00:00
01:00
02:00
03:00
04:00
05:00
06:00
07:00
08:00
09:00
10:00
11:00
12:00
13:00
14:00
15:00
16:00
17:00
18:00
19:00
20:00
21:00
22:00
23:00
00:00
01:00
02:00
03:00
04:00
05:00
06:00
07:00
08:00
09:00
10:00
11:00
12:00
13:00
14:00
15:00
16:00
17:00
18:00
19:00
20:00
21:00
22:00
23:00
مدار الليل والنهار
02:30 GMT
148 د
مدار الليل والنهار
05:00 GMT
183 د
عرب بوينت بودكاست
10:03 GMT
36 د
مدار الليل والنهار
البرنامج المسائي
11:00 GMT
183 د
مدار الليل والنهار
18:00 GMT
120 د
مدار الليل والنهار
20:00 GMT
31 د
مدار الليل والنهار
02:30 GMT
149 د
مدار الليل والنهار
البرنامج الصباحي
05:00 GMT
183 د
كواليس السينما
السينما والرياضة تحدي وشغف
08:18 GMT
25 د
مرايا العلوم
فيروسات القطب الشمالي ومنتجات التخمير الميكروبي وناقوس الفيضانات
08:44 GMT
10 د
عرب بوينت بودكاست
الأطفال والطبيعة والعالم الافتراضي في العمل وفهم الموصلات الفائقة
08:54 GMT
6 د
مدار الليل والنهار
البرنامج المسائي
09:00 GMT
303 د
عرب بوينت بودكاست
التعاون الدولي بين الجامعات العربية والأجنبية
16:03 GMT
27 د
الإنسان والثقافة
ليو تولستوي - كاتب ومفكر ومصلح اجتماعي روسي عظيم
16:31 GMT
29 د
مساحة حرة
كيف يمكن مواجهة ظاهرة تهريب المخدرات التي تؤرق دولا عربية
17:00 GMT
29 د
عرب بوينت بودكاست
نحو مليار جائع وأطنان من الطعام في النفايات
17:29 GMT
13 د
مرايا العلوم
الطيور تتألق في الإغلاق والذكاء والاضطراب وإنسان الجزيرة العربية
17:42 GMT
18 د
أمساليوم
بث مباشر

عودة السفير الجزائري إلى باريس… هل طويت صفحة الخلافات بين البلدين

© AFP 2023 / LUDOVIC MARINالرئيس الفرنسي، إيمانويل ماكرون، يصافح الرئيس الجزائري، عبد المجيد تبون، قبل اجتماعهما الثنائي في القصر الرئاسي بالعاصمة الجزائرية، 25 أغسطس/ آب 2022
الرئيس الفرنسي، إيمانويل ماكرون، يصافح الرئيس الجزائري، عبد المجيد تبون، قبل اجتماعهما الثنائي في القصر الرئاسي بالعاصمة الجزائرية، 25 أغسطس/ آب 2022 - سبوتنيك عربي, 1920, 26.03.2023
تابعنا عبر
حصري
فصل جديد من العلاقات المتقلبة منذ فترة بين باريس والجزائر، يحل بعد توترات أخيرة بسبب تهريب الناشطة الجزائرية أميرة بوراوي إلى فرنسا في فبراير/ شباط الماضي.
في الآونة الأخيرة ذكرت الرئاسة الجزائرية أن الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون بحث هاتفيا مع الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، طريقة تهريب وإخراج شخصية تحمل جنسية مزدوجة (جزائرية - فرنسية) من قبل المصالح القنصلية الفرنسية في تونس"، فيما أعلن قصر الإليزيه أن سفير الجزائر لدى فرنسا سيعود إلى باريس خلال الأيام المقبلة.
الرئيس الفرنسي، إيمانويل ماكرون، والرئيس الجزائري، عبد المجيد تبون، يغادران في نهاية مؤتمر صحفي مشترك في القصر الرئاسي بالعاصمة الجزائرية، 25 أغسطس/ آب 2022 - سبوتنيك عربي, 1920, 24.03.2023
الجزائر تعلن عودة سفيرها إلى فرنسا قريبا
وفي 9 فبراير/ شباط الماضي استدعت الجزائر سفيرها لدى باريس "للتشاور"، احتجاجا على "تهريب" ناشطة جزائرية ممنوعة من السفر، إلى فرنسا، حيث اتهمت وزارة الخارجية الجزائرية دبلوماسيين وقنصليين وأمنيين تابعين للدولة الفرنسية بالمشاركة في "خروج بوراوي من البلاد بطريقة سرية وغير قانونية".
وحكم على أميرة بوراوي في عام 2021 بالسجن لمدة عامين، بعد إدانتها "بالإساءة إلى الإسلام"، و"إهانة رئيس الجمهورية"، وكانت تنتظر الفصل في الطعن، الذي تقدمت به إلى محكمة الاستئناف.

