00:00
01:00
02:00
03:00
04:00
05:00
06:00
07:00
08:00
09:00
10:00
11:00
12:00
13:00
14:00
15:00
16:00
17:00
18:00
19:00
20:00
21:00
22:00
23:00
00:00
01:00
02:00
03:00
04:00
05:00
06:00
07:00
08:00
09:00
10:00
11:00
12:00
13:00
14:00
15:00
16:00
17:00
18:00
19:00
20:00
21:00
22:00
23:00
ع الموجة مع ايلي
02:30 GMT
150 د
مدار الليل والنهار
05:00 GMT
183 د
مدار الليل والنهار
البرنامج المسائي
13:00 GMT
183 د
مدار الليل والنهار
18:03 GMT
120 د
مدار الليل والنهار
20:03 GMT
30 د
مدار الليل والنهار
02:30 GMT
150 د
مدار الليل والنهار
05:00 GMT
183 د
مدار الليل والنهار
13:00 GMT
183 د
مدار الليل والنهار
البرنامج الصباحي - اعادة
18:03 GMT
120 د
مدار الليل والنهار
البرنامج الصباحي - اعادة
20:03 GMT
29 د
أمساليوم
بث مباشر

خبراء يكشفون أسباب موقف السعودية والإمارات بعدم الرد على بايدن

© REUTERS / KEVIN LAMARQUEالرئيس الأمريكي، جو بايدن
الرئيس الأمريكي، جو بايدن - سبوتنيك عربي, 1920, 11.03.2022
الرئيس الأمريكي، جو بايدن
تابعنا عبر
رجح خبراء في الشؤون الدولية مساعي واشنطن لابتزاز العديد من دول العالم، وعلى رأسها ‏دول الخليج التي تربطها علاقات تاريخية بأمريكا.‏
وكانت صحيفة "وول ستريت جورنال" الأمريكية، ذكرت في تقرير لها أن ولي عهد أبو ظبي، الشيخ محمد بن زايد، وولي عهد السعودية، الأمير محمد بن سلمان "رفضا" الاتصالات مع الرئيس الأمريكي جو بايدن لتهدئة أسعار النفط نظرا لتداعيات الأزمة الأوكرانية.
وتشير بعض المعلومات والتي اتفق معها أحد الخبراء إلى أن مواقف واشنطن من العديد من القضايا المرتبطة بأمن الخليج كانت وراء الموقف السعودي الإماراتي الأخير.
واتفق خبيران حول عملية ابتزاز واشنطن لدول الخليج من خلال ملف اليمن وأنها مواقفها في العديد من القضايا لم تكن سوى عمليات ضغط وابتزاز.
وفي وقت سابق، كشف دبلوماسي أمريكي سابق، سبب رفض ولي العهد السعودي، الأمير محمد بن سلمان، وولي عهد أبوظبي، الشيخ محمد بن زايد، إجراء مكالمات مع الرئيس الأمريكي.
وربط الدبلوماسي الأمريكي السابق، ألبيرتو كيغيل فيرنانديز، عبر حسابه على "تويتر"، "الموقف السعودي الإماراتي بموقف الإدارة الأمريكية من جماعة أنصار الله في اليمن وإيران، قائلا: "أمضت إدارة بايدن عامها الأول في تمكين الحوثيين وإيران وهاتين الدولتين العربيتين الغنيتين بالنفط لا تظهرا تقديرهما؟ يا لها من مفاجأة صادمة".
الرئيس الأمريكي، جو بايدن - سبوتنيك عربي, 1920, 09.03.2022
الإمارات ترد على تقرير يزعم رفض ولي العهد محمد بن زايد التحدث مع بايدن
مصالح خاصة
من ناحيته قال أستاذ القانون السعودي أصيل الجعيد، إن "أي دولة في العالم سواء كانت السعودية أو الإمارات فإنها تسعى لحماية مصالحها الخاصة، وهو أمر بديهي في العلاقات الدولية".
وأضاف في حديثه لـ"سبوتنيك"، أن "السعودية والإمارات لهما حضور قوي ومهم دوليا على كافة الأصعدة، وأن مصالحهما واحدة كما هي مصالح بقية دول مجلس التعاون الخليجي، في حين أن الدولتين لا تريدان الانحياز لأي طرف في معادلة الأزمة العالمية الآن، في ظلا علاقات جيدة مع كل الأطراف".
ويرى أن "المواقف الأخيرة للبلدين تستند للمعمول به في السياسية والذي يقوم على البراغماتية التي تحكمها المصالح بالدرجة الأولى والأخيرة".
مساومة دول الخليج
وأشار إلى أن "أمريكا يمكن أن تستخدم ملف اليمن وإيران لمساومة دول الخليج في دعم الولايات المتحدة لخفض أسعار النفط والإضرار بروسيا، في حين أن موسكو هي الأخرى حليف مهم للسعودية والإمارات وبقية دول الخليج".
وأوضح أن "السعودية قادرة على إدارة ملف إيران واليمن دون تدخل أو مساعدة، خاصة أن مجلس الأمن الدولي اعتمد الاثنين الماضي قرارا بتجديد نظام العقوبات على اليمن، وتصنيف "الحوثيين" جماعة إرهابية للمرة الأولى وإدراجها في قائمة عقوبات اليمن، وفرض حظر للأسلحة عليهم".
ويوسع القرار الذي اقترحته الإمارات حظر الأسلحة الذي تفرضه الأمم المتحدة على العديد من القادة ليشمل الحركة بأكملها.
