https://sputnikarabic.ae/20230305/يعود-لأكثر-من-قرن-وربع-القرن-محل-جزائري-يصبح-معلما-سياحيا-في-عاصمة-الضباب-فيديو-1074340917.html
يعود لأكثر من قرن وربع القرن... محل جزائري يصبح معلما سياحيا في عاصمة الضباب... فيديو
يعود لأكثر من قرن وربع القرن... محل جزائري يصبح معلما سياحيا في عاصمة الضباب... فيديو
يعد مقهى صغيرا، والذي يعرف "بمقهى الجزائر" في العاصمة البريطانية لندن، واحدا من الأيقونات السياحية في مدينة الضباب. 05.03.2023, سبوتنيك عربي
2023-03-05T11:50+0000
2023-03-05T11:50+0000
2023-03-05T11:50+0000
منوعات
محل
قهوة
لندن
/html/head/meta[@name='og:title']/@content
/html/head/meta[@name='og:description']/@content
https://cdn1.img.sputnikarabic.ae/img/07e5/04/14/1048749034_0:66:1281:786_1920x0_80_0_0_c5d47e4bd17d0d969fdff2cc324ad9bf.jpg
قصة المقهى تعود إلى 136 سنة مضت، حيث تم تأسيسه من قبل مهاجر جزائري عام 1887، ثم بيع لبلجيكي فإنجليزي، تزوجت ابنته من إيطالي، تدير ابنتاه المتجر اليوم.وبالرغم من تعدد الجنسيات التي أشرفت على إدارة "Algerian coffee stores "، والذي يجذب زبائن من جميع أنحاء العالم، إلا أنه بقي محافظا على نفس الاسم لثلاثة أجيال.وبحسب تقارير إخبارية، فإن المقهى لم يتغير فيه شيء منذ أن افتتحه الحاج حسن الجزائري الذي ترك بصمته لنحو قرن وربع القرن، والذي يبيع ما لا يقل عن 150 نوعا من القهوة والشاي.ويقال إن الحاج حسن هو صاحب فكرة التوصيل المنزلي في لندن وإنه كان حريصا على سمعة المحل التجارية، وقبلها كان حريصا على إبقاء الانتماء الجزائري له، فقد اشترط، كما يقال على الذين يشترونه ألا يغيروا اسمه ولا تخصصه.وقالت مالكة المحل الحالية: "نعرف القليل عن السيد حسن، إذ لم يترك معلومات عنه. ما نعرفه أن جدّي الإنجليزي اشترى المحل عام 1946 ثم اشتراه أبي الإيطالي في السبعينات واليوم أنا وأختي ندير المحل وقد وُلدنا في لندن".
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
2023
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
الأخبار
ar_EG
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
منوعات, محل, قهوة, لندن
يعود لأكثر من قرن وربع القرن... محل جزائري يصبح معلما سياحيا في عاصمة الضباب... فيديو
تابعنا عبر
يعد مقهى صغيرا، والذي يعرف "بمقهى الجزائر" في العاصمة البريطانية لندن، واحدا من الأيقونات السياحية في مدينة الضباب.
قصة المقهى تعود إلى 136 سنة مضت، حيث تم تأسيسه من قبل مهاجر جزائري عام 1887، ثم بيع لبلجيكي فإنجليزي، تزوجت ابنته من إيطالي، تدير ابنتاه المتجر اليوم.
وبالرغم من تعدد الجنسيات التي أشرفت على إدارة "Algerian coffee stores "، والذي يجذب زبائن من جميع أنحاء العالم، إلا أنه بقي محافظا على نفس الاسم لثلاثة أجيال.
وبحسب تقارير إخبارية، فإن المقهى لم يتغير فيه شيء منذ أن افتتحه الحاج حسن الجزائري الذي ترك بصمته لنحو قرن وربع القرن، والذي يبيع ما لا يقل عن 150 نوعا من القهوة والشاي.
ويقال إن الحاج حسن هو صاحب فكرة التوصيل المنزلي في لندن وإنه كان حريصا على سمعة المحل التجارية، وقبلها كان حريصا على إبقاء
الانتماء الجزائري له، فقد اشترط، كما يقال على الذين يشترونه ألا يغيروا اسمه ولا تخصصه.
وقالت مالكة المحل الحالية: "نعرف القليل عن السيد حسن، إذ لم يترك معلومات عنه. ما نعرفه أن جدّي الإنجليزي اشترى المحل عام 1946 ثم اشتراه أبي الإيطالي في السبعينات واليوم أنا وأختي ندير المحل وقد وُلدنا في لندن".
