https://sputnikarabic.ae/20221122/بلينكين-ولي-العهد-السعودي-لديه-الحق-في-الحصول-على-حصانة-بقضية-خاشقجي-من-الناحية-القانونية-1070432840.html
بلينكين: ولي العهد السعودي لديه الحق في الحصول على حصانة بقضية خاشقجي
بلينكين: ولي العهد السعودي لديه الحق في الحصول على حصانة بقضية خاشقجي
سبوتنيك عربي
قال وزير الخارجية الأمريكي، أنتوني بلينكين، إن ولي العهد السعودي، الأمير محمد بن سلمان، "يستحق الحصول على حصانة في قضية مقتل الصحفي السعودي، جمال خاشقجي، من... 22.11.2022, سبوتنيك عربي
2022-11-22T14:31+0000
2022-11-22T14:31+0000
2022-11-22T15:55+0000
السعودية
ولي العهد محمد بن سلمان
الولايات المتحدة الأمريكية
العالم
https://cdn1.img.sputnikarabic.ae/img/07e6/07/10/1065134690_0:0:3018:1699_1920x0_80_0_0_72ed599f311e45f95cbd5166946ac86e.jpg
القاهرة - سبوتنيك. وأضاف في مؤتمر صحفي عقد بالعاصمة القطرية الدوحة، بمناسبة افتتاح الحوار الاستراتيجي القطري - الأمريكي الخامس، أنه لا توجد خطط لدى ولي العهد السعودي لزيارة واشنطن.وأعلنت وزارة العدل الأمريكية، يوم الجمعة الماضي، أن الإدارة الأمريكية خلصت إلى أن ولي العهد السعودي، الأمير محمد بن سلمان، يمتلك حصانة قانونية من الملاحقة القضائية، وذلك في ظل الدعوى المرفوعة ضده في قضية مقتل الصحفي جمال خاشقجي.وفي أكتوبر/ تشرين الأول من العام الماضي، وفي الذكرى الثالثة لمقتل خاشقجي، أكد وزير الخارجية الأمريكي، أنتوني بلينكين، أن بلاده ستستخدم كل الوسائل المتاحة، من أجل منع تكرار هذه "الجريمة البشعة"، مرة أخرى.وأوضح بلينكين أن واشنطن ستستخدم قانون "حظر خاشقجي" (قانون عقوبات مفروض على مسؤولين سعوديين تتهمهم واشنطن بقتل خاشقجي)، والوسائل الأخرى؛ من أجل ردع القمع العابر للحدود في أي مكان، ومنع وقوع مثل هذه "الجريمة البشعة"، مرة أخرى.وفرضت إدارة الرئيس الأمريكي، جو بايدن، في فبراير/ شباط من العام الماضي، عقوبات على عدد من السعوديين، تتهمهم واشنطن بالضلوع في مقتل خاشقجي.ورفضت الخارجية السعودية، في بيان، ما ورد في التقرير "من استنتاجات مسيئة وغير صحيحة عن قيادة المملكة"، وشددت على أنه "لا يمكن قبولها بأي حال من الأحوال".جدير بالذكر، أن جمال خاشقجي قُتل، في 2 أكتوبر عام 2018، داخل القنصلية السعودية في إسطنبول؛ وقد أثار هذا الحادث انتقادات واسعة للسعودية من قبل المجتمع الدولي.واتخذت المملكة العربية السعودية عدة إجراءات وقرارات بعد أيام من الحادث، منها إعادة هيكلة الاستخبارات العامة ولوائحها وتحديد صلاحياتها، وإعفاء عدد من المسؤولين من مناصبهم، من بينهم نائب رئيس الاستخبارات العامة أحمد عسيري، والمستشار في الديوان الملكي سعود القحطاني.
https://sputnikarabic.ae/20221118/المال-أولا-خديجة-جنكيز-تعلق-على-طلب-إدارة-بايدن-بمنح-محمد-بن-سلمان-الحصانة-1070292422.html
السعودية
الولايات المتحدة الأمريكية
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
2022
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
الأخبار
ar_EG
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
السعودية, ولي العهد محمد بن سلمان, الولايات المتحدة الأمريكية, العالم
السعودية, ولي العهد محمد بن سلمان, الولايات المتحدة الأمريكية, العالم
بلينكين: ولي العهد السعودي لديه الحق في الحصول على حصانة بقضية خاشقجي
14:31 GMT 22.11.2022 (تم التحديث: 15:55 GMT 22.11.2022) قال وزير الخارجية الأمريكي، أنتوني بلينكين، إن ولي العهد السعودي، الأمير محمد بن سلمان، "يستحق الحصول على حصانة في قضية مقتل الصحفي السعودي، جمال خاشقجي، من الناحية القانونية".
القاهرة - سبوتنيك. وأضاف في مؤتمر صحفي عقد بالعاصمة القطرية الدوحة، بمناسبة افتتاح الحوار الاستراتيجي القطري - الأمريكي الخامس، أنه لا توجد خطط لدى ولي العهد السعودي لزيارة واشنطن.
وأعلنت وزارة العدل الأمريكية، يوم الجمعة الماضي، أن الإدارة الأمريكية خلصت إلى أن ولي العهد السعودي، الأمير محمد بن سلمان، ي
متلك حصانة قانونية من الملاحقة القضائية، وذلك في ظل الدعوى المرفوعة ضده في قضية مقتل الصحفي جمال خاشقجي.
وفي أكتوبر/ تشرين الأول من العام الماضي، وفي الذكرى الثالثة لمقتل خاشقجي، أكد وزير الخارجية الأمريكي، أنتوني بلينكين، أن بلاده ستستخدم كل الوسائل المتاحة، من أجل منع تكرار هذه "الجريمة البشعة"، مرة أخرى.
وأوضح بلينكين أن واشنطن ستستخدم قانون "حظر خاشقجي" (قانون عقوبات مفروض على مسؤولين سعوديين تتهمهم واشنطن بقتل خاشقجي)، والوسائل الأخرى؛ من أجل ردع القمع العابر للحدود في أي مكان، ومنع وقوع مثل هذه "الجريمة البشعة"، مرة أخرى.
18 نوفمبر 2022, 07:23 GMT
وفرضت إدارة الرئيس الأمريكي، جو بايدن، في فبراير/ شباط من العام الماضي، عقوبات على عدد من السعوديين، تتهمهم واشنطن بالضلوع في مقتل خاشقجي.
ورفضت الخارجية السعودية، في بيان، ما ورد في التقرير "من استنتاجات مسيئة وغير صحيحة عن قيادة المملكة"، وشددت على أنه "لا يمكن قبولها بأي حال من الأحوال".
جدير بالذكر، أن جمال خاشقجي قُتل، في 2 أكتوبر عام 2018، داخل القنصلية السعودية في إسطنبول؛ وقد أثار هذا الحادث انتقادات واسعة للسعودية من قبل المجتمع الدولي.
واتخذت المملكة العربية السعودية
عدة إجراءات وقرارات بعد أيام من الحادث، منها إعادة هيكلة الاستخبارات العامة ولوائحها وتحديد صلاحياتها، وإعفاء عدد من المسؤولين من مناصبهم، من بينهم نائب رئيس الاستخبارات العامة أحمد عسيري، والمستشار في الديوان الملكي سعود القحطاني.