خلافات مستمرة

منذ فترة، تخيم الخلافات على العلاقات بين البلدين بسبب العديد من القضايا الشائكة بينهما وهي الخلافات الموروثة منذ استقلال الجزائر، وفي مقدمتها قضية الأرشيف وخرائط التفجيرات النووية وغيرها من القضايا.
ويرى الخبراء أن عودة العلاقات بين البلدين لا تشير إلى طي الخلافات بين البلدين، أو تحقق للجزائر أيا من الاشتراطات التي ترغب فيها، لكن المصالح الاستراتيجية بين البلدين تحتم استمرار العلاقة بينهما.
الجزائر - سبوتنيك عربي, 1920, 19.03.2023
في ذكرى يوم النصر... "ملفات ملغومة" بين الجزائر وفرنسا بسبب سياسة باريس
وحول استئناف العلاقات وما إن كانت الجزائر حققت أي اشتراطات قبل الإعلان عن عودة سفيرها إلى باريس، يقول البرلماني الجزائري سليمان زرقاني، إن العلاقات بين البلدين في حالة "عدم استقرار"، حيث تتغير بتغير المواقف والأوضاع.
ويضيف زرقاني، في حديثه مع "سبوتنيك"، أن تغير المواقف يرتبط بحساسية الملفات التاريخية والاقتصادية بين البلدين.
ورغم أن توتر العلاقات مؤخرا ترتب على واقعة تهريب الناشطة الجزائرية أميرة بوراوي إلى فرنسا عبر الأراضي التونسية، إلا أن البرلماني الجزائري يقول إن القطيعة لم تدم طويلا كما كان متوقعا، إثر تهريبها إلى فرنسا.

مصالح استراتيجية

ويشير زرقاني إلى أن المصالح الاستراتيجية بين الجزائر وباريس، لا تتحمل فترة أطول من القطيعة، وفي مقدمتها مصالح الجالية الجزائرية في فرنسا، وكذلك المصالح الاقتصادية الفرنسية بالجزائر.
ووفق البرلماني الجزائري فإن فترة حكم الرئيس عبد المجيد تبون هي أكثر مرحلة شهدت هذا التذبذب في العلاقات بين البلدين، وذلك إثر مساعي بلاده لدبلوماسية متوازنة بين البلدين، وحذف ذهنية المستعمر السابق.
جنود فرنسيين في الجزائر عام 1960 - سبوتنيك عربي, 1920, 27.02.2023
انتفاضة سكان "ورقلة" أفشلت مخطط فرنسا لتقسيم الجزائر وعزل الصحراء… ما هي القصة؟
ويشير زرقاني إلى أن فرنسا لا يمكنها الاستغناء عن الجزائر، ارتباطا بمصالحها الاقتصادية الكبرى بها وفي مقدمتها ملف الطاقة والمبادلات التجارية.

سياق دولي متوتر

فيما قال الباحث الجزائري في الدراسات الاستراتيجية نبيل كحلوش، إن ترتيبات عودة السفير الجزائري إلى باريس تأتي في سياق متوتر بين البلدين يطبعه تذبذب في العلاقات، إضافة إلى توترات دولية تجعل من الضروري المحافظة على الاستقرار الإقليمي بين ضفتي المتوسط.
ويقول كحلوش إن الملفات الخلافية بين البلدين لم تنطوي. متابعا: "لا نرى أن عودة السفير الجزائري هي حدث دبلوماسي بارز، حيث أن التقلبات بين البلدين أصبحت كأنها مبتذلة".
علم الجزائر - سبوتنيك عربي, 1920, 18.02.2023
برلمانيون جزائريون ينددون بسياسة فرنسا لاستقطاب الأطباء ويطالبون بإصلاح المنظومة الصحية
ويرى كحلوش أن الجزائر لم تتحصل على أي امتيازات، إضافة إلى أن الدولتين معا سواء الجزائر أو فرنسا لم تمتلكا بعد أي نسق احترافي في إدارة العلاقات فيما بينهما حتى الآن، وهو ما توضحه سرعة التقلبات والتوترات السريعة والانحرافات اللفظية والإجراءات المتقلبة التي تخيم على العلاقات بينهما.
ورغم التوترات والوضعية السلبية المستمرة منذ فترة بين البلدين، يلفت كحلوش إلى أن عودة السفير الجزائري لباريس قد يكون لها علاقة بالتغيير الذي حدث على رأس وزارة الشؤون الخارجية الجزائرية في الآونة الأخيرة.
وتبقي فرنسا على علاقتها مع الجزائر رغم التوترات بدافع مصالحها الاستراتيجية والاقتصادية، وخاصة فيما يتعلق بملف الطاقة، وهو ما يوضحه الباحث الجزائري، الذي يرى أن باريس لا يمكنها الإبقاء على التوتر مع الجزائر لكون الأخيرة فاعلا إقليميا محوريا في غرب الحوض المتوسط وشمال أفريقيا وإقليم الساحل، فضلا عن أن الجزائر لديها جالية كبيرة في فرنسا ومن مصلحة البلدين معا أن يحافظا عليها لتكون فاعلا إيجابيا وليس سلبيا، وفق قوله.
الناشطة الجزائرية، أميرة بوراوي - سبوتنيك عربي, 1920, 10.02.2023
هل تتسبب قضية الناشطة أميرة بوراوي في توتر العلاقات بين فرنسا والجزائر؟
وفي خريف 2021، تدهورت العلاقات بين البلدين لمدة استمرت حتى أغسطس/ آب 2022، حيث عملت باريس والجزائر على تحسين علاقاتهما خلال زيارة الرئيس الفرنسي للجزائر، ووقع حينها إعلانا مشتركا لدفع التعاون الثنائي مع نظيره الجزائري عبد المجيد تبون.
وخلال الاتصال الأخير منذ يومين، تحدث ماكرون وتبون عن العلاقات الثنائية وعن تنفيذ إعلان الجزائر الموقع خلال زيارة رئيس الجمهورية للجزائر في أغسطس الماضي.
ورغم مرور عقود عدة تظل الملفات العالقة نقطة خلاف بين المستعمر الفرنسي والدولة الجزائرية حتى اليوم، إذ يوضح الباحث الجزائري، أن "ملف التفجيرات النووية وكذا استرجاع رفات الشهداء الجزائريين بمتحف الإنسان في باريس، وملف الأرشيف الوطني في فرنسا، والأقدام السوداء اليهودية، وملفات أخرى، تعتبر ألغاما في ميدان العلاقات الاستراتيجية بين البلدين حتى اليوم".
شريط الأخبار
0
للمشاركة في المناقشة
قم بتسجيل الدخول أو تسجيل
loader
المحادثات
Заголовок открываемого материала