https://sputnikarabic.ae/20230117/أكثر-من-90-دولة-تعرب-عن-قلقها-العميق-إزاء-العقوبات-الإسرائيلية-على-الفلسطينيين-1072370240.html
أكثر من 90 دولة تعرب عن "قلقها العميق" إزاء العقوبات الإسرائيلية على الفلسطينيين
أكثر من 90 دولة تعرب عن "قلقها العميق" إزاء العقوبات الإسرائيلية على الفلسطينيين
سبوتنيك عربي
أعربت أكثر من 90 دولة عن "قلقها العميق" إزاء العقوبات الإسرائيلية على الفلسطينيين عقب التصويت في الأمم المتحدة قبل أسبوعين ونصف على طلب فتوى قانونية من محكمة... 17.01.2023, سبوتنيك عربي
2023-01-17T07:15+0000
2023-01-17T07:15+0000
2023-01-17T07:15+0000
العالم العربي
إسرائيل
أخبار إسرائيل اليوم
منظمة الأمم المتحدة
أخبار فلسطين اليوم
https://cdn1.img.sputnikarabic.ae/img/07e4/09/16/1046603956_0:123:3207:1926_1920x0_80_0_0_3c09ffa054daeea2839be6795110cacf.jpg
ودعت الدول الموقعة، في بيان، إلى إلغاء الإجراءات الإسرائيلية، بغض النظر عن رأيهم في القرار الذي اتخذ في الأمم المتحدة، وفق ما أفادت به صحيفة "يديعوت أحرونوت" العبرية اليوم الثلاثاء.في 30 ديسمبر/ كانون الأول من العام الماضي، صوتت الجمعية العامة على القرار، الذي عارضته إسرائيل بشدة. صوتت 87 دولة لصالح طلب الفتوى من لاهاي، وعارضت 26 دولة وامتنعت 53 دولة عن التصويت.وبحسب الصحيفة فإن أحكام محكمة العدل الدولية ليست ملزمة، ولكن قد يكون لها تأثير على الرأي العام العالمي.ردت الحكومة الإسرائيلية الجديدة بعد حوالي أسبوع، في 6 يناير / كانون الثاني الجاري، بإعلان إجراءات عقابية ضد الفلسطينيين، بما في ذلك تقليص الأموال المحولة إلى السلطة الفلسطينية، وسحب تصاريح كبار الشخصيات بالسلطة الفلسطينية.وكان رياض المالكي وزير الخارجية الفلسطيني أول من تأثر بسحب التصاريح، عندما تم توقيفه عند جسر اللنبي (الملك حسين) لدى عودته من تنصيب رئيس البرازيل مطلع الأسبوع الماضي.وقعت الدول الأعضاء الـ 57 في منظمة التعاون الإسلامي و27 دولة أوروبية و10 دول أخرى على رفض العقوبات الإسرائيلية على الفلسطينيين، بما في ذلك ألمانيا وفرنسا وإيطاليا واليابان والبرازيل.وقال المندوب الفلسطيني لدى الأمم المتحدة رياض منصور إن بعض الدول التي وقعت عارضت أو امتنعت عن التصويت في الأمم المتحدة على التوجه إلى لاهاي، لكنها تعارض العقوبات التي اتخذتها تل أبيب ردا على التصويت في الأمم المتحدة. وأضاف أنه يعتبر أن هذا الموقف للأمم المتحدة هو رفض عملي تام للعقوبات.وأعرب عن أمله في أن توافق الدول الأعضاء، بما في ذلك بمجلس الأمن، على هذا الموقف خلال المناقشة المفتوحة التي سيعقدها المجلس غدا. وقال منصور إنه سيواصل الضغط حتى تعلن إسرائيل تراجعها عن إجراءاتها "غير القانونية".من جهته، قال سفير إسرائيل لدى الأمم المتحدة جلعاد إردان، إن "الفلسطينيين يستغلون آلية الأمم المتحدة المشوهة لاستخدام الإرهاب السياسي ومحاولة إلحاق الأذى بإسرائيل. وهذا بيان تصريحي لا معنى له وكل دولة وقعت عليه فقط صبت الزيت على نار التحريض والإرهاب للفلسطينيين وأبعدت أي فرصة للتهدئة"، على حد تعبيره.
https://sputnikarabic.ae/20230110/واشنطن-العقوبات-الإسرائيلية-على-السلطة-الفلسطينية-تزيد-التوترات-1072102396.html
إسرائيل
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
2023
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
الأخبار
ar_EG
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
https://cdn1.img.sputnikarabic.ae/img/07e4/09/16/1046603956_237:0:2968:2048_1920x0_80_0_0_d4367ab959fa0a04c3e41c2d9f1a7647.jpgسبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
العالم العربي, إسرائيل, أخبار إسرائيل اليوم, منظمة الأمم المتحدة, أخبار فلسطين اليوم
العالم العربي, إسرائيل, أخبار إسرائيل اليوم, منظمة الأمم المتحدة, أخبار فلسطين اليوم
أكثر من 90 دولة تعرب عن "قلقها العميق" إزاء العقوبات الإسرائيلية على الفلسطينيين
أعربت أكثر من 90 دولة عن "قلقها العميق" إزاء العقوبات الإسرائيلية على الفلسطينيين عقب التصويت في الأمم المتحدة قبل أسبوعين ونصف على طلب فتوى قانونية من محكمة العدل الدولية في لاهاي بشأن "شرعية الاحتلال الإسرائيلي" للضفة الغربية.
ودعت الدول الموقعة، في بيان، إلى إلغاء الإجراءات الإسرائيلية، بغض النظر عن رأيهم في القرار الذي اتخذ في الأمم المتحدة، وفق ما أفادت به
صحيفة "يديعوت أحرونوت" العبرية اليوم الثلاثاء.
في 30 ديسمبر/ كانون الأول من العام الماضي، صوتت الجمعية العامة على القرار، الذي عارضته إسرائيل بشدة. صوتت 87 دولة لصالح طلب الفتوى من لاهاي، وعارضت 26 دولة وامتنعت 53 دولة عن التصويت.
وبحسب الصحيفة فإن أحكام محكمة العدل الدولية ليست ملزمة، ولكن قد يكون لها تأثير على الرأي العام العالمي.
ردت الحكومة الإسرائيلية الجديدة بعد حوالي أسبوع، في 6 يناير / كانون الثاني الجاري، بإعلان
إجراءات عقابية ضد الفلسطينيين، بما في ذلك تقليص الأموال المحولة إلى السلطة الفلسطينية، وسحب تصاريح كبار الشخصيات بالسلطة الفلسطينية.
وكان رياض المالكي وزير الخارجية الفلسطيني أول من تأثر بسحب التصاريح، عندما تم توقيفه عند جسر اللنبي (الملك حسين) لدى عودته من تنصيب رئيس البرازيل مطلع الأسبوع الماضي.
وقعت الدول الأعضاء الـ 57 في منظمة التعاون الإسلامي و27 دولة أوروبية و10 دول أخرى على رفض العقوبات الإسرائيلية على الفلسطينيين، بما في ذلك ألمانيا وفرنسا وإيطاليا واليابان والبرازيل.
وقال المندوب الفلسطيني لدى الأمم المتحدة رياض منصور إن بعض الدول التي وقعت عارضت أو امتنعت عن التصويت في الأمم المتحدة على التوجه إلى لاهاي، لكنها تعارض
العقوبات التي اتخذتها تل أبيب ردا على التصويت في الأمم المتحدة. وأضاف أنه يعتبر أن هذا الموقف للأمم المتحدة هو رفض عملي تام للعقوبات.
وأعرب عن أمله في أن توافق الدول الأعضاء، بما في ذلك بمجلس الأمن، على هذا الموقف خلال المناقشة المفتوحة التي سيعقدها المجلس غدا. وقال منصور إنه سيواصل الضغط حتى تعلن إسرائيل تراجعها عن إجراءاتها "غير القانونية".
من جهته، قال سفير إسرائيل لدى الأمم المتحدة جلعاد إردان، إن "الفلسطينيين يستغلون آلية الأمم المتحدة المشوهة لاستخدام الإرهاب السياسي ومحاولة إلحاق الأذى بإسرائيل. وهذا بيان تصريحي لا معنى له وكل دولة وقعت عليه فقط صبت الزيت على نار التحريض والإرهاب للفلسطينيين وأبعدت أي فرصة للتهدئة"، على حد تعبيره.