00:00
01:00
02:00
03:00
04:00
05:00
06:00
07:00
08:00
09:00
10:00
11:00
12:00
13:00
14:00
15:00
16:00
17:00
18:00
19:00
20:00
21:00
22:00
23:00
00:00
01:00
02:00
03:00
04:00
05:00
06:00
07:00
08:00
09:00
10:00
11:00
12:00
13:00
14:00
15:00
16:00
17:00
18:00
19:00
20:00
21:00
22:00
23:00
مدار الليل والنهار
03:30 GMT
150 د
مدار الليل والنهار
06:00 GMT
183 د
مدار الليل والنهار
12:00 GMT
183 د
مدار الليل والنهار
19:00 GMT
120 د
مدار الليل والنهار
21:00 GMT
30 د
مدار الليل والنهار
03:30 GMT
150 د
On air
05:20 GMT
1 د
On air
05:21 GMT
4 د
On air
05:26 GMT
3 د
مدار الليل والنهار
06:00 GMT
183 د
On air
11:36 GMT
6 د
مدار الليل والنهار
12:00 GMT
183 د
مدار الليل والنهار
19:00 GMT
120 د
مدار الليل والنهار
21:00 GMT
30 د
أمساليوم
بث مباشر
 - سبوتنيك عربي, 1920
مجتمع
تابع آخر الأخبار عن القضايا الاجتماعية والفعاليات الثقافية في دول الوطن العربي والعالم. تعرف على آخر أخبار المجتمع، قصص إنسانية، وتقارير مصورة عن حياة المجتمع.

دراسة: الحمل يحدث "تغييرات كبيرة" في دماغ المرأة تؤثر بعلاقتها مع طفلها

© Photo / pixabay/ennazizجزء من دماغ بشري في المختبرات العلمية
جزء من دماغ بشري في المختبرات العلمية  - سبوتنيك عربي, 1920, 01.12.2022
تابعنا عبر
أظهرت دراسة جديدة أن الحمل يؤدي إلى تغييرات ملفتة في دماغ المرأة، تتضمن تغييرات في المادة الرمادية والمناطق التي تدخل في إدراك الذات.
وقال الباحثون إن النتائج تشير إلى أن هذه التغيرات العصبية قد تعزز الترابط بين الأم والطفل ويمكن أن تلعب دورا جوهريا في التغيير الذي تشعر به العديد من النساء عندما يصبحن أمهات جددا.
وكتب الباحثون في الدراسة التي نُشرت في 11 نوفمبر/ تشرين الثاني في مجلة "Nature" العلمية: "توفر هذه البيانات رؤى أساسية حول تأثير أن تصبح أما على دماغ المرأة وتشير إلى تغيرات واضحة في بنية ووظيفة الدماغ"، أثناء الحمل.

فقدان المادة الرمادية في دماغ المرأة بعد الحمل

ووفقا للباحثين التابعين للمركز الطبي بجامعة أمستردام، فإن هذه التغييرات "قد تمنح مزايا تكيفية لسلوك الأم الحملي وتأسيس علاقة جديدة بين الأم والطفل".

في دراسة سابقة أجريت على نساء حوامل في إسبانيا، وجدت نفس المجموعة من الباحثين أن المشاركات في الدراسة كان لديهن انخفاض في كمية المادة الرمادية في أدمغتهن، وأن هذا الانخفاض استمر لمدة تصل إلى عامين بعد الولادة.

أما في الدراسة الجديدة التي أجريت في هولندا، توسع الباحثون في هذا العمل من خلال فحص المزيد من مناطق الدماغ والتحقيق فيما إذا كانت التغييرات مرتبطة بسلوكيات معينة وقياسات الرابطة بين الأم والرضيع.
اقرأ أيضا: علماء روس ينجحون بزرع غرسات مطبوعة في القرود... فيديو
وتابع الباحثون حالة 80 امرأة هولندية لم تكن حوامل في بداية الدراسة ولم يسبق لها أن أنجبن طفلاً من قبل. وخلال فترة الدراسة، حملت 40 امرأة. تم فحص أدمغة جميع النساء في بداية الدراسة وفي نقاط مختلفة بعد ذلك، بما في ذلك (بالنسبة لأولئك الذين حملن) بعد فترة وجيزة من الولادة وسنة واحدة بعد الولادة.

وجد الباحثون مرة أخرى أن النساء اللائي حملن فقدن المادة الرمادية بعد الولادة. وقال مؤلفو الدراسة إن تكرار النتائج في الدراسة السابقة يشير إلى أن هذه النتائج موثوقة ويمكن رؤيتها في أشخاص في بلدان مختلفة. لا تكون خسارة المادة الرمادية ضارة بالضرورة؛ بدلا من ذلك، قد يمثلون "ضبطا دقيقا" للدماغ يمكن أن يكون مفيدًا في رعاية طفل جديد، على حد قولهم.

ومن المثير، بحسب مجلة "livescience" العلمية، أن فقدان المادة الرمادية كان مرتبطًا بما يسمى "بسلوكيات التعشيش"، والتي يتم تنفيذها للاستعداد لوصول الطفل، على سبيل المثال، عملية الإعداد للحضانة أو تنظيم المنزل.
ووجدت الدراسة أيضًا أن النساء اللاتي حملن أظهرن تغيرات في نظام الدماغ المعروف باسم "شبكة الوضع الافتراضي"، وهي مجموعة من مناطق الدماغ التي تكون أكثر نشاطا عندما لا يقوم الشخص بمهمة محددة.

تغيرات في "شبكة الوضع الافتراضي"

وقال مؤلفو الدراسة إن هذه الشبكة نشطة عندما تترك عقلك يشرد ويُعتقد أنه يشارك في التفكير الذاتي وذاكرة السيرة الذاتية، وكذلك في العمليات الاجتماعية مثل التعاطف.
وأفادت النساء اللواتي لديهن تغييرات أكبر في شبكة الوضع الافتراضي أنهن يشعرن بعلاقة أكبر مع رضيعهن، ويستمتعن أكثر بالتفاعل مع رضيعهن مقارنة بالنساء اللائي لديهن تغييرات أصغر.

وأبلغت النساء اللواتي لديهن تغييرات أكبر في شبكة الوضع الافتراضي أيضا عن عدد أقل من "ضعف الترابط"، مثل الشعور بالاستياء أو الغضب تجاه الطفل.

بالإضافة إلى ذلك، ارتبطت تغيرات الدماغ بقياسات الارتباط بالجنين، على وجه التحديد، كلما ارتفعت الزيادات في النشاط في شبكة الوضع الافتراضي، زاد احتمال تمييز النساء للجنين عن أنفسهن ورؤية الجنين كفرد.
اقرأ أيضا: "تورا" امرأة عاشت قبل 800 عام تعود بجسد ووجه "حقيقيين"... فيديو

وتكهن الباحثون بأن التغييرات في شبكة الوضع الافتراضي أثناء الحمل قد تغير الأساس العصبي للذات، "مما يساهم في التحول في هوية المرأة والتركيز الذي غالبًا ما يصاحب الأمومة الجديدة"، بحسب العلماء.

ووجد الباحثون أن النساء اللواتي لديهن مستويات أعلى من هرمون الإستروجين، خاصة خلال الأشهر الثلاثة الأخيرة من الحمل، أظهرن تغيرات أكبر في الدماغ من تلك التي لم يكن لديها مثل هذا الارتفاع الواضح في الهرمون.
في المقابل، لم تكن عوامل مثل النوم ومستويات التوتر ونوع الولادة مرتبطة بالتغيرات التي تحدث في الدماغ.
شريط الأخبار
0
للمشاركة في المناقشة
قم بتسجيل الدخول أو تسجيل
loader
المحادثات
Заголовок открываемого материала