ولكن دونالد ترامب ونظيره ماكرون يريدان شن ضربة عسكرية على سوريا قبل أي تحقيق وتأكيد، وذلك بعد مشاهدة فيديو يزعم وقوع هجوم كيميائي على مدينة دوما.