https://sputnikarabic.ae/20230508/إيران-العلاقات-الدبلوماسية-مع-مصر-حاليا-على-مستوى-مكاتب-رعاية-المصالح-ومستعدون-لتعزيز-العلاقات-1076777659.html
إيران: العلاقات الدبلوماسية مع مصر حاليا على مستوى مكاتب رعاية المصالح ومستعدون لتعزيزها
إيران: العلاقات الدبلوماسية مع مصر حاليا على مستوى مكاتب رعاية المصالح ومستعدون لتعزيزها
سبوتنيك عربي
أكدت وزارة الخارجية الإيرانية، اليوم الاثنين، استعداد طهران، لتعزيز وتقوية العلاقات الدبلوماسية مع مصر. 08.05.2023, سبوتنيك عربي
2023-05-08T09:12+0000
2023-05-08T09:12+0000
2023-05-08T11:14+0000
مصر
أخبار مصر الآن
أخبار إيران
العالم
العالم العربي
https://cdn1.img.sputnikarabic.ae/img/07e6/04/1d/1061749002_0:0:1159:651_1920x0_80_0_0_632b69e41540fef451bdd1a92f6aa914.jpg
طهران - سبوتنيك. وقال المتحدث باسم الخارجية الإيرانية، ناصر كنعاني، في إفادة صحفية: "تبادل الرسائل والتواصل بين القاهرة وطهران يتم من خلال مكاتب رعاية المصالح ولم يكن لدينا أي عوائق أو قيود على هذه المحادثات".وأضاف: "أعلنت إيران سابقا أنه ليس لديها أي قيود على توسيع علاقاتها مع الدول العربية والإسلامية، وهذا المسير من أولويات سياساتها الخارجية، وإرادة القاهرة في زيادة مستوى التعاون بين مصر وإيران يمكن أن تسهل هذا المسير".وأكد كنعاني استعداد طهران لتقوية وتعزيز علاقاتها مع القاهرة، داعيا الأخيرة إلى السعي نحو تعزيز العلاقات بين البلدين.يشار إلى أن العلاقات بين القاهرة وطهران توترت عقب نجاح الثورة الإسلامية عام 1979، إذ قرر قائد الثورة، آية الله الخميني، قطع العلاقات الدبلوماسية مع مصر، ردا علي توقيع اتفاقية كامب ديفيد مع إسرائيل.وتعمّقت الخلافات بين البلدين، إثر قرار الرئيس المصري السابق، أنور السادات في فبراير/ شباط 1980 استضافة شاه إيران، محمد رضا بهلوي، حيث بقي مستوى التمثيل الدبلوماسي بين البلدين بدرجة بعثة رعاية المصالح.وبذل الجانبان جهودا من أجل رفع مستوى العلاقات، والتقى الرئيس الإيراني الأسبق، محمد خاتمي، الرئيس المصري الأسبق، حسني مبارك، عام 2003، على هامش قمة مجتمع المعلومات في جنيف.وعقب رحيل مبارك، زار الرئيس الإيراني الأسبق، محمود أحمدي نجاد، القاهرة عام 2013 للمشاركة في القمة الإسلامية.
https://sputnikarabic.ae/20230412/إعلام-وساطة-عراقية-وعمانية-لإعادة-العلاقات-بين-مصر-وإيران-1075828139.html
https://sputnikarabic.ae/20230328/استئناف-العلاقات-بين-مصر-وإيران-دبلوماسيون-يوضحون-الخطوات-الممكنة-لإعادتها-1075246607.html
مصر
أخبار إيران
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
2023
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
الأخبار
ar_EG
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
مصر, أخبار مصر الآن, أخبار إيران, العالم, العالم العربي
مصر, أخبار مصر الآن, أخبار إيران, العالم, العالم العربي
إيران: العلاقات الدبلوماسية مع مصر حاليا على مستوى مكاتب رعاية المصالح ومستعدون لتعزيزها
09:12 GMT 08.05.2023 (تم التحديث: 11:14 GMT 08.05.2023) أكدت وزارة الخارجية الإيرانية، اليوم الاثنين، استعداد طهران، لتعزيز وتقوية العلاقات الدبلوماسية مع مصر.
طهران - سبوتنيك. وقال المتحدث باسم
الخارجية الإيرانية، ناصر كنعاني، في إفادة صحفية: "تبادل الرسائل والتواصل بين القاهرة وطهران يتم من خلال مكاتب رعاية المصالح ولم يكن لدينا أي عوائق أو قيود على هذه المحادثات".
وأضاف: "أعلنت إيران سابقا أنه ليس لديها أي قيود على توسيع علاقاتها مع الدول العربية والإسلامية، وهذا المسير من أولويات سياساتها الخارجية، وإرادة القاهرة في زيادة مستوى التعاون بين مصر وإيران يمكن أن تسهل هذا المسير".
وأكد كنعاني استعداد طهران لتقوية وتعزيز علاقاتها مع القاهرة، داعيا الأخيرة إلى السعي نحو تعزيز العلاقات بين البلدين.
يشار إلى أن العلاقات بين القاهرة وطهران توترت عقب نجاح الثورة الإسلامية عام 1979، إذ قرر قائد الثورة، آية الله الخميني، قطع العلاقات الدبلوماسية مع مصر، ردا علي توقيع
اتفاقية كامب ديفيد مع إسرائيل.
وتعمّقت الخلافات بين البلدين، إثر قرار الرئيس المصري السابق، أنور السادات في فبراير/ شباط 1980 استضافة شاه إيران، محمد رضا بهلوي، حيث بقي مستوى التمثيل الدبلوماسي بين البلدين بدرجة بعثة رعاية المصالح.
وبذل الجانبان جهودا من أجل رفع مستوى العلاقات، والتقى الرئيس الإيراني الأسبق، محمد خاتمي، الرئيس المصري الأسبق،
حسني مبارك، عام 2003، على هامش قمة مجتمع المعلومات في جنيف.
وعقب رحيل مبارك، زار الرئيس الإيراني الأسبق، محمود أحمدي نجاد، القاهرة عام 2013 للمشاركة في القمة الإسلامية.
