https://sputnikarabic.ae/20220916/الجهود-الروسية-تنجح-في-تكثيف-اللقاءات-السورية-التركية-وزير-خارجية-الإمارات-يزور-إسرائيل-1067835713.html
الجهود الروسية تنجح في تكثيف اللقاءات السورية التركية... وزير خارجية الإمارات يزور إسرائيل
الجهود الروسية تنجح في تكثيف اللقاءات السورية التركية... وزير خارجية الإمارات يزور إسرائيل
سبوتنيك عربي
قالت أربعة مصادر إن رئيس المخابرات التركية عقد عدة اجتماعات مع نظيره السوري في دمشق خلال الأسابيع القليلة الماضية، في مؤشر على تقدم الجهود الروسية لإذابة... 16.09.2022, سبوتنيك عربي
2022-09-16T14:03+0000
2022-09-16T14:03+0000
2022-09-16T14:09+0000
راديو
عالم سبوتنيك
https://cdn1.img.sputnikarabic.ae/img/07e6/09/10/1067834898_29:0:1273:700_1920x0_80_0_0_081d6391305244c9cae6f08e3523de64.png
الجهود الروسية تنجح في تكثيف اللقاءات السورية التركية.. وزير خارجية الإمارات يزور إسرائيل
سبوتنيك عربي
الجهود الروسية تنجح في تكثيف اللقاءات السورية التركية.. وزير خارجية الإمارات يزور إسرائيل
الجهود الروسية تنجح في تكثيف اللقاءات السورية التركيةالتقى رئيس جهاز المخابرات الوطنية التركي هاكان فيدان، ورئيس المخابرات السورية علي مملوك، هذا الأسبوع في العاصمة السورية، وبحث مملوك وفيدان، الذي يعد أحد أبرز المقربين من الرئيس رجب طيب أردوغان، خلال الاجتماعات الأخيرة احتمال عقد لقاء بين وزيري خارجية البلدين في نهاية المطاف.ويُعد الدعم التركي عاملا رئيسيا لاحتفاظ المعارضة السورية بآخر موطئ قدم رئيسي لها في الشمال الغربي، بعد أن دحر الجيش السوري معظم الإرهابيين في جميع أنحاء البلاد، بمساعدة روسيا وإيران. لكن التقارب السوري التركي يصطدم بتعقيدات كثيرة من بينها مصير مقاتلي المعارضة وملايين المدنيين الذين فر كثير منهم إلى الشمال الغربي هربا من الحرب .ولفت عزوز إلى أن احتواء الأزمات وعدم النزوع للتصعيد هو نهج روسي التزمته موسكو، والوساطة الروسية جزء من هذا النهج الروسي مشيرا إلى أن دمشق في انتظار خطوة عملية من أنقرة تراجع بها سياساتها تجاه سوريا.وأشار عزوز إلى أن سحب القوات التركية من الأراضي السورية واحترام السيادة السورية على أراضيها والبعد عن سياسة التتريك وإزالة آثار العدوان والتغيير الديموغرافي؛ كلها شروط سورية إذا التزم بها الجانب التركي فإنه سيحدث تقارب.وزير الخارجية الإماراتي يزور إسرائيل مع مرور عامين على اتفاق أبراهام لتطبيع العلاقاتأشاد وزير الخارجية والتعاون الدولي الإماراتي الشيخ عبد الله بن زايد آل نهيان بنمو وتطور العلاقات مع إسرائيل وحرص البلدين على تعزيز تعاونهما الثنائي على الصعد كافة.جاء ذلك خلال استقبال الرئيس الإسرائيلي إسحاق هرتسوغ، للشيخ عبدالله في تل أبيب، حيث أكد بن زايد أن دولة الإمارات حريصة على تحقيق السلام والاستقرار والتنمية في منطقة الشرق الأوسط لما فيه الخير والازدهار لشعوبها.قال د. أحمد رفيق عوض المتخصص في الشأن الإسرائيلي، إن هذه الزيارة تأتي بعد عامين من اتفاقات أبراهام، التي وضحت إجابات لأسئلة كثيرة تتعلق بحجم التجارة وحجم التبادل الثقافي والاقتصادي بين الإمارات والكيان المحتل، مشيرا إلى أن هذه الزيارة تأتي في سياق دولي أوسع يتعلق بالاتفاق النووي المتعثر وصفقة الطائرات الأمريكية للإمارات.وأشار عوض إلى أن المستفيد الأوحد من هذا التطبيع هو الكيان المحتل لأنه بذلك كسر التابوه العربي في العلاقات العربية معها دون أن يدفع ثمنا أو أن يقدم حلا ولو جزئيا، فضلا عن تحقيقه هدفا مهما وهو الاقتراب من إيران لتأمين مصالحه، مضيفا أن الإمارات استفادت أنها اقتربت من قوة إقليمية تؤمن مصالحها مع الولايات المتحدة.اتفاق صعب بين الحكومة التونسية و"الاتحاد العام التونسي للشغل" على زيادة الأجوروقعت الحكومة التونسية و"الاتحاد العام التونسي للشغل"، النقابة العمالية الرئيسية في البلاد، أمس الخميس، اتفاقاً بشأن زيادة رواتب القطاع العام وزيادة الحد الأدنى للأجور، لكنهما لم يعلنا عن أي اتفاق آخر بشأن الإصلاحات الاقتصادية.وسوف تكون الزيادة في الأجر الأدنى الصناعي 7.7 بالمئة، في حين ستكون الزيادة في القطاع العام (المؤسسات والمنشآت العمومية) 5 بالمئة، أما الزيادة في الوظيفة العمومية فستكون حسب الوظيفة، ويغطي الاتفاق الذي تم توقيعه، الزيادة في الأجور سنوات 2023 و2024 و2025، على أن يبدأ صرفها بداية من سنة 2023.ويُنظر إلى الاتفاق بين الحكومة والاتحاد بشأن الأجور والدعم ومصير الشركات المملوكة للدولة على أنه ضروري لضمان الحصول على قرض من صندوق النقد الدولي .قال يوسف الوسلاتي رئيس تحرير جريدة الشعب الناطقة باسم اتحاد الشغل التونسي إن الزيادات في الأجور هي 5 بالمائة تطبق بدءا من العام القادم ولمدة ثلاث سنوات، لافتا إلى أنها خطوة وتنازل من قبل الحكومة لتخفيف آثار الأزمة الاقتصادية تحت ضغط من الاتحاد التونسي للشغل.وأضاف الوسلاتي أن على الحكومة أن تقوم بتدبير هذه الزيادات من خلال ضرائب على الدخل وعلى الثروات، مشيرا إلى أن الحكومة لم تفتح نقاشا حول الوضع الاجتماعي بشكل شفاف.يمكنكم متابعة المزيد من خلال برنامج عالم سبوتنيك
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
2022
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
الأخبار
ar_EG
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
عالم سبوتنيك, аудио
الجهود الروسية تنجح في تكثيف اللقاءات السورية التركية... وزير خارجية الإمارات يزور إسرائيل
14:03 GMT 16.09.2022 (تم التحديث: 14:09 GMT 16.09.2022) قالت أربعة مصادر إن رئيس المخابرات التركية عقد عدة اجتماعات مع نظيره السوري في دمشق خلال الأسابيع القليلة الماضية، في مؤشر على تقدم الجهود الروسية لإذابة الجليد بين الدولتين.
الجهود الروسية تنجح في تكثيف اللقاءات السورية التركية
التقى رئيس جهاز المخابرات الوطنية التركي هاكان فيدان، ورئيس المخابرات السورية علي مملوك، هذا الأسبوع في العاصمة السورية، وبحث مملوك وفيدان، الذي يعد أحد
أبرز المقربين من الرئيس رجب طيب أردوغان، خلال الاجتماعات الأخيرة احتمال عقد لقاء بين وزيري خارجية البلدين في نهاية المطاف.
ويُعد الدعم التركي عاملا رئيسيا لاحتفاظ المعارضة السورية بآخر موطئ قدم رئيسي لها في الشمال الغربي، بعد أن دحر الجيش السوري معظم الإرهابيين في جميع أنحاء البلاد، بمساعدة روسيا وإيران. لكن التقارب السوري التركي يصطدم بتعقيدات كثيرة من بينها مصير مقاتلي المعارضة وملايين المدنيين الذين فر كثير منهم إلى الشمال الغربي هربا من الحرب .
قال د.عبد القادر عزوز، الكاتب والمحلل السياسي في حديثه لعالم سبوتنيك "إن دمشق تؤيد أي جهد سلمي من شأنه أن يفضي إلى التوافق مع الجانب التركي لافتا إلى أنه لا يستطيع التكهن بماذا ستسفر عنه هذه الجهود من قبل أنقرة. "
ولفت عزوز إلى أن احتواء الأزمات وعدم النزوع للتصعيد هو نهج روسي التزمته موسكو، والوساطة الروسية جزء من هذا النهج الروسي مشيرا إلى أن دمشق في انتظار خطوة عملية من أنقرة تراجع بها سياساتها تجاه سوريا.
وأشار عزوز إلى أن سحب القوات التركية من الأراضي السورية واحترام السيادة السورية على أراضيها والبعد عن سياسة التتريك وإزالة آثار العدوان والتغيير الديموغرافي؛ كلها شروط سورية إذا التزم بها الجانب التركي فإنه سيحدث تقارب.
وزير الخارجية الإماراتي يزور إسرائيل مع مرور عامين على اتفاق أبراهام لتطبيع العلاقات
أشاد
وزير الخارجية والتعاون الدولي الإماراتي الشيخ عبد الله بن زايد آل نهيان بنمو وتطور العلاقات مع إسرائيل وحرص البلدين على تعزيز تعاونهما الثنائي على الصعد كافة.
جاء ذلك خلال استقبال الرئيس الإسرائيلي إسحاق هرتسوغ، للشيخ عبدالله في تل أبيب، حيث أكد بن زايد أن دولة الإمارات حريصة على تحقيق السلام والاستقرار والتنمية في منطقة الشرق الأوسط لما فيه الخير والازدهار لشعوبها.
ورحب هرتسوغ بزيارة الشيخ عبد الله لإسرائيل، مؤكدا أهمية هذه الزيارة في تعزيز العلاقات الثنائية وتطوير التعاون المشترك لمصلحة البلدين وشعبيهما. تأتي الزيارة مع مرور عامين على توقيع اتفاق أبراهام للتطبيع بين الإمارات وإسرائيل والذي جاء برعاية أمريكية في عهد الرئيس السابق دونالد ترامب .
قال د. أحمد رفيق عوض المتخصص في الشأن الإسرائيلي، إن هذه الزيارة تأتي بعد عامين من اتفاقات أبراهام، التي وضحت إجابات لأسئلة كثيرة تتعلق بحجم التجارة وحجم التبادل الثقافي والاقتصادي بين الإمارات والكيان المحتل، مشيرا إلى أن هذه الزيارة تأتي في سياق دولي أوسع يتعلق بالاتفاق النووي المتعثر وصفقة الطائرات الأمريكية للإمارات.
وأشار عوض إلى أن المستفيد الأوحد من هذا التطبيع هو
الكيان المحتل لأنه بذلك كسر التابوه العربي في العلاقات العربية معها دون أن يدفع ثمنا أو أن يقدم حلا ولو جزئيا، فضلا عن تحقيقه هدفا مهما وهو الاقتراب من إيران لتأمين مصالحه، مضيفا أن الإمارات استفادت أنها اقتربت من قوة إقليمية تؤمن مصالحها مع الولايات المتحدة.
اتفاق صعب بين الحكومة التونسية و"الاتحاد العام التونسي للشغل" على زيادة الأجور
وقعت الحكومة التونسية و"الاتحاد العام التونسي للشغل"، النقابة العمالية الرئيسية في البلاد، أمس الخميس، اتفاقاً بشأن زيادة رواتب القطاع العام وزيادة الحد الأدنى للأجور، لكنهما لم يعلنا عن أي اتفاق آخر بشأن الإصلاحات الاقتصادية.
وسوف تكون الزيادة في الأجر الأدنى الصناعي 7.7 بالمئة، في حين ستكون الزيادة في القطاع العام (المؤسسات والمنشآت العمومية) 5 بالمئة، أما الزيادة في الوظيفة العمومية فستكون حسب الوظيفة، ويغطي الاتفاق الذي تم توقيعه، الزيادة في الأجور سنوات 2023 و2024 و2025، على أن يبدأ صرفها بداية من سنة 2023.
تهم الزيادة في الأجور أكثر من 680 ألف تونسي يعملون في القطاع العمومي، لترميم مقدرتهم الشرائية، في وقت تجاوزت فيه نسبة التضخم 8.6 بالمائة.
ويُنظر إلى الاتفاق بين الحكومة والاتحاد بشأن الأجور والدعم ومصير الشركات المملوكة للدولة على أنه ضروري لضمان الحصول على قرض من صندوق النقد الدولي .
قال يوسف الوسلاتي رئيس تحرير جريدة الشعب الناطقة باسم اتحاد الشغل التونسي إن الزيادات في الأجور هي 5 بالمائة تطبق بدءا من العام القادم ولمدة ثلاث سنوات، لافتا إلى أنها خطوة وتنازل من قبل الحكومة لتخفيف آثار الأزمة الاقتصادية تحت ضغط من الاتحاد التونسي للشغل.
وأشار الوسلاتي إلى أن التونسيين يحتاجون لزيادة أكبر من ذلك، حتى تكون مرضية لكنها برغم أنها غير مجزية فإنها خطوة جيدة .
وأضاف الوسلاتي أن على الحكومة أن تقوم بتدبير هذه الزيادات من خلال ضرائب على الدخل وعلى الثروات، مشيرا إلى أن الحكومة لم تفتح نقاشا حول الوضع الاجتماعي بشكل شفاف.
يمكنكم متابعة المزيد من خلال برنامج
عالم سبوتنيك
