https://sputnikarabic.ae/20220626/ماكرون-يتمسك-برئيسة-وزرائه-ويتعهد-بالمضي-قدما-في-الإصلاحات-1064233444.html
ماكرون يتمسك برئيسة وزرائه ويتعهد بالمضي قدما في الإصلاحات
ماكرون يتمسك برئيسة وزرائه ويتعهد بالمضي قدما في الإصلاحات
سبوتنيك عربي
دعم الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون رئيسة وزرائه إليزابيث بورن للبقاء في منصبها، وتعهد بالمضي قدما في الإصلاحات المخطط لها على الرغم من خسارته للأغلبية المطلقة... 26.06.2022, سبوتنيك عربي
2022-06-26T13:25+0000
2022-06-26T13:25+0000
2022-06-26T13:25+0000
أخبار فرنسا
إيمانويل ماكرون
https://cdn1.img.sputnikarabic.ae/img/07e6/04/19/1061573562_0:160:3072:1888_1920x0_80_0_0_9b7aea5461507062d24787122af38242.jpg
وقال ماكرون في مقابلة مع وكالة "فرانس برس": "رئيسة الوزراء لديها ثقتي في القيام بعمل الحكومة على المدى الطويل لبلدنا".يحاول ماكرون إنقاذ أجندته الداخلية للولاية الثانية بعد أقل من شهرين من إعادة انتخابه، وهو أول رئيس فرنسي يحقق هذا الإنجاز منذ عقدين.وقبل أيام، فاز تحالفه السياسي الوسطي بـ245 مقعدا فقط من أصل 577 مقعدا في الجمعية الوطنية، وهو أقل بكثير من الدعم اللازم لتمرير القوانين ويزيد من خطر حدوث مأزق.وقال ماكرون إنه طلب من بورن استطلاع رأي الأحزاب السياسية الأخرى بشأن ما إذا كانت ستنضم إلى تحالف حاكم طويل الأجل أو ستتعاون على أساس كل حالة على حدة في مشاريع القوانين.كما ستسأل بورن المشرعين عن مواقفهم فيما يتعلق بالتصويت على الثقة في حكومتها الجديدة، والمتوقع إجراؤه في 5 يوليو/ تموز، والتصويت الرئيسي على الميزانية في الخريف.سيظل أساس المحادثات هو المنصة التي عمل عليها ماكرون، رغم أنه قال إنه يمكن "تعديلها أو إثراؤها" طالما أنها لم تسفر عن ضرائب أعلى أو ديون إضافية.تضمنت وعود ماكرون الانتخابية إصلاحات ملائمة للشركات مثل خفض الضرائب ورفع سن التقاعد من 62 إلى 64 أو 65، مع بذل المزيد من الجهد للانتقال إلى الطاقة الخضراء ومكافحة تغير المناخ.قال المحللون إن التوصل إلى إجماع لن يكون سهلا لأن فرنسا أقل اعتيادا على التسوية البرلمانية أو بناء التحالفات مقارنة بالدول الأوروبية الأخرى، كما تضع أحزاب المعارضة أعينها على عام 2027 عندما لن يتمكن ماكرون من الترشح لمنصب الرئيس مرة أخرى.
https://sputnikarabic.ae/20220623/المعارضة-الفرنسية-ترفض-دعوة-ماكرون-لتجاوز-أزمة-البرلمان-1064103630.html
أخبار فرنسا
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
2022
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
الأخبار
ar_EG
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
https://cdn1.img.sputnikarabic.ae/img/07e6/04/19/1061573562_171:0:2902:2048_1920x0_80_0_0_87812db9b1b7a28b77cd1effa3342366.jpgسبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
أخبار فرنسا , إيمانويل ماكرون
أخبار فرنسا , إيمانويل ماكرون
ماكرون يتمسك برئيسة وزرائه ويتعهد بالمضي قدما في الإصلاحات
دعم الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون رئيسة وزرائه إليزابيث بورن للبقاء في منصبها، وتعهد بالمضي قدما في الإصلاحات المخطط لها على الرغم من خسارته للأغلبية المطلقة في البرلمان.
وقال ماكرون في مقابلة مع وكالة "فرانس برس": "رئيسة الوزراء لديها ثقتي في القيام بعمل الحكومة على المدى الطويل لبلدنا".
يحاول ماكرون
إنقاذ أجندته الداخلية للولاية الثانية بعد أقل من شهرين من إعادة انتخابه، وهو أول رئيس فرنسي يحقق هذا الإنجاز منذ عقدين.
وقبل أيام، فاز تحالفه السياسي الوسطي بـ245 مقعدا فقط من أصل 577 مقعدا في الجمعية الوطنية، وهو أقل بكثير من الدعم اللازم لتمرير القوانين ويزيد من خطر حدوث مأزق.
وقال ماكرون إنه طلب من بورن استطلاع رأي الأحزاب السياسية الأخرى بشأن ما إذا كانت ستنضم إلى تحالف حاكم طويل الأجل أو ستتعاون على أساس كل حالة على حدة في مشاريع القوانين.
كما ستسأل بورن المشرعين عن مواقفهم فيما يتعلق بالتصويت على
الثقة في حكومتها الجديدة، والمتوقع إجراؤه في 5 يوليو/ تموز، والتصويت الرئيسي على الميزانية في الخريف.
سيظل أساس المحادثات هو المنصة التي عمل عليها ماكرون، رغم أنه قال إنه يمكن "تعديلها أو إثراؤها" طالما أنها لم تسفر عن ضرائب أعلى أو ديون إضافية.
تضمنت وعود ماكرون الانتخابية إصلاحات ملائمة للشركات مثل خفض الضرائب ورفع سن التقاعد من 62 إلى 64 أو 65، مع بذل المزيد من الجهد للانتقال إلى الطاقة الخضراء ومكافحة تغير المناخ.
قال المحللون إن
التوصل إلى إجماع لن يكون سهلا لأن فرنسا أقل اعتيادا على التسوية البرلمانية أو بناء التحالفات مقارنة بالدول الأوروبية الأخرى، كما تضع أحزاب المعارضة أعينها على عام 2027 عندما لن يتمكن ماكرون من الترشح لمنصب الرئيس مرة أخرى.