد)، جند فريقا من العلماء النوويين الإيرانيين لتفجير واحدة من أكثر المنشآت النووية الإيرانية تأمينا، في وقت سابق هذا العام.وقالت الصحيفة إن عملاء للموساد تواصلوا مع 10 علماء تقريبا، وأقنعوهم بتدمير قاعة الطرد المركزي A1000 الواقعة تحت الأرض في منشأة نطنز، في محافظة أصفهان وسط البلاد، في أبريل/ نيسان الماضي.وأضافت الصحيفة أن العلماء الإيرانيين كانوا يظنون أنهم ينفذون هذه العملية السرية لصالح مجموعات معارضة دولية، وليس لإسرائيل.
https://sputnikarabic.ae/20211202/إعلام-إسرائيل-تعتزم-شراء-أسلحة-بـ-5-مليارات-شيكل-استعدادا-لمواجهة-ايران-1053470750.html
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
2021
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
الأخبار
ar_EG
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
https://cdn1.img.sputnikarabic.ae/img/07e5/05/11/1048990422_170:0:2901:2048_1920x0_80_0_0_89b28c99cc119138d615cc3abb840d00.jpgسبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
أخبار إسرائيل اليوم
إسرائيل تعلن موعد إجراء أضخم مناورة عسكرية في تاريخها
تابعنا عبر

كشف موقع إلكتروني عبري، أمس الخميس، النقاب عن موعد إجراء إسرائيل أضخم مناورة عسكرية في تاريخها.
وذكر الموقع العبري واللا، مساء أمس الخميس، أن إسرائيل ستقوم بإجراء أضخم مناورة عسكرية في تاريخ البلاد، في شهر مايو/أيار من العام المقبل، تجري من خلاله أذرع الجيش الإسرائيلي كلها مناورات وتدريبات عسكرية مكثفة وعميقة على سيناريو الحرب على أكثر من جبهة.
وأكد الموقع أن هذه المناورات كان مقررا إجراؤها خلال شهر مايو الماضي، ولكن تم تأجيلها بسبب العملية الإسرائيلية الأخيرة على قطاع غزة، والمعروفة باسم "سيف القدس" والتي وقعت في الشهر نفسه، واستمرت لمدة 11 يوما كاملة.
وأفاد الموقع العبري بأن الجنرال أفيف كوخافي، رئيس هيئة أركان الجيش الإسرائيلي، قد وافق على أجزاء كبيرة من
الخطط العملياتية والعسكرية لعملية مهاجمة المنشآت النووية الإيرانية،
وأن التدريب على مثل هذا الهجوم لم يبدأ بعد.
وأكد أن لدى إسرائيل أكثر من خطة عسكرية جاهزة للهجوم على إيران مطروحة على الطاولة، بالتنسيق بين جهات عسكرية عدة، أهمها سلاح الجو والمخابرات العسكرية "أمان" وقسم العمليات وهيئات إسرائيلية أخرى مختلفة.
وفي سياق متصل، ذكرت صحيفة "جويش كرونيكل" أن جهاز الاستخبارات الإسرائيلي (الموساد)،
جند فريقا من العلماء النوويين الإيرانيين لتفجير واحدة من أكثر المنشآت النووية الإيرانية تأمينا، في وقت سابق هذا العام.
وقالت الصحيفة إن عملاء للموساد تواصلوا مع 10 علماء تقريبا، وأقنعوهم بتدمير قاعة الطرد المركزي A1000 الواقعة تحت الأرض في منشأة نطنز، في محافظة أصفهان وسط البلاد، في أبريل/ نيسان الماضي.
وأضافت الصحيفة أن العلماء الإيرانيين كانوا يظنون أنهم ينفذون هذه العملية السرية لصالح مجموعات معارضة دولية، وليس لإسرائيل.