00:00
01:00
02:00
03:00
04:00
05:00
06:00
07:00
08:00
09:00
10:00
11:00
12:00
13:00
14:00
15:00
16:00
17:00
18:00
19:00
20:00
21:00
22:00
23:00
00:00
01:00
02:00
03:00
04:00
05:00
06:00
07:00
08:00
09:00
10:00
11:00
12:00
13:00
14:00
15:00
16:00
17:00
18:00
19:00
20:00
21:00
22:00
23:00
مدار الليل والنهار
03:30 GMT
150 د
مدار الليل والنهار
06:00 GMT
183 د
مدار الليل والنهار
12:00 GMT
183 د
مدار الليل والنهار
19:00 GMT
120 د
مدار الليل والنهار
21:00 GMT
30 د
مدار الليل والنهار
03:30 GMT
150 د
On air
05:20 GMT
1 د
On air
05:21 GMT
4 د
On air
05:26 GMT
3 د
مدار الليل والنهار
06:00 GMT
183 د
On air
11:36 GMT
6 د
مدار الليل والنهار
12:00 GMT
183 د
ملفات ساخنة
هل أصبحت واشنطن منخرطة رسميا في الحرب على غزة؟
16:03 GMT
29 د
صدى الحياة
خبير: الوضع الكارثي في لبنان يجعله فعلا في قائمة أسفل البلدان السعيدة
16:34 GMT
29 د
عرب بوينت بودكاست
جولة في العالم العربي... عادات وتقاليد الشعوب في رمضان
17:03 GMT
39 د
مرايا العلوم
مصانع بروتين خارج الخلية الحية للمرة الأولى وسديم الجبار المفسر لدورة ولادة النجم
17:42 GMT
18 د
ملفات ساخنة
غزة... هل يشن نتانياهو عملية عسكرية في رفح رغم معارضة واشنطن؟
18:00 GMT
29 د
مساحة حرة
صناعة المخدرات وتجارتها يؤرق السلطات.. حلول عربية لكبح جماحها
18:30 GMT
30 د
مدار الليل والنهار
البرنامج الصباحي - اعادة
19:00 GMT
120 د
أمساليوم
بث مباشر

سعود الريس في حوار مع "سبوتنيك": دول الخليج لا تقتنع بوعود واشنطن.. وعلى بايدن تقديم التزامات مكتوبة

© Photo / mohamed Hemidaالكاتب السياسي السعودي، سعود الريس
الكاتب السياسي السعودي، سعود الريس - سبوتنيك عربي, 1920, 14.06.2022
تابعنا عبر
قال الكاتب السياسي السعودي، سعود الريس، اليوم الثلاثاء، إن "نجاح زيارة الرئيس الأمريكي، جو بايدن، المرتقبة إلى الخليج يتوقف على ما تقدمه واشنطن وما إن كان مقنعا، وليست مجرد وعود دون جدوى".
في مقابلة خاصة مع "سبوتنيك"، أوضح الريس، أن العديد من الملفات تطرح خلال الزيارة، وأن ملف الأمن يعد الأولوية بالنسبة لدول مجلس التعاون الخليجي التي لم تعد تقتنع بالوعود التي تقدمها واشنطن، لافتا إلى ضرورة أن يقدم بايدن التزامات مكتوبة للرياض ومجلس التعاون، حال جديته في المضي قدما بتعزيز الأمن والاستقرار في المنطقة.
وتحدث الريس عن رؤيته الشخصية حول العديد من الملفات التي تطرح والضمانات التي تريدها دول مجلس التعاون، وكذلك فيما يرتبط بملف التطبيع وإيران وموقف المملكة من الأزمة العالمية.
في البداية بشأن زيارة الرئيس الأمريكي إلى السعودية... بعض المعلومات تشير إلى أن بايدن يسعى لإتمام عملية تطبيع العلاقات بين الرياض وإسرائيل...برأيك هل تغير موقف المملكة وما إمكانية ذلك؟
بالنسبة للموقف السعودي كان واضحا منذ البداية، ولا أتصور تغير موقف الرياض بالمعنى الذي تعنيه الكلمة، خاصة أن المملكة هي صاحبة مبادرة السلام العربية، وبالطبع أي تقدم في هذا المسار لا بد أن يقابله ما تقدمه إسرائيل للمنطقة.
وأرى أن الأمر لا يرتبط فقط بالمصالح بل بالتوازنات، ومن وجهة نظري الشخصية أن إسرائيل لا بد أن تقدم ما يدعو المملكة للخطوة، خاصة أن السعودية ودول الخليج لا يشكلون أي تهديد لإسرائيل، أيضا يجب أن نشير إلى أن عمليات التطبيع التي جرت لم نلمس منها الكثير من انعكاسات على القضية الفلسطينية، وعلى العلاقات مع إسرائيل.
