https://sputnikarabic.ae/20230126/فرنسا-تستدعي-سفيرها-في-بوركينا-فاسو-1072725744.html
فرنسا تستدعي سفيرها في بوركينا فاسو
فرنسا تستدعي سفيرها في بوركينا فاسو
سبوتنيك عربي
استدعت فرنسا، اليوم الخميس، سفيرها من بوركينا فاسو على خلفية إعلان اعتزامها سحب قواتها من الدولة الواقعة في غرب أفريقيا في غضون شهر. 26.01.2023, سبوتنيك عربي
2023-01-26T07:50+0000
2023-01-26T07:50+0000
2023-01-26T07:50+0000
العالم
أخبار فرنسا
تنظيم داعش الإرهابي
بوركينا فاسو
روسيا
https://cdn1.img.sputnikarabic.ae/img/07e6/0a/04/1068619441_0:160:3073:1888_1920x0_80_0_0_0996a43d8d57596f0e9647d4d7d53f8c.jpg
القاهرة - سبوتنيك. وأفادت وزارة الخارجية الفرنسية بأنه في سياق التطورات الأخيرة في بوركينا فاسو، قررت استدعاء سفيرها للتشاور حول حالة وآفاق علاقاتنا الثنائية.وكانت فرنسا قد أعلنت، أمس الأربعاء، أنها تلقت طلبا من المجلس العسكري الحاكم في بوركينا فاسو، بسحب قواتها من الدولة الواقعة في منطقة الساحل وسوف تنفذ هذا الطلب خلال شهر.جاء هذا في تصريحات للمتحدثة باسم وزارة الخارجية الفرنسية، والتي قالت: "يوم الثلاثاء... تلقينا إخطارا رسميا من حكومة بوركينافاسو بإنهاء اتفاق عام 2018 بشأن وجود القوات المسلحة الفرنسية في الدولة".وأضافت أنه "وفقا لشروط الاتفاق، فإن الإنهاء يدخل حيز التنفيذ بعد شهر من تلقي إخطار مكتوب. سوف نحترم شروط الاتفاق بتنفيذ هذا الطلب".ويوم الاثنين الماضي، أكد متحدث باسم حكومة بوركينا فاسو، أنها طلبت من فرنسا أن تسحب قواتها من أراضيها في غضون شهر.وقال المتحدث باسم حكومة بوركينا فاسو، جان إمانويل ويدراوغو، في تصريحات لراديو وتلفزيون بوركينا فاسو: "نحن ننهي الاتفاق الذي يسمح للقوات الفرنسية بالوجود في بوركينا فاسو، هذه ليست نهاية العلاقات الدبلوماسية بين بوركينا فاسو وفرنسا".وفي الثالث من الشهر الجاري، أعلن المجلس العسكري الحاكم في بوركينا فاسو أنه طلب من السفير الفرنسي، لوك هالادي، مغادرة البلاد.عانت بوركينا فاسو من أعمال عنف مرتبطة بتنظيمي القاعدة و"داعش" الإرهابيين (محظورين في روسيا والعديد من الدول) أسفرت عن مقتل الآلاف وتشريد ما يقرب من مليوني شخص.وأطاح النظام العسكري الحالي بمجلس عسكري سابق، العام الماضي، معتبرًا أنه لم يفعل ما يكفي لوقف القتال.
https://sputnikarabic.ae/20230122/رسميا-بوركينا-فاسو-تطلب-من-القوات-الفرنسية-مغادرة-البلاد-وماكرون-ننتظر-توضيحات-من-تراوري-1072591404.html
أخبار فرنسا
بوركينا فاسو
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
2023
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
الأخبار
ar_EG
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
https://cdn1.img.sputnikarabic.ae/img/07e6/0a/04/1068619441_170:0:2901:2048_1920x0_80_0_0_32d9433c5852f6a73233e69a88860a36.jpgسبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
العالم, أخبار فرنسا , تنظيم داعش الإرهابي, بوركينا فاسو, روسيا
العالم, أخبار فرنسا , تنظيم داعش الإرهابي, بوركينا فاسو, روسيا
فرنسا تستدعي سفيرها في بوركينا فاسو
استدعت فرنسا، اليوم الخميس، سفيرها من بوركينا فاسو على خلفية إعلان اعتزامها سحب قواتها من الدولة الواقعة في غرب أفريقيا في غضون شهر.
القاهرة - سبوتنيك. وأفادت وزارة الخارجية الفرنسية بأنه في سياق التطورات الأخيرة في بوركينا فاسو، قررت استدعاء سفيرها للتشاور حول حالة وآفاق علاقاتنا الثنائية.
وكانت فرنسا قد أعلنت، أمس الأربعاء، أنها تلقت طلبا من المجلس العسكري الحاكم في بوركينا فاسو، بسحب قواتها من الدولة الواقعة في منطقة الساحل وسوف تنفذ هذا الطلب خلال شهر.
جاء هذا في تصريحات للمتحدثة باسم وزارة الخارجية الفرنسية، والتي قالت: "يوم الثلاثاء... تلقينا إخطارا رسميا من
حكومة بوركينافاسو بإنهاء اتفاق عام 2018 بشأن وجود القوات المسلحة الفرنسية في الدولة".
وأضافت أنه "وفقا لشروط الاتفاق، فإن الإنهاء يدخل حيز التنفيذ بعد شهر من تلقي إخطار مكتوب. سوف نحترم شروط الاتفاق بتنفيذ هذا الطلب".
ويوم الاثنين الماضي، أكد متحدث باسم حكومة بوركينا فاسو، أنها طلبت من فرنسا أن تسحب قواتها من أراضيها في غضون شهر.
وقال المتحدث باسم حكومة بوركينا فاسو، جان إمانويل ويدراوغو، في تصريحات لراديو وتلفزيون بوركينا فاسو: "نحن ننهي الاتفاق الذي يسمح
للقوات الفرنسية بالوجود في بوركينا فاسو، هذه ليست نهاية العلاقات الدبلوماسية بين بوركينا فاسو وفرنسا".
وفي الثالث من الشهر الجاري، أعلن المجلس العسكري الحاكم في بوركينا فاسو أنه طلب من السفير الفرنسي، لوك هالادي، مغادرة البلاد.
عانت بوركينا فاسو من أعمال عنف مرتبطة بتنظيمي القاعدة و"داعش" الإرهابيين (محظورين في روسيا والعديد من الدول) أسفرت عن مقتل الآلاف وتشريد ما يقرب من مليوني شخص.
وأطاح النظام العسكري الحالي بمجلس عسكري سابق، العام الماضي، معتبرًا أنه لم يفعل ما يكفي لوقف القتال.