https://sputnikarabic.ae/20220113/محاكمة-ساكاشفيلي-بتهمة-العبور-غير-الشرعي-للحدود-في-تبليسي-1055957006.html
محاكمة ساكاشفيلي بتهمة العبور غير الشرعي للحدود في تبليسي
محاكمة ساكاشفيلي بتهمة العبور غير الشرعي للحدود في تبليسي
سبوتنيك عربي
تعقد محكمة مدينة تبليسي جلسة استماع منتظمة في قضية العبور غير القانوني للحدود للرئيس الجورجي السابق ميخائيل ساكاشفيلي. 13.01.2022, سبوتنيك عربي
2022-01-13T10:01+0000
2022-01-13T10:01+0000
2022-01-13T10:01+0000
العالم
https://cdn1.img.sputnikarabic.ae/img/101673/85/1016738568_0:237:2413:1594_1920x0_80_0_0_f14a210f920f00ce1b20c99f6c0a74c2.jpg
وتجمع بضع مئات من أنصار السياسي أمام مبنى محكمة المدينة لدعمه، ومن بين الحاضرين أيضًا في مكان الحادث والدة ساكاشفيلي وشقيقها، اللذان يحاولان الحصول على إذن لحضور المحاكمة. هذه المرة، لا توجد إجراءات تقييدية صارمة في ساحة المحكمة، على عكس المحاكمات السابقة، عندما لم تسمح الشرطة للنشطاء والصحفيين بدخول المبنى واصطفت طوقًا للشرطة ونصبت حواجز حديدية.وقال محامي الرئيس السابق بيكا باسيلايا للصحفيين: "اليوم سوف يخاطب ساكاشفيلي الشعب الجورجي مرة أخرى. سنحاول بدورنا مرة أخرى ضمان أن تكون العملية علنية. ساكاشفيلي يحاكم بسبب عودته إلى وطنه".وكان ساكاشفيلي قد اعتقل في جورجيا في الأول من أكتوبر / تشرين الأول، في نفس الوقت الذي أضرب فيه عن الطعام. وفي وقت سابق أدين في قضيتي قتل المصرفي ساندرو جيرغفلياني وضرب النائب فاليري جيلاشفيلي. في الحالة الأولى، حُكم على ساكاشفيلي بالسجن ثلاث سنوات، في الثانية - بستة أعوام. بالإضافة إلى ذلك، فهو متورط في قضايا تفريق تجمع المعارضة في 7 نوفمبر 2007، ومذبحة شركة Imedi TV واختلاس أموال من ميزانية الدولة - وما زالت تنظر فيها المحاكم.
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
2022
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
الأخبار
ar_EG
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
العالم
محاكمة ساكاشفيلي بتهمة العبور غير الشرعي للحدود في تبليسي
تعقد محكمة مدينة تبليسي جلسة استماع منتظمة في قضية العبور غير القانوني للحدود للرئيس الجورجي السابق ميخائيل ساكاشفيلي.
وتجمع بضع مئات من أنصار السياسي أمام مبنى محكمة المدينة لدعمه، ومن بين الحاضرين أيضًا في مكان الحادث والدة ساكاشفيلي وشقيقها، اللذان يحاولان الحصول على إذن لحضور المحاكمة. هذه المرة، لا توجد إجراءات تقييدية صارمة في ساحة المحكمة، على عكس المحاكمات السابقة، عندما لم تسمح الشرطة للنشطاء والصحفيين بدخول المبنى واصطفت طوقًا للشرطة ونصبت حواجز حديدية.
وقال محامي الرئيس السابق بيكا باسيلايا للصحفيين: "اليوم سوف يخاطب ساكاشفيلي الشعب الجورجي مرة أخرى. سنحاول بدورنا مرة أخرى ضمان أن تكون العملية علنية. ساكاشفيلي يحاكم بسبب عودته إلى وطنه".
و
كان ساكاشفيلي قد اعتقل في جورجيا في الأول من أكتوبر / تشرين الأول، في نفس الوقت الذي أضرب فيه عن الطعام. وفي وقت سابق أدين في قضيتي قتل المصرفي ساندرو جيرغفلياني وضرب النائب فاليري جيلاشفيلي. في الحالة الأولى، حُكم على ساكاشفيلي بالسجن ثلاث سنوات، في الثانية - بستة أعوام. بالإضافة إلى ذلك، فهو متورط في قضايا تفريق تجمع المعارضة في 7 نوفمبر 2007، ومذبحة شركة Imedi TV واختلاس أموال من ميزانية الدولة - وما زالت تنظر فيها المحاكم.