وهنا أؤكد أن المملكة لا يمكن أن تذهب لمجرد المصافحة أو تقديم هذه الخدمة لإسرائيل دون مقابل، والمقابل هنا مرتبط بمصلحة الشعب الفلسطيني، وهو رأي السعودية وفكرها تجاه القضية، وما دون ذلك لن تكون هناك فرصة للمصافحة.
فيما يتعلق بالشروط التي تطلبها السعودية ليست بالتعجيزية، إضافة للعديد من النقاط التي يجب أن تسبق طرح واشنطن لعملية التطبيع خلال زيارة الرئيس الأمريكي للرياض.
كما أن عملية التطبيع ليست أكبر هم المنطقة، مقابل الملف الأمني في المنطقة والذي سيطرح على الطاولة.
الرئيس الأمريكي، جو بايدن - سبوتنيك عربي, 1920, 14.06.2022
بينها ردع إيران وأزمة الطاقة... البيت الأبيض يكشف ملفات يفتحها بايدن في السعودية
يسعى بايدن إلى معرفة مواقف دول الخليج أو بالأحرى تغييرها من الأزمة الحالية وما يرتبط بالعملية الروسية الخاصة في أوكرانيا وخاصة فيما يرتبط برفع إنتاج النفط... برأيك هل تحافظ السعودية على حيادها أم من المحتمل حدوث أي تغير في المواقف؟
عمليا أجابت السعودية على الجانب المرتبط بالنفط من خلال "أوبك+"، وفيما يرتبط بحياد الملكة فإن المملكة كانت واضحة في مواقفها، ويرتبط الأمر أيضا بمصلحة الأسواق العالمية.
كما أرى أن المطروح اليوم لا يرتبط بالنفط وحسب، بل يرتبط بضرورة التزام أمريكي أكبر، خاصة أن دول الخليج لم تعد تقتنع بالوعود التي تقدمها أمريكا، وأعتقد أن الرئيس بايدن يمكن أن يتقدم بالتزامات مكتوبة. وأرى أنه حال عدم تقديمه ذلك فستكون زيارته دون أي معنى أو ذات قيمة، خاصة أنه يلتقي في اليوم الثاني بقادة الدول الخليجية.
المطلوب اليوم من أمريكا أن تقدم ما يقنع دول مجلس التعاون والمملكة في مقدمتها، بأن الولايات المتحدة جادة، خاصة أن سلوكها مخالف لموقفها من اليمن، فضلا عن التذبذب الذي وقع مع إيران... كل هذه الملفات ما لم تقدم واشنطن موقفها بشكل واضح وتغير من أسلوب إدارتها للملفات، فإن الزيارة لن تكون موفقة، ولا أنظر لها بعين التفاؤل.
إذا تحدثنا عن أوراق كل طرف في الزيارة المرتقبة... ما الشروط أو البنود التي تريدها المملكة من الإدارة الأمريكية؟
المحور الرئيسي يتعلق بأمن المنطقة بالتأكيد، ولا أعتقد أن الأمر يصل لدرجة الشروط، لكن من الطبيعي أن يكون هناك تفاهمات وتبادل وجهات النظر.
السعودية لديها الكثير من الأدلة التي يمكن أن تقدمها، سواء ما يرتبط بالسياسات الأمريكية السابقة التي وقعت، والمواقف من الاعتداءات التي تعرضت لها المملكة، والمواقف المحيطة، وأنا أراه اختبارا للإدارة الأمريكية، إذا أرادت أن تمضي قدما نحو تعزيز الشراكة مع السعودية ودول المنطقة، وخلاف ذلك لن يكون هناك فائدة، خاصة أن الوعود تكررت كثيرا ولم يترتب عليها أي شيء.
وأكرر مرة أخرى أنه على أمريكا أن تقدم التزامات مكتوبة، خاصة أن المنطقة اختبرت الكثير من الوعود الأمريكية ولم تكن كما ينبغي.
برأيك هل ترى أن الرياض اليوم باتت تقيم علاقاتها بشكل متوازن مع الأطراف الدولية بخلاف العهود السابقة؟
لا شك أن دول الخليج اليوم تبحث عن مصالحها شأنها شأن أي دولة، بالتالي فإن لدول الخليج مصالح تبحث عنها، ومن المفيد أن يكون لدول مجلس التعاون علاقات وتحالفات وتوازنات متعددة، وهو ما يعزز من مكانتها، ولا يعني ذلك انحيازها لأي من الملفات.
