موسكو — سبوتنيك. "وقالت الخارجية في بيان: هذا لم يحدث حتى خلال أيام الحرب الباردة، