https://sputnikarabic.ae/20230124/مناورات-عسكرية-بين-إسرائيل-والولايات-المتحدة-وعقوبات-ضد-طهران-ما-حدود-الرد-الإيراني؟-1072661490.html
مناورات عسكرية بين إسرائيل والولايات المتحدة وعقوبات ضد طهران.. ما حدود الرد الإيراني؟
مناورات عسكرية بين إسرائيل والولايات المتحدة وعقوبات ضد طهران.. ما حدود الرد الإيراني؟
سبوتنيك عربي
تتزايد الضغوط الغربية على إيران من خلال مسارات مختلفة، من بينها المناورات العسكرية، حيث أطلقت الولايات المتحدة الأمريكية وإسرائيل أكبر مناورة بينهما في شرق... 24.01.2023, سبوتنيك عربي
2023-01-24T15:04+0000
2023-01-24T15:04+0000
2023-01-24T15:04+0000
راديو
ملفات ساخنة
الولايات المتحدة الأمريكية
أخبار إسرائيل اليوم
أخبار إيران
https://cdn1.img.sputnikarabic.ae/img/07e7/01/18/1072660974_29:0:1273:700_1920x0_80_0_0_255219f52d21fcf04b491cdad79df85d.png
24~1 Melfat Sakhena
سبوتنيك عربي
مناورات عسكرية بين إسرائيل والولايات المتحدة وعقوبات ضد طهران.. ما حدود الرد الإيراني؟
وتهدف المناورات إلى تعزيز استعداد قوات البلدين والمساهمة في دعم أمن المنطقة، بحسب القيادة المركزية الأمريكية.يأتي هذا في الوقت الذي أعلن فيه الاتحاد الأوروبي، إدراج 18 شخصا، و19 كيانا إيرانيا في قائمة العقوبات الأوروبية، بسبب ما أطلق عليه "انتهاكات حقوق الإنسان واستخدام العنف ضد المتظاهرين"، من السلطات الإيرانية.في هذا الموضوع، قال الكاتب والمحلل السياسي، عماد الحمروني، إن المناورات العسكرية تأتي للضغط على إيران ولطمأنة إسرائيل على مستوى الدفاع البحري والجوي لأن التطور الذي يحصل في المنطقة هو تطور على المستوى العسكري، الذي يقلق الغرب.وذكر أنه ستكون هناك مناورات عسكرية إيرانية في الداخل خلال المرحلة المقبلة، مشيرا إلى أن الإيرانيين ليسوا انفعاليين في ردود أفعالهم على الأحداث المختلفة ضدهم، خلال أربعة عقود.وأشار إلى أن الولايات المتحدة تريد توجيه رسالة لدول المنطقة، بأن جيشها ما زال حاضرا، في حين أننا نرى تراجعا كبيرا في القدرات العسكرية الأمريكية، وأثبتت السنوات الأخير فشل العمليات العسكرية في الشرق الأوسط.وبيّن أن العقوبات الغربية تأتي في إطار الحرب النفسية، موضحا أن المؤسسات التي فرضت عليها عقوبات ليس لديها حسابات أو نشاطات اقتصادية في أوروبا.في حين يرى الكاتب والمحلل السياسي، حامد الصراف، أن التصعيد الأمريكي والغربي يستهدف كل الدول التي تقف بجانب روسيا في الأزمة الأوكرانية.ولفت إلى أن واشنطن تقوم بحملة تضغط بها على الجانب الأوروبي للسير قدما فيها، وتستخدم ورقة حقوق الإنسان والدفاع عن الديمقراطية، للضغط على إيران كما استخدمتها سابقا في دول مختلفة، واصفا الحالة بأنها انتقائية، وسيكون لها أبعاد مختلفة على المستوى الدولي والإقليمي في ظل التدخل في شؤون الدول دون وجه حق.
https://sputnikarabic.ae/20230124/رئيسي-إيران-ستقف-إلی-جانب-سوريا-في-مرحلة-إعادة-الإعمار-1072660073.html
https://sputnikarabic.ae/20230114/إعلام-مناورة-سفينة-حربية-روسية-تغضب-بريطانيا-1072264136.html
الولايات المتحدة الأمريكية
أخبار إيران
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
2023
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
الأخبار
ar_EG
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
https://cdn1.img.sputnikarabic.ae/img/07e7/01/18/1072660974_184:0:1117:700_1920x0_80_0_0_7196ec13c9081a76a29f5f2cee46f4c4.pngسبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
ملفات ساخنة, الولايات المتحدة الأمريكية, أخبار إسرائيل اليوم, أخبار إيران
ملفات ساخنة, الولايات المتحدة الأمريكية, أخبار إسرائيل اليوم, أخبار إيران
مناورات عسكرية بين إسرائيل والولايات المتحدة وعقوبات ضد طهران.. ما حدود الرد الإيراني؟
تتزايد الضغوط الغربية على إيران من خلال مسارات مختلفة، من بينها المناورات العسكرية، حيث أطلقت الولايات المتحدة الأمريكية وإسرائيل أكبر مناورة بينهما في شرق البحر الأبيض المتوسط.
وتهدف المناورات إلى تعزيز استعداد قوات البلدين والمساهمة في دعم أمن المنطقة، بحسب القيادة المركزية الأمريكية.
يأتي هذا في الوقت الذي أعلن فيه الاتحاد الأوروبي، إدراج 18 شخصا، و19 كيانا إيرانيا في قائمة العقوبات الأوروبية، بسبب ما أطلق عليه "انتهاكات حقوق الإنسان واستخدام العنف ضد المتظاهرين"، من السلطات الإيرانية.
في هذا الموضوع، قال الكاتب والمحلل السياسي، عماد الحمروني، إن المناورات العسكرية تأتي للضغط على إيران ولطمأنة إسرائيل على مستوى الدفاع البحري والجوي لأن التطور الذي يحصل في المنطقة هو تطور على المستوى العسكري، الذي يقلق الغرب.
وذكر أنه ستكون هناك مناورات
عسكرية إيرانية في الداخل خلال المرحلة المقبلة، مشيرا إلى أن الإيرانيين ليسوا انفعاليين في ردود أفعالهم على الأحداث المختلفة ضدهم، خلال أربعة عقود.
من جهته، قال الكاتب الصحفي، مختار حداد، إن الولايات المتحدة تريد توسيع نفوذها ودعم حلفائها في المنطقة إضافة للحفاظ على أمن إسرائيل.
وأشار إلى أن الولايات المتحدة تريد توجيه رسالة لدول المنطقة، بأن
جيشها ما زال حاضرا، في حين أننا نرى تراجعا كبيرا في القدرات العسكرية الأمريكية، وأثبتت السنوات الأخير فشل العمليات العسكرية في الشرق الأوسط.
وبيّن أن العقوبات الغربية تأتي في إطار الحرب النفسية، موضحا أن المؤسسات التي فرضت عليها عقوبات ليس لديها حسابات أو نشاطات اقتصادية في أوروبا.
في حين يرى الكاتب والمحلل السياسي، حامد الصراف، أن التصعيد الأمريكي والغربي يستهدف كل الدول التي تقف بجانب روسيا في الأزمة الأوكرانية.
ولفت إلى أن واشنطن تقوم بحملة تضغط بها على الجانب الأوروبي للسير قدما فيها، وتستخدم ورقة حقوق الإنسان والدفاع عن الديمقراطية، للضغط على إيران كما استخدمتها سابقا في دول مختلفة، واصفا الحالة بأنها انتقائية، وسيكون لها أبعاد مختلفة على المستوى الدولي والإقليمي في ظل التدخل في شؤون الدول دون وجه حق.