دول الخليج بشكل عام ليست لها مطامع، بل أنها تسعى من أجل تعزيز مكانتها عبر التنمية والعلاقات الجادة مع جميع الأطراف.
فيما يتعلق بالملف الإيراني... كيف تنظر للدور الأمريكي فيه وهل تستخدمه واشنطن بالفعل للضغط على المملكة... وكيف تتعامل المملكة مع الأمر؟
الوعود الأمريكية كثيرة، وفي المقابل نشاهد التحركات والسياسة والأطماع الإيرانية وهي تفاخر بها، وما حدث مع الإدارة الأمريكية وإيران شكّل نوعا من الاختبار وهما يقفان الآن على نتائج الاختبار.
وأعتقد اليوم أنه لا يصح إلا الصحيح، خاصة أن الجمهورية الإسلامية الإيرانية ارتكبت بعض الأخطاء في مقابل أخطاء ارتكبتها واشنطن في التعاطي مع علاقتها بإيران.
وأرى أن أمريكا مطالبة بتعزيز أمن المنطقة والسعي لفرض هذا الأمن ليس بدعم طرف على طرف، ولكن من خلال عملية التوازن والخطوات الجاد.
من الجانب الآخر، قد تكون هناك فرصة لتعزيز الدفاعات في المملكة والخليج، وأعتقد أنها لن تواجه بأي إشكالات حال طرحها، لكن فيما يرتبط بإيران أرى أنه على الإدارة الأمريكية أن تقدم ما يمكن أن يقنع دول مجلس التعاون بأن هناك رغبة صادقة وتحركات لتعزيز أمن المنطقة، وليس مجرد وعود وتصريحات تخرج من مسؤولين.
بالتأكيد هناك ضرورة لموقف أمريكي أكثر وضوحا وأكثر شفافية، وأكثر قربا من دول المجلس.
الرئيس الأمريكي، جو بايدن - سبوتنيك عربي, 1920, 14.06.2022
بايدن يزور منطقة الشرق الأوسط لأول مرة بعد توليه الرئاسة
لماذا لا تنجح اللقاءات المباشرة أو المشاورات بين الرياض وطهران عبر الوسطاء العرب؟
من خلال قراءة شخصية للوضع فإن السعودية ما زالت تمد يدها بالسلام لإيران أو غيرها، إذا كانت دولة تحترم جيرانها والأنظمة والقوانين.
الإشكالية في إيران أننا نستمع إلى تصريحاتهم وما يقولون ونرى ما يفعلون، كما أن الأزمة حتى الآن أن إيران لم تخرج من عباءة "المليشيات" التي تمولها من أجل الفوضى في المنطقة، ويمكننا أن ننظر إلى الدول التي تتواجد فيها، لم يحل بها سوى الخراب.
وما يمكن أن يطلب من إيران الآن أن تقف عن زعزعة دول المنطقة والتدخل في الشؤون العربية.
بالتأكيد السعودية تود أن تكون هناك علاقات مع إيران، خاصة أنها دولة جارة، ولديها إمكانيات اقتصادية وإمكانيات أخرى، لكن تمسك الإدارة بتصدير الثورة والتدخل في الدول يضيع كل ذلك.
كيف ترى تطور العلاقات بين الرياض وموسكو في ظل الوضع الراهن والمستقبل أيضا؟
بالتأكيد نتحدث عن ظرف غير عادي يعيشه العالم، اتصالا بما يحدث بين روسيا وأوكرانيا، بالطبع اتخذت المملكة العربية السعودية موقف الحياد في القضية، لكن في المقابل روسيا دولة مؤثرة ولها مكانتها، ولا يمكن التعامل مع موسكو بالشكل الذي يتم طرحه في الإعلام، إذ أن التعامل السياسي يجب أن يكون أكثر حنكة، ويجب أن يكون ممارسة أي دور بما يضمن حقوق جميع الأطراف، وأرى أن السعودية وقفت على الحياد لثقتها وإدراكها أهمية حجم روسيا وأهمية وجود طرف يسعى بشكل او أخر لتقريب وجهات النظر والمبادرة لحل الأزمة.
حين نتحدث عن روسيا فهي دولة لها مكانتها ولها حضورها على الساحة الدولية، والسعودي تعي ذلك وتتعامل من منطلق أن هناك مصالح للعالم من خلال أية علاقة مع روسيا.
حوار: محمد حميدة
شريط الأخبار
0
للمشاركة في المناقشة
قم بتسجيل الدخول أو تسجيل
loader
المحادثات
Заголовок открываемого материала