https://sputnikarabic.ae/20230326/ما-سرها؟-مصر-تعثر-على-أكثر-من-2000-رأس-من-رؤوس-الكباش-المحنطة-صور-1075144416.html
ما سرها؟... مصر تعثر على أكثر من 2000 رأس من رؤوس الكباش المحنطة... صور
ما سرها؟... مصر تعثر على أكثر من 2000 رأس من رؤوس الكباش المحنطة... صور
سبوتنيك عربي
أعلنت وزارة السياحة والآثار المصرية، عن أنه تم اكتشاف أكثر من 2000 رأس من رؤوس الكباش المحنطة، التي تعود إلى العصر البطلمي. 26.03.2023, سبوتنيك عربي
2023-03-26T09:25+0000
2023-03-26T09:25+0000
2023-03-26T09:25+0000
مجتمع
مصر
أخبار مصر الآن
منوعات
العالم
العالم العربي
https://cdn1.img.sputnikarabic.ae/img/07e7/03/1a/1075144186_0:157:3077:1888_1920x0_80_0_0_a498b2eec8b5528d16d844391c3760e6.jpg
وأشارت الوزارة في بيان لها منشور عبر حسابها على مواقع التواصل، إلى أن تم اكتشاف رؤوس الكباش بواسطة البعثة الأثرية الأمريكية التابعة لجامعة نيويورك، والعاملة بمنطقة معبد الملك رمسيس الثاني بمدينة أبيدوس المصرية.وأكد الأمين العام للمجلس الأعلى للآثار المصرية، الدكتور مصطفى وزيري، على "أهمية هذا الاكتشاف، والذي يزيح الستار عن تفاصيل هامة في حياة وتاريخ معبد الملك رمسيس الثاني بأبيدوس والمنطقة المحيطة به، خاصة في ظل الأهمية الأثرية والتاريخية لهذا المعبد، مما يساهم بشكل كبير في معرفة موقع المعبد وما شهده من حياة لأكثر من ألفي عام، منذ الأسرة السادسة وحتى العصر البطلمي".وتابع مشيرا إلى أن "البعثة الأثرية الأمريكية اكتشفت أيضا عن عدد من الحيوانات المحنطة بجانب رؤوس الكباش، ومنها مجموعة من النعاج والكلاب والماعز البري والأبقار والغزلان وحيوان النمس، والتي عثر عليها موضوعة في إحدى غرف المخازن المكتشفة حديثًا داخل المنطقة الشمالية للمعبد".من ناحيته، يرجح رئيس البعثة، الدكتور سامح إسكندر، أن "هذا العدد الكبير من الكباش المحنطة تم استخدامها كقرابين نذرية أثناء ممارسة عبادة غير مسبوقة للكباش في أبيدوس خلال فترة العصر البطلمي، بالإضافة إلى أنه ربما يشير إلى أن تقديس الملك رمسيس الثاني في أبيدوس ظل بعد وفاته لألف عام".كما أعلنت وزارة السياحة والآثار المصرية في نفس البيان، عن اكتشاف مبنى ضخم من عصر الأسرة السادسة، والذي يمتاز بتصميم معماري مختلف وفريد، ويتميز بجدرانه السميكة الضخمة، البالغ عرضها حوالي خمسة أمتار.
https://sputnikarabic.ae/20230124/لماذا-حظرت-متاحف-بريطانية-استخدام-كلمة-مومياء-على-رفات-المصريين-القدماء؟-1072663105.html
مصر
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
2023
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
الأخبار
ar_EG
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
https://cdn1.img.sputnikarabic.ae/img/07e7/03/1a/1075144186_346:0:3077:2048_1920x0_80_0_0_eb69e3df4626b8fdeaf1d12358236f8b.jpgسبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
مصر, أخبار مصر الآن, منوعات, العالم, العالم العربي
مصر, أخبار مصر الآن, منوعات, العالم, العالم العربي
ما سرها؟... مصر تعثر على أكثر من 2000 رأس من رؤوس الكباش المحنطة... صور
أعلنت وزارة السياحة والآثار المصرية، عن أنه تم اكتشاف أكثر من 2000 رأس من رؤوس الكباش المحنطة، التي تعود إلى العصر البطلمي.
وأشارت الوزارة في بيان لها منشور عبر حسابها على مواقع التواصل، إلى أن تم اكتشاف رؤوس الكباش بواسطة البعثة الأثرية الأمريكية التابعة لجامعة نيويورك، والعاملة بمنطقة معبد الملك رمسيس الثاني بمدينة أبيدوس المصرية.
وأكد الأمين العام للمجلس الأعلى للآثار المصرية، الدكتور مصطفى وزيري، على "أهمية هذا الاكتشاف، والذي يزيح الستار عن تفاصيل هامة في حياة وتاريخ معبد
الملك رمسيس الثاني بأبيدوس والمنطقة المحيطة به، خاصة في ظل الأهمية الأثرية والتاريخية لهذا المعبد، مما يساهم بشكل كبير في معرفة موقع المعبد وما شهده من حياة لأكثر من ألفي عام، منذ الأسرة السادسة وحتى العصر البطلمي".
وتابع مشيرا إلى أن "البعثة الأثرية الأمريكية اكتشفت أيضا عن عدد من الحيوانات المحنطة بجانب رؤوس الكباش، ومنها مجموعة من النعاج والكلاب والماعز البري والأبقار والغزلان وحيوان النمس، والتي عثر عليها موضوعة في إحدى غرف المخازن المكتشفة حديثًا داخل المنطقة الشمالية للمعبد".
من ناحيته، يرجح رئيس البعثة، الدكتور سامح إسكندر، أن "هذا العدد الكبير من الكباش المحنطة تم استخدامها كقرابين نذرية أثناء ممارسة عبادة غير مسبوقة للكباش في أبيدوس خلال فترة العصر البطلمي، بالإضافة إلى أنه ربما يشير إلى أن تقديس الملك رمسيس الثاني في أبيدوس ظل بعد وفاته لألف عام".
كما أعلنت
وزارة السياحة والآثار المصرية في نفس البيان، عن اكتشاف مبنى ضخم من عصر الأسرة السادسة، والذي يمتاز بتصميم معماري مختلف وفريد، ويتميز بجدرانه السميكة الضخمة، البالغ عرضها حوالي خمسة أمتار.