00:00
01:00
02:00
03:00
04:00
05:00
06:00
07:00
08:00
09:00
10:00
11:00
12:00
13:00
14:00
15:00
16:00
17:00
18:00
19:00
20:00
21:00
22:00
23:00
00:00
01:00
02:00
03:00
04:00
05:00
06:00
07:00
08:00
09:00
10:00
11:00
12:00
13:00
14:00
15:00
16:00
17:00
18:00
19:00
20:00
21:00
22:00
23:00
مدار الليل والنهار
02:30 GMT
150 د
مدار الليل والنهار
05:00 GMT
183 د
مدار الليل والنهار
11:00 GMT
183 د
عرب بوينت بودكاست
16:03 GMT
36 د
مدار الليل والنهار
18:00 GMT
120 د
مدار الليل والنهار
20:00 GMT
31 د
مدار الليل والنهار
02:30 GMT
150 د
مدار الليل والنهار
05:00 GMT
183 د
عرب بوينت بودكاست
نجدهم بين الأزقة وعلى قارعة الطريق يبيعون المناديل ويمسحون زجاج السيارات، سكنوا الشارع فأطلق عليهم لقب أطفال الشوارع.
08:18 GMT
41 د
كواليس السينما
محورية الممثل - الدور والمسؤوليات
09:03 GMT
27 د
الإنسان والثقافة
واقع الحضور الثقافي الروسي في الساحة العربية بين اليوم والأمس
09:30 GMT
30 د
مساحة حرة
بين تحديات الطاقة النظيفة وحيوية الوقود الأحفوري هل تنتصر البيئة على مصالح الاقتصاد؟
10:29 GMT
31 د
مدار الليل والنهار
البرنامج المسائي
11:00 GMT
183 د
صدى الحياة
زرع ثقافة المثلية الجنسية في أفلام الكرتون... والضحايا هم الأطفال
16:03 GMT
11 د
عرب بوينت بودكاست
تطوير تكنولوجيا شرائح الجسم.. المميزات والمخاطر
16:14 GMT
22 د
مساحة حرة
هل تحل مشكلات الجفاف في العالم العربي؟
16:36 GMT
24 د
لقاء سبوتنيك
النائب العراقي هيثم الفهد: "مشروع طريق التنمية" سيؤدي لزيادة وتنويع موارد الاقتصاد العراقي
17:00 GMT
59 د
أمساليوم
بث مباشر

حركة "الجهاد الإسلامي" تحتفي بعيدها الـ 35: سوريا هي القاعدة الآمنة للمقاومة الفلسطينية

© Sputnik . Muhammad Alnajmحركة الجهاد الإسلامي تحتفي بعيدها الـ 35: سوريا هي القاعدة الآمنة للمقاومة الفلسطينية
حركة الجهاد الإسلامي تحتفي بعيدها الـ 35: سوريا هي القاعدة الآمنة للمقاومة الفلسطينية - سبوتنيك عربي, 1920, 07.10.2022
تابعنا عبر
أكدت حركة "الجهاد الإسلامي" أنها "ستبقى ضمير الشعب الفلسطيني ولن تتخلى عن فلسطين والقدس وستقاتل العدو على كل شيء".
وحذر قادة الحركة من محاولات "الاحتلال الإسرائيلي لإخراج قطاع غزة من معادلة الصراع على الحق الفلسطيني".
جاء ذلك خلال مهرجان أقامته حركة الجهاد الإسلامي في مدينة الشباب بدمشق تحت شعار: "قتالنا ماضٍ حتى القدس" إحياء للذكرى الـ35 لانطلاقتها شارك فيه قادة وممثلو فصائل المقاومة الفلسطينية وشخصيات وفعاليات رسمية وحزبية واجتماعية ودينية وحشد جماهيري كبير من أبناء الشعب الفلسطيني المقيمين في سوريا.