دور السعودية الإقليمي والدولي
فيما قال العميد متقاعد، عبد الله العسيري، الخبير العسكري السعودي، إن "المملكة العربية السعودية دولة قيادية ذات سيادة ولها مكانتها السياسية والاقتصادية في العالم العربي والإسلامي وأنها مؤثرة في الشأن والبيئة الاستراتيجية العالمية".
وأضاف في حديثه لـ"سبوتنيك" أن "سياسة المملكة تنطلق وفق مصالحها ووفق بنود المواثيق والمعاهدات الدولية، وأن سياسة السعودية دائما ترتكز في الحفاظ على الأمن والسلم الدوليين، وأنها دعت لخفض التصعيد وإيجاد حل سياسي للأزمة في أوكرانيا".
تمسك السعودية بالمواثيق الدولية
بشأن ما أثير حول رفض المملكة والإمارات الاستجابة لمطالب الرئيس الأمريكي، أوضح العسيري أن "السعودية أكدت حرصها على استقرار وتوازن أسواق النفط والتزامها باتفاقية (أوبك بلس)، وأن هذا الموقف يعكس اهتمام المملكة بالالتزام بالمواثيق والمعاهدات الدولية المتفق عليها من قبل أعضاء المنظمات الدولية".
وشدد على أن "الإمارات لا يختلف توجهها عن توجه المملكة في ظل علاقات تاريخية استراتيجية مع الدول المؤثرة، ومنها روسيا والصين وأمريكا".
تذبذب السياسة الأمريكية
وأشار عبد الله العسيري إلى أن "سياسات الإدارة الامريكية الحالية متذبذبة، ولا تصب في مصالح تاريخ التعاون المشترك بين البلدين، وأنها عليها أن تعيد حساباتها حيال أهمية التعاون الإيجابي مع المملكة، وخاصة في ملف اليمن أو فيما يخص أمن الخليج والملف النووي الإيراني".
ابتزاز واشنطن لدول الخليج
في الإطار، قال المحلل السياسي المختص في الشؤون الدولية، محمد سعيد الرز، إن "العديد من الروابط القوية والقديمة على المستوى الاقتصادي والمصرفي والسياسي بين السعودية والولايات المتحدة الأميركية ، لكن إدارة البيت الأبيض ومعها أعضاء مهمين في الكونغرس من الحزب الديمقراطي قفزت فوق هذه الروابط ولم تحترمها ما شكل إساءة بالغة للسعودية ودورها الأساسي في الأمتين العربية والإسلامية".
وأضاف في حديثه لـ"سبوتنيك"، أنه "في سياق المحاولات الأمريكية لتنفيذ مخطط الشرق الأوسط الجديد كانت السعودية من ضمن الدول العربية المطلوب تقسيمها إلى ثلاث دول، وقبلها كان تقرير "هارت رودمان" الأميركي عام 2002، الذي أوصى البيت الأبيض بتنفيذ مخطط لإزالة سلطة الأسر الحاكمة في السعودية والخليج كله قبل حلول العام 2025".
وتابع بقوله: "جميعا شاهدنا الإجراءات الأمريكية ضد الأمير محمد بن سلمان ولي العهد السعودي في "قضية خاشقجي" رغم كل الإيضاحات والوثائق التي قدمتها الرياض، لكن إدارة البيت الأبيض أصرت على موقفها وتجاوزت كل الخطوط، حتى أن عمدة واشنطن أطلق اسم خاشقجي على الشارع الذي تقع فيه السفارة السعودية في العاصمة الأمريكية".
وشدد على أن "واشنطن تعاملت بتجاهل مع رؤية 2030 التي يقودها ولي العهد السعودي لفتح آفاق المستقبل في المملكة، إضافة للموقف اللامبالي حول ضد السعودية والإمارات العربية المتحدة بما في ذلك تخلف الإدارة الأميركية عن توريد صفقات السلاح إلى الرياض أكثر من مرة، وانتهاج سياسة الابتزاز معها، بغية دفعها للتخلي عن سياستها الثابتة حيال القضية الفلسطينية".
ولي العهد السعودي، الأمير محمد بن سلمان - سبوتنيك عربي, 1920, 11.03.2022
"الملك هو نظيره"... البيت الأبيض يعلن موقف بايدن إذا قابل محمد بن سلمان في أي مكان
مواقف متناقضة
واستطرد بقوله: "كل ذلك وغيره أكد عدم احترام واشنطن لأسس العلاقة مع الرياض، وكانت نتيجته أن ولي العهد السعودي محمد بن سلمان تحادث هاتفيا مع الرئيس الروسي، فلاديمير بوتين، ورفض الحديث مع الرئيس الأمريكي، جو بايدن "حسبما أكدت وسائل الإعلام الأميركية"، وأن هذا الموقف هو انحياز سعودي للمصلحة الوطنية ولسيادة الدولة وحقها في اتخاذ الموقف الذي يتلاءم مع ظروفها وأهدافها".
وحاول البيت الأبيض دون جدوى ترتيب محادثات هاتفية بين الرئيس الأمريكي جو بايدن، مع ولي العهد السعودي، الأمير محمد بن سلمان، وولي عهد أبو ظبي، الشيخ محمد بن زايد، في وقت تحاول فيه واشنطن حشد دعم دولي للمواجهة ضد روسيا و احتواء ارتفاع أسعار النفط.
وبحسب ما نقلته صحيفة "وول ستريت جورنال" الأمريكية، نقلا عن مسؤولين: "رفض ولي العهد السعودي محمد بن سلمان والشيخ الإماراتي محمد بن زايد التحدث إلى بايدن".
شريط الأخبار
0
للمشاركة في المناقشة
قم بتسجيل الدخول أو تسجيل
loader
المحادثات
Заголовок открываемого материала