00:00
01:00
02:00
03:00
04:00
05:00
06:00
07:00
08:00
09:00
10:00
11:00
12:00
13:00
14:00
15:00
16:00
17:00
18:00
19:00
20:00
21:00
22:00
23:00
00:00
01:00
02:00
03:00
04:00
05:00
06:00
07:00
08:00
09:00
10:00
11:00
12:00
13:00
14:00
15:00
16:00
17:00
18:00
19:00
20:00
21:00
22:00
23:00
مدار الليل والنهار
02:30 GMT
150 د
مدار الليل والنهار
05:00 GMT
183 د
عرب بوينت بودكاست
08:32 GMT
28 د
المقهى الثقافي
09:44 GMT
16 د
مدار الليل والنهار
البرنامج المسائي
11:00 GMT
183 د
الإنسان والثقافة
17:00 GMT
29 د
مدار الليل والنهار
18:00 GMT
120 د
مدار الليل والنهار
20:00 GMT
30 د
مدار الليل والنهار
02:30 GMT
148 د
مدار الليل والنهار
05:00 GMT
183 د
عرب بوينت بودكاست
10:03 GMT
36 د
مدار الليل والنهار
البرنامج المسائي
11:00 GMT
183 د
مدار الليل والنهار
18:00 GMT
120 د
مدار الليل والنهار
20:00 GMT
31 د
أمساليوم
بث مباشر

الحرب في السودان تهدد 40% من احتياجات الحبوب في البلاد وبطالة 80% من قواها العاملة

© Sputnik . Georgij Petrusov / الانتقال إلى بنك الصورالقمح
القمح - سبوتنيك عربي, 1920, 04.06.2023
القمح
تابعنا عبر
تعرضت الأعمال التجارية الزراعية في السودان، المتعطشة لتحقيق الإيرادات، للإهمال وأصبحت خالية، ‏بسبب القتال الدائر في السودان بين الجيش وقوات الدعم السريع.‏
ومع تورط البلاد في الحرب الدائرة، فإن المزارع السودانية أصبحت لا تستقبل العمال، وتعرضت الموارد المالية لأزمة سيولة، وهو ما يعرّض المحصول، الذي عادة ما يلبي 40% من احتياجات الحبوب في السودان للخطر، ويؤجج المخاوف من حدوث المجاعة.
وقد يؤدي موسم زراعة سيئ في السودان، إلى كارثة في بلد كان فيه واحد من كل ثلاثة سكان بحاجة إلى المساعدة، حتى قبل اندلاع الصراع الدائر منذ 15 نيسان/ أبريل الماضي، وفقا لـ"سبوتنيك" النسخة الأفريقية.
ويعمل أكثر من 80% من القوى العاملة في السودان في الزراعة، والتي توّلد من 35 إلى 40% من الناتج المحلي الإجمالي، وفقا للأمم المتحدة.
لا للحرب نعم للسلام... أوضاع إنسانية قاسية يعيشها السودان - سبوتنيك عربي, 1920, 30.05.2023
"يونيسيف": الصراع في السودان يسجل أعلى رقم لأطفال في حاجة ماسة لمساعدات إنسانية
ويقول المزارع السوداني، محمد هارون، الذي كان يقوم برحلة العمل السنوية من مسقط رأسه، في كردفان، على بعد مئات الكيلومترات، إلى غرب البلاد: "في الماضي لم أكن أنتظر أكثر من يوم، لكنني أتواجد هنا على الأرض غير المحروثة وممتلكاتي من حولي، منذ 5 أيام بدون عرض للعمل، وقد نفدت نقودي".
وأردف:
"أصبحت لا أعرف من أين ستأتي وجبتي التالية".
بينما يؤكد، ميرغني علي، الذي يعمل في تجارة المستلزمات الزراعية، بما في ذلك الشتلات والأسمدة والمبيدات، أنه لم يشهد مثل هذا الموسم من قبل.
وقال: "يجب أن تغمرنا الطلبات في الوقت الحالي، ولكن ها نحن في نهاية مايو/ أيار 2023، والطلب منخفض بشكل لا يصدق".
جنود الجيش السوداني الموالون لقائد الجيش عبد الفتاح البرهان يشغلون موقعًا في مدينة بورتسودان المطلة على البحر الأحمر ، في 20 أبريل 2023. - سبوتنيك عربي, 1920, 31.05.2023
الاتحاد الأفريقي يطرح خارطة طريق لتسوية الأزمة في السودان
أما المواطن السوداني، محمد عبد الكريم، الذي كان يزرع 10 آلاف فدان من الذرة والقطن وعباد الشمس، فقد أشار إلى أنه تم قطع التمويل عنه، موضحا أن "البنوك التي تتخذ من الخرطوم مقرا لها لم تستجب للطلبات منذ منتصف أبريل عندما اشتعلت الحرب".
وتابع:
"وحتى لو تحقق التمويل اللازم، فسنحتاج إلى وقت للحصول على الشتلات، ولا نعرف ما إذا كان بإمكاننا الحصول على الوقود لتشغيل آلاتنا".
وأعلن البنك المركزي السوداني، الشهر الماضي، أنه سيفتح خطوط ائتمان للمزارعين المرتبطين بالتعاونيات المحلية، وأكد وزراء الحكومة، أن موسم الزراعة لا يواجه مخاطر.
وعلى الرغم من ارتفاع إنتاج السودان لمحاصيله الأساسية (الذرة والدخن والقمح) في عام 2022 بنسبة 45% مقارنة بالعام الذي سبقه، إلا أنه لا يزال يلبي أقل من نصف الاحتياجات المحلية، وفقا لمنظمة الأمم المتحدة للأغذية والزراعة (الفاو).
ويعد الاستعداد لموسم الأمطار أمرا ضروريا، في بلد يعمل 95% من أراضيه المزروعة على مياه الأمطار، وفقا لـ"الفاو".
لا للحرب نعم للسلام... أوضاع إنسانية قاسية يعيشها السودان - سبوتنيك عربي, 1920, 19.05.2023
الصحة العالمية: مقتل أكثر من 700 وإصابة 5300 بعد مرور شهر من الصراع في السودان
وقال رئيس المنظمة العربية للتنمية الزراعية، ويقع مقرها في الخرطوم، إبراهيم الدخيري إنه "على الرغم من أن بعض المزارعين زرعوا محاصيل مثل الذرة والدخن أو البذور الزيتية في مناطق نجت من القتال الدائر، إلا أنهم يفعلون ذلك "دون استعداد لم يسبق له مثيل في السودان".
ومع زيادة حوادث قطع الطرق في السودان بسبب تبادل النيران، وتوقف التجارة، وتدمير مصانع المعالجة أو نهبها، فإن الشركات الزراعية تواجه معركة شاقة، الأمر الذي دفع بعض المستثمرين ذوي الوزن الثقيل إلى الانسحاب، ومن أبرزهم "مجموعة الحجار"، التي تعد من أكبر الفاعلين في الاقتصاد السوداني، وكانت توفر العمل لآلاف المزارعين.
وفي 29 مايو الماضي، أخطرت المجموعة موظفيها بأنها "تعلق عملياتها"، وتسمح لهم جميعا بالرحيل عن مناصبهم.
شريط الأخبار
0
للمشاركة في المناقشة
قم بتسجيل الدخول أو تسجيل
loader
المحادثات
Заголовок открываемого материала