https://sarabic.ae/20220618/الجبهة-الوطنية-لتحرير-أفغانستان-تعلن-مسؤوليتها-عن-اغتيال-قائد-رفيع-بحركة-طالبان--1063830221.html
"الجبهة الوطنية لتحرير أفغانستان" تعلن مسؤوليتها عن اغتيال قائد رفيع بحركة طالبان
"الجبهة الوطنية لتحرير أفغانستان" تعلن مسؤوليتها عن اغتيال قائد رفيع بحركة طالبان
سبوتنيك عربي
أعلنت "الجبهة الوطنية لتحرير أفغانستان" مسؤوليتها عن هجوم أسفر عن مقتل مولوي عمران قائد اللواء 111 بحركة طالبان مع اثنين من حراسه الشخصيين في منطقة بوتخاك... 18.06.2022, سبوتنيك عربي
2022-06-18T18:10+0000
2022-06-18T18:10+0000
2022-06-18T18:10+0000
حركة طالبان
أخبار أفغانستان اليوم
https://cdn.img.sarabic.ae/img/07e6/01/0e/1056166023_0:159:3079:1890_1920x0_80_0_0_5ddea9b8f8a5ff7ad6a2d5c6c3898ba8.jpg
كابول - سبوتنيك. جاء ذلك في بيان صادر عن المكتب الإعلامي للجبهة الوطنية لتحرير أفغانستان، اليوم السبت.وقال البيان: "قُتل مولوي عمران، قائد اللواء 111 في حركة طالبان، مع اثنين من حراسه الشخصيين، في هجوم شنته القوات الخاصة التابعة لجبهة التحرير الوطني في منطقة بوتخاك في كابول في حوالي الساعة 6:00 صباح اليوم".واعتبر بيان الجبهة الوطنية لتحرير أفغانستان أن عملية تصفية عمران جاءت "لعقابه على أفعاله". وقال: "عُوقب هو وحراسه على أفعالهم".وأشار البيان إلى أن مولوي عمران كان أحد القادة "سيئي السمعة" في حركة طالبان "الإرهابية".وقالت الجبهة إن سوء السلوك والقسوة من قبل أعضاء الحركة أدى إلى مضايقة سكان المنطقة والوصول بهم إلى طريق مسدود.ومنذ سيطرة "طالبان" (تخضع لعقوبات أممية بتهمة ممارسة أنشطة إرهابية) على أفغانستان في منتصف آب/أغسطس الماضي، ترفض جبهة "المقاومة الوطنية" التي تتخذ من ولاية بنجشير شمالي البلاد معقلًا لها، الاعتراف بشرعية طالبان وحكومتها.وسيطرت "طالبان" على السلطة في أفغانستان، في 15 أغسطس/آب الماضي، تزامنا مع انسحاب قوات الولايات المتحدة وحلف شمال الأطلسي (ناتو) من البلاد.وشكلت طالبان حكومة مؤقتة لإدارة شؤون البلاد؛ بعد تفكك الحكومة السابقة الموالية للرئيس أشرف غني، الذي غادر البلاد إلى الإمارات، قبيل وصول مقاتلي الحركة إلى كابول، من دون مقاومة تذكر.ولم تعترف دول العالم بالحكومة التي شكلتها طالبان، حتى الآن؛ مشترطة وفائها بعدة شروط، في مقدمتها ضمان الحريات واحترام حقوق المرأة والأقليات، وألا تصبح الأراضي الأفغانية نقطة انطلاق للأعمال الإرهابية.
https://sarabic.ae/20220618/طالبان-تدين-استهداف-معبد-للسيخ-في-كابول-وتتعهد-بتوقيف-الضالعين-ومعاقبتهم-1063820483.html
أخبار أفغانستان اليوم
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
2022
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
الأخبار
ar_EG
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
حركة طالبان, أخبار أفغانستان اليوم
حركة طالبان, أخبار أفغانستان اليوم
"الجبهة الوطنية لتحرير أفغانستان" تعلن مسؤوليتها عن اغتيال قائد رفيع بحركة طالبان
أعلنت "الجبهة الوطنية لتحرير أفغانستان" مسؤوليتها عن هجوم أسفر عن مقتل مولوي عمران قائد اللواء 111 بحركة طالبان مع اثنين من حراسه الشخصيين في منطقة بوتخاك بالعاصمة كابول.
كابول - سبوتنيك. جاء ذلك في بيان صادر عن المكتب الإعلامي للجبهة الوطنية لتحرير أفغانستان، اليوم السبت.
وقال البيان: "قُتل مولوي عمران، قائد اللواء 111 في حركة طالبان، مع اثنين من حراسه الشخصيين، في هجوم شنته القوات الخاصة التابعة لجبهة التحرير الوطني في منطقة بوتخاك في كابول في حوالي الساعة 6:00 صباح اليوم".
واعتبر بيان
الجبهة الوطنية لتحرير أفغانستان أن عملية تصفية عمران جاءت "لعقابه على أفعاله". وقال: "عُوقب هو وحراسه على أفعالهم".
وأشار البيان إلى أن مولوي عمران كان أحد القادة "سيئي السمعة" في حركة طالبان "الإرهابية".
وقالت الجبهة إن سوء السلوك والقسوة من قبل أعضاء الحركة أدى إلى مضايقة سكان المنطقة والوصول بهم إلى طريق مسدود.
وشدد البيان على أن أعضاء حركة طالبان لن ينجوا في أي جزء كان من أفغانستان من هجوم مقاتلي "جبهة الوطنية لتحرير أفغانستان".
ومنذ سيطرة "طالبان" (تخضع لعقوبات أممية بتهمة ممارسة أنشطة إرهابية) على أفغانستان في منتصف آب/أغسطس الماضي، ترفض جبهة "المقاومة الوطنية" التي تتخذ من ولاية بنجشير شمالي البلاد معقلًا لها، الاعتراف بشرعية طالبان وحكومتها.
وسيطرت "طالبان" على السلطة في أفغانستان، في 15 أغسطس/آب الماضي، تزامنا مع انسحاب قوات الولايات المتحدة وحلف شمال الأطلسي (ناتو) من البلاد.
وشكلت طالبان حكومة مؤقتة لإدارة شؤون البلاد؛ بعد تفكك الحكومة السابقة الموالية للرئيس أشرف غني، الذي غادر البلاد إلى الإمارات، قبيل وصول مقاتلي الحركة إلى كابول، من دون مقاومة تذكر.
ولم تعترف دول العالم بالحكومة التي شكلتها طالبان، حتى الآن؛ مشترطة وفائها بعدة شروط، في مقدمتها ضمان الحريات واحترام حقوق المرأة والأقليات، وألا تصبح الأراضي الأفغانية نقطة انطلاق للأعمال الإرهابية.
