https://sputnikarabic.ae/20230113/ألمانيا-وفرنسا-من-أديس-أبابا-مستعدون-لدعم-إثيوبيا-إلى-جانب-الاتحاد-الأوروبي-1072242079.html
ألمانيا وفرنسا من أديس أبابا: مستعدون لدعم إثيوبيا إلى جانب الاتحاد الأوروبي
ألمانيا وفرنسا من أديس أبابا: مستعدون لدعم إثيوبيا إلى جانب الاتحاد الأوروبي
سبوتنيك عربي
أبدت وزيرة الخارجية الألمانية، أنالينا بيربوك، ونظيرتها الفرنسية، كاثرين كولونا، استعداد بلديهما لدعم إثيوبيا في جهودها لأنشطة التنمية وبناء السلام. 13.01.2023, سبوتنيك عربي
2023-01-13T15:36+0000
2023-01-13T15:36+0000
2023-01-13T15:36+0000
أخبار إثيوبيا
أخبار ألمانيا
أخبار فرنسا
العالم
https://cdn1.img.sputnikarabic.ae/img/07e7/01/0d/1072241911_0:0:1200:676_1920x0_80_0_0_16b1f78a34aee691ff5c37f2ab943106.jpg
وأشادت وزيرتا خارجية البلدين في مؤتمر صحفي مشترك، أقيم بالعاصمة الإثيوبية أديس أبابا، بتنفيذ تقدم السلام في إثيوبيا، وتعهدتا بتعزيز دعم جهود الحكومة الإثيوبية، بحسب وكالة الأنباء الإثيوبية.وقالت وزيرة الخارجية الألمانية، أنالينا بيربوك، إن ألمانيا وفرنسا وكذلك الاتحاد الأوروبي مستعدون لتقديم الدعم لإثيوبيا.وأكدت بيربوك أن "التقدم في عملية السلام بإثيوبيا يتيح الفرصة للمتابعة خطوة بخطوة في تعاوننا الاقتصادي بشكل تدريجي، من خلال الاستثمار في مستقبل البلاد بدلا من المساعدة على البقاء، وهذا في مصلحة أوروبا وإثيوبيا".أما وزيرة الخارجية الفرنسية، كاثرين كولونا، فقد أشارت إلى أن "إثيوبيا بلد مهم للغاية في المنطقة، وله تقاليد عريقة في التاريخ وإمكانات كبيرة".من ناحيته، قال وزير الخارجية الإثيوبي، ديميكي ميكونين، الذي كان حاضرا المؤتمر الصحفي، إن "اتفاقية السلام قيد التنفيذ، والخدمات الإنسانية آخذة في التحسن، واستعادة الخدمات ما زالت مستمرة، وكذلك قضية المساءلة".وأضاف: "نحن نتفهم قلقكم بشأن قضايا المساءلة ووقف إطلاق النار والمساعدات الإنسانية وما شابه، ونؤكد التزام الحكومة بتسوية الأزمة سلميا، وتنفيذ جميع القضايا العالقة".وأشار إلى أنه "فور صدور تقرير التحقيق المشترك، قمنا بنشر لجنة وزارية لمعالجة جميع التوصيات، والتي لا تزال تعمل دون كلل لمعالجة وضمان المساءلة".وشدد وزير الخارجية الإثيوبي، ديميكي ميكونين، على أن "الحكومة الإثيوبية ملتزمة ومصممة على تنفيذ عملية السلام، هذا فصل جديد، وحان الوقت لتسوية أزمتنا الداخلية والتركيز على تطورنا وتحولنا، لقد حان الوقت لشركائنا لدعم هذا البلد، نحن ندير الاقتصاد الناشئ، ونطالب المجتمع بتحديات ومشاكل مختلفة، وفي هذا الصدد، نتوقع استجابة سريعة بشأن التعاون الاقتصادي، وتعميق علاقاتنا على المستوى الأوروبي والثنائي".
https://sputnikarabic.ae/20230102/إيقاد-اتفاقية-السلام-بين-إثيوبيا-وجبهة-تيغراي-أثبتت-أن-الأفارقة-يمكنهم-حل-مشاكلهم-باقتدار-1071848172.html
أخبار ألمانيا
أخبار فرنسا
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
2023
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
الأخبار
ar_EG
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
https://cdn1.img.sputnikarabic.ae/img/07e7/01/0d/1072241911_106:0:1173:800_1920x0_80_0_0_7e196bc9736d47e05b5e44920e9f006c.jpgسبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
أخبار إثيوبيا, أخبار ألمانيا, أخبار فرنسا , العالم
أخبار إثيوبيا, أخبار ألمانيا, أخبار فرنسا , العالم
ألمانيا وفرنسا من أديس أبابا: مستعدون لدعم إثيوبيا إلى جانب الاتحاد الأوروبي
أبدت وزيرة الخارجية الألمانية، أنالينا بيربوك، ونظيرتها الفرنسية، كاثرين كولونا، استعداد بلديهما لدعم إثيوبيا في جهودها لأنشطة التنمية وبناء السلام.
وأشادت وزيرتا خارجية البلدين في مؤتمر صحفي مشترك، أقيم بالعاصمة الإثيوبية أديس أبابا، بتنفيذ تقدم السلام في إثيوبيا، وتعهدتا بتعزيز دعم جهود الحكومة الإثيوبية، بحسب
وكالة الأنباء الإثيوبية.
وقالت وزيرة الخارجية الألمانية، أنالينا بيربوك، إن ألمانيا وفرنسا وكذلك الاتحاد الأوروبي مستعدون لتقديم الدعم لإثيوبيا.
وأكدت بيربوك أن "التقدم في عملية السلام بإثيوبيا يتيح الفرصة للمتابعة خطوة بخطوة في تعاوننا الاقتصادي بشكل تدريجي، من خلال الاستثمار في مستقبل البلاد بدلا من المساعدة على البقاء، وهذا في مصلحة أوروبا وإثيوبيا".
أما وزيرة الخارجية الفرنسية، كاثرين كولونا، فقد أشارت إلى أن "إثيوبيا بلد مهم للغاية في المنطقة، وله تقاليد عريقة في التاريخ وإمكانات كبيرة".
وقالت: "نريد أن نبني مع شراكة استراتيجية طويلة المدي مع إثيوبيا في كل المجالات، واليوم نحن هنا للترحيب بعملية السلام التي انطلقت منذ حوالي شهرين بالتوقيع على اتفاقية السلام الموقعة بين الحكومة الفيدرالية والجبهة الشعبية لتحرير تغيراي في بريتوريا بجنوب أفريقيا".
من ناحيته، قال وزير الخارجية الإثيوبي، ديميكي ميكونين، الذي كان حاضرا المؤتمر الصحفي، إن "اتفاقية السلام قيد التنفيذ، والخدمات الإنسانية آخذة في التحسن، واستعادة الخدمات ما زالت مستمرة، وكذلك قضية المساءلة".
وأضاف: "نحن نتفهم قلقكم بشأن قضايا المساءلة ووقف إطلاق النار والمساعدات الإنسانية وما شابه، ونؤكد التزام الحكومة بتسوية الأزمة سلميا، وتنفيذ جميع القضايا العالقة".
وأشار إلى أنه "فور صدور تقرير التحقيق المشترك، قمنا بنشر لجنة وزارية لمعالجة جميع التوصيات، والتي لا تزال تعمل دون كلل لمعالجة وضمان المساءلة".
وشدد وزير الخارجية الإثيوبي، ديميكي ميكونين، على أن "الحكومة الإثيوبية ملتزمة ومصممة على تنفيذ عملية السلام، هذا فصل جديد، وحان الوقت لتسوية أزمتنا الداخلية والتركيز على تطورنا وتحولنا، لقد حان الوقت لشركائنا لدعم هذا البلد، نحن ندير الاقتصاد الناشئ، ونطالب المجتمع بتحديات ومشاكل مختلفة، وفي هذا الصدد، نتوقع استجابة سريعة بشأن التعاون الاقتصادي، وتعميق علاقاتنا على المستوى الأوروبي والثنائي".