الشوفي: قضية فلسطين هي جوهر العروبة
وفي بداية المهرجان أكد عضو القيادة المركزية لحزب "البعث" في سوريا اللواء ياسر الشوفي في كلمة له، أن "تزامن الذكرى الخامسة والثلاثين لتأسيس حركة الجهاد الإسلامي مع الذكرى التاسعة والأربعين لذكرى حرب تشرين (أكتوبر) التحريرية يؤكد على وحدة المقاومة وقدرتها على صناعة النصر الذي يمثل خيارنا وقدرنا في ذات الوقت"، وقال: "الشعب السوري بكل مكوناته يتمسك بقضية فلسطين ويعتبرها قضيته الوطنية والقومية وهذا التمسك الوجودي هو السبب الأساسي الذي دفع بأعداء العرب لحشد قواتهم الإرهابية والدبلوماسية والمالية والإعلامية لشن حرب من نوع جديد على سوريا بسبب تمسكها المطلق بقضية فلسطين ولو لم تكن كذلك لحصل نوع من التفاوض لكن لا أحد يفاوض على روحه ففلسطين هي روحنا وجوهر استمرارنا".
وأضاف: "إننا نفهم مركزية القضية الفلسطينية ليس بالمعني السياسي للكلمة بل بالمعنى الكياني فهي قاعدة الأمن القومي العربي، فلا وجود لأمن قطري بلا أمن قومي قاعدته مواجهة الصهيونية، ولابد لأي وطنية قطرية أن تعود إلى جوهرها الأساسي وهو العروبة وقضية فلسطين هي جوهر العروبة وجوهر قضية أي قطر عربي".
وأضاف عضو القيادة المركزية لحزب البعث: "الحرب المركبة على سوريا وتصعيد العدو الصهيوني على الشعب الفلسطيني وموجات التطبيع معه يقابلها تصاعد المقاومة في سوريا ولبنان وفلسطين، فالتطبيع أيقظ في نفوس المثقفين العرب موجة من الاشمئزاز والنفور وجعلهم أكثر عداء للصهيونية، وأصبح شعب فلسطين أكثر حضوراً في كل أنحاء العالم أكثر من أي وقت مضى ما يجعلنا أكثر تمسكاً بحقوقنا".
© Sputnik . Muhammad Alnajmحركة الجهاد الإسلامي تحتفي بعيدها الـ 35: سوريا هي القاعدة الآمنة للمقاومة الفلسطينية
حركة الجهاد الإسلامي تحتفي بعيدها الـ 35: سوريا هي القاعدة الآمنة للمقاومة الفلسطينية - سبوتنيك عربي, 1920, 07.10.2022
حركة الجهاد الإسلامي تحتفي بعيدها الـ 35: سوريا هي القاعدة الآمنة للمقاومة الفلسطينية
نخالة: العدو يريد أن تكون غزة دولة الشعب الفلسطيني
وأكد الأمين العام لحركة الجهاد الإسلامي زياد نخالة في كلمة مسجلة عبر الفيديو أن حركة الجهاد الإسلامي ستبقى ضمير الشعب الفلسطيني، والأمة كلها ولن تتخلى عن الحق في فلسطين والقدس وستقاتل العدو على كل شيء وقال: "إن قرار حركتنا بالقتال الدائم، ومشاغلة العدو، هو رؤية وموقف، وواجب وجوب الصلاة ولن نغادر مواقعنا، طالما بقي الاحتلال الصهيوني على أرضنا، وإن القدس كانت وستبقى محور الصراع مع العدو الصهيوني، وسنقاتل دفاعًا عن أرضنا، وعن مسجدنا وكنائسنا، وهذا الأمر دونه أرواحنا، حتى لو استمر قتالنا ألف عام".
وأضاف نخالة: "نعبّر عن اعتزازنا بشعبنا ومقاومتنا، وبتحالفاتنا مع الجمهورية الإسلامية في إيران، وحزب الله، والشعب اليمني، وسوريا، وكل من يقف معنا في مواجهة العدو الصهيوني، ونعتبر أن معركة "وحدة الساحات" التي خاضتها حركتنا، كانت ضرورية، وتعبيراً عن عدم خضوعنا للعدو، في ممارسة اعتداءاته وقتما يشاء وكيفما يشاء، ونؤكد على وحدة قوى المقاومة الفلسطينية، ووحدة برنامجها المقاوم، ووحدة الشعب الفلسطيني في كافة أماكن تواجده".
وأوضح نخالة قائلاً: "نؤكد على أهمية دور المرأة الفلسطينية في المجتمع، ومشاركتها في المقاومة، كأم وزوجة ومربية أجيال، وكمقاتلة إن اقتضت الحاجة لذلك... وحضورها في المسجد الأقصى مرابطة نموذج على ذلك وهذا هو دأب أخواتنا المعتقلات اللواتي يقدمن المثل الأعلى، في الصمود والصبر، لكل نساء فلسطين وفتياتها".
وقال نخالة: "رسالتنا في ذكرى انطلاقة حركتنا، هي رسالة الوحدة، وحدة الشعب الفلسطيني ومقاومته مع قوى المقاومة جميعها، في مواجهة العدو الصهيوني، وهجمته على المسجد الأقصى، بهدف تهويده، وإكمال سيطرته على القدس والضفة الغربية، بالاستيطان الذي لم يتوقف على مدار الوقت، لذلك نحن نقيم هذه المهرجانات، في الساحات والدول المتواجد فيها شعبنا الفلسطيني، في نفس الوقت لنحقق وحدة شعبنا، ولنكون أقرب إلى إخواننا الذين يساندوننا، ويقفون معنا، في مواجهة العدو الصهيوني".
وأردف: "إن من أوجب الواجبات اليوم هو تعزيز وحدتنا الفلسطينية، على قاعدة مقاومة الاحتلال وتعزيز وحدتنا، وتكاملنا مع إخواننا الذين يشبهوننا، والذين يحملون همومنا، وهموم شعبنا، وقضيتنا العادلة التي هي قضيتهم وكذلك من مصلحتنا ومصلحة أمتنا أن نعزز محور المقاومة، قولاً وعملاً، في مواجه العدو، فالعدو له تحالفه الذي يرعاه ويحتضنه ويدعمه، والذي تقوده الولايات المتحدة الأمريكية، ومن يتحالف معها، ويلتزم سياستها، وعلينا في مواجهة ذلك أن نبذل أقصى ما نستطيع لقيام أوسع تحالف، فلسطينياً وعربياً وإسلامياً وعالميّاً، ممن يؤمنون بعدالة قضيتنا، وبحقنا في فلسطين، ولديهم الاستعداد لدعمنا ومناصرتنا، وفي هذا السياق، نؤكد على ضرورة وحدة القوى الوطنية والإسلامية، ليس على أرض فلسطين فحسب، بل على امتداد عالمنا العربي والإسلامي والدولي".
ولفت نخالة إلى أن: "العدو وحلفاءه يسعون بكل ما يستطيعون ليحاصرونا، ويقطعوا روابطنا مع من يساندنا، وحتى أنهم يلاحقون كل من يتعاطف معنا، حتى ولو على المستوى الإنساني، ليستفرد العدو بشعبنا ومقاومته وللأسف، فإنه بدعم ورعاية أمريكية كاملة يحقق إنجازات كبرى في هذا المجال؛ فالقدس تهوّد، والاستيطان يكمل سيطرته على الضفة الغربية، وفي مقابل ذلك، يزداد الانفتاح على العدو أكثر فأكثر، ويزداد عدد الدول العربية والإسلامية التي تقيم علاقات مع العدو، ومنهم من ينتظر، إضافة إلى ذلك، محاولات العدو التي لم تتوقف، لإخراج قطاع غزة من معادلة الصراع على الحق الفلسطيني، بالحصار والترهيب والترغيب، ونحن من واجبنا، أن لا نجعل غزة محايدة عندما يستهدف المسجد الأقصى، ويتم تهويد القدس والضفة الغربية، فهذا ما سعت إليه "إسرائيل" عبر اتفاق أوسلو الذي عارضناه، وحاربناه على مدار الوقت".
ونبه الأمين العام لحركة الجهاد الإسلامي إلى أن "العدو يحاول أن يحوّل قضيتنا إلى مسألة إنسانية، يعالجها بفتح سوق العمل، وإغراءات اقتصادية أخرى، ليطفئ روح المقاومة، ويفككها لاحقا، هكذا يظن، ولكن المقاومة التي تستطيع مشاغلته على مدار الوقت، وتخوض معاركها دون خوف أو تردد، هي التي تستطيع أن تستنزف طاقاته، وتعيق سياساته، وتزرع اليأس في جنوده... ومعاركنا جميعها، وآخرها معركة "وحدة الساحات" البطولية، والمواجهات اليومية في الضفة الباسلة، لهي أكبر دليل على ذلك".
وفي ختام كلمته اعتبر الأمين العام لحركة الجهاد الإسلامي أن أسرى الشعب الفلسطيني هم جزء أصيل من المقاومة، وهم امتداد حقيقي لها ويجب العمل على تحريرهم بكل الوسائل.
عبد المجيد: المقاومة استمدت قوتها من صمود وانتصار سوريا
وألقى الأمين العام لحركة النضال الشعبي الفسطيني خالد عبد المجيد كلمة أكد فيها أن "حركة الجهاد تتصدر المشهد الوطني المشرف في مواجهة الاحتلال معتبراً أن حالة النهوض هذه وتجديد المقاومة استمدت قوتها من صمود وانتصار سوريا ومحور المقاومة، ولولا هذا التعامل والمساندة من سوريا وايران ومحور المقاومة وأبناء أمتنا الشرفاء، لما استطاع شعبنا أن يجدد هذه المقاومة البطلة، وخاصة في ظل التواطؤ الرسمي العربي وحالة الذل والهوان التي شاهدناها في سياسة الدول التي طبعت مع كيان العدو، وعقدت الاتفاقيات المذلة، وتخلي معظم الدول العربية عن القضية الفلسطينية".
وقال: "نحتفل اليوم بذكرى انطلاقه الجهاد التي تصادف ذكرى حرب تشرين التحريرية، التي شكلت محطة نوعية في تاريخ الصراع العربي ـ الصهيوني ومحطة تحول في طريق النضال لتحرير الجولان والأراضي العربية المحتلة، ومثلت خطوة مركزية هامة وبداية لمسار الانتصارات وتعزيز نهج المقاومة ونهاية لزمن الهزائم, كما رسخت حقيقة ثابتة أن سوريا العروبة هي التي تمثل الموقف القومي والمركزي للأمة، وهي التي تحمل راية الدفاع عن حقوق هذه الأمة ووجودها ومستقبلها".
سفير فلسطين لدى دمشق: المقاومة هي الحل والرد على التخاذل العربي
وصرح سفير دولة فلسطين لدى دمشق الدكتور سمير الرفاعي لـ سبوتنيك عقب المهرجان بقوله: "نبارك لشعبنا الفلسطيني ولحركة الجهاد الإسلامي بالذكرى الخامسة والثلاثين لانطلاقة حركة الجهاد الإسلامي هذا الفصيل المقاوم الذي أثبت جدارته على الأرض في النضال والكفاح ضد العدو الصهيوني، فنحيي حركة الجهاد الإسلامي وإن شاء الله من نصر إلى نصر وإننا لعائدون".
وأضاف: "المقاومة هي التي تقف أمام حركة التطبيع العربية التي تمثل طعنة للمقاومة الفسطينية وللشعب الفلسطيني، فالمقاومة الفلسطينية هي الحل وهي الرد على كل التخاذل العربي وعلى كل الإجراءات الصهيونية على الأراضي المحتلة".
السنداوي: نتطلع للسيطرة على الضفة الغربية وطرد المستوطنين منها
وأكد ممثل حركة الجهاد الإسلامي في دمشق إسماعيل السنداوي (أبو مجاهد) في تصريح خاص لمراسل "سبوتنيك" أن "هذا الاحتفال من دمشق يؤكد على دعم سوريا للمقاومة الفلسطينية ولحركة الجهاد الإسلامي فلأن سوريا هي القاعدة الآمنة للمقاومة الفلسطينية، التي تقف مع الشعب الفلسطيني منذ عام 1948 وما زالت تقدم الغالي والنفيس من اجل الحفاظ على هوية الشعب الفلسطيني وعلى مقاومته والتي تواجه الحصار والعقوبات وللاعتداءات الإسرائيلية بسبب دعمها ومساندتها للشعب الفلسطيني، وأيضاً حرب تشرين التحريرية عبرت عن الوحدة العربية في مواجهة الاحتلال الإسرائيلي عندما واجه الجيشان السوري والمصري في الجولان وسيناء هذا الاحتلال وأثبتت هذه الحرب أو وحدة الجبهات هي القادرة على صد العدوان وتحقيق إرادة الأمتين العربية والإسلامية".
وأضاف السنداوي: "حركة الجهاد الإسلامي عندما أطلقنا شعار المشاغلة ضد الاحتلال الإسرائيلي فكل دراساتنا قراءاتنا لكل ما يتحدث عنه الاحتلال الإسرائيلي بأن مشاغلة الشعب الفلسطيني والصراع الذي يدور على الأرض الفلسطينية في الضفة وقطاع غزة من شأنه إضعاف الجيش الإسرائيلي ويدفعه لنشر قواته في الضفة وقطاع غزة مما يمنح الدول العربية مساندة في مواجهة هذا الاحتلال، ولو كان هناك هدوءاً في الضفة والقطاع فإن هذا الاحتلال سوف يتمدد ويخترق العواصم العربية وسيكون هناك تطبيع مع هذا العدو من قبل بعض الدول العربية لكن نحن من خلال هذه المشاغلة نكشف جرائمه ووجهه الحقيقي لأن الاحتلال حين يقصف قطاع غزة فإنع يقصف بيوت الآمنين من الأطفال والنساء مما يؤكد بأنه لا يريد سلاماً كما تعتقد بعض الأنظمة العربية وليش الشعوب العربية فهي كلها مساندة الشعب الفلسطيني وتقف مع فلسطين ومع الوحدة العربية والإسلامية".
وختم السنداوي حديثه لـ "سبوتنيك" بالقول: "المقاومة والبندقية هي التي أعطتنا اليوم القدرة على الصمود ومواجهة هذا الاحتلال، اليوم الاحتلال لا يستطيع أن يدخل قطاع غزة ولا يستطيع دخول حتى مخيم جنين إلا بقوات كبيرة جداً معززة بقوات الجيش مما يؤكد على أن الشعب الفلسطيني انتقل من الخيمة إلى المقاومة الصلبة، فهناك كتائب بدأت تنتشر في الضفة الغربية ونحن نتطلع للسيطرة على الضفة الغربية وطرد المستوطنين منها وهذا ما سيشكل بداية لسقوط المشروع الصهيوني في المنطقة".
يشار إلى أن فكرة تأسيس حركة الجهاد الإسلامي بدأت عام 1979 على يد الدكتور فتحي الشقاقي ورفاقه، بالتزامن مع انتصار الثورة الإسلاميّة في إيران وبعد توقيع اتفاق كامب ديفيد بين القاهرة و"تل أبيب" حيث رفعت الحركة شعارها المركزي: "إيمان، وعي، ثورة الإسلام، الجهاد، فلسطين".
وتؤمن الحركة بفكرة "تحرير فلسطين من البحر إلى النهر" وإلى الدعوة إلى الإسلام بعقيدته وشريعته وآدابه وتعتمد على "القرآن مبدأ والإسلام هو الحل" إلى جانب الجهاد المسلح ضد الاحتلال كحل وحيد لتحرير فلسطين، ولا تؤمن الحركة باتفاقيات السلام التي وقعت ما بين منظمة التحرير و"إسرائيل" والتي تنص على عودة الأراضي التي احتلت عام 1967 وإقامة دولة فلسطينية عليها.
وقد قاطعت حركة الجهاد الإسلامي الانتخابات التشريعية عام 2006، كما أعلنت مقاطعتها للانتخابات الرئاسية والتشريعية الأخيرة قبل تأجيلها من قبل السلطة الفلسطينية العام الماضي 2021، ونفذت عمليات عسكرية عدة ضد إسرائيل أثناء الانتفاضة الأولى عام 1987، وخلال انتفاضة الأقصى عام 2000 وعملت على تطوير جناحها العسكري "سرايا القدس".
وقام الموساد الإسرائيلي باغتيال أمينها العام الأسبق فتحي الشقاقي في مالطا عام 1995، وتولى بعده رمضان عبد الله شلح قيادة الحركة، وتوفي قبل عامين ليخلفه في القيادة زياد النخالة أمين عام الحركة الحالي.
شريط الأخبار
0
للمشاركة في المناقشة
قم بتسجيل الدخول أو تسجيل
loader
المحادثات
Заголовок открываемого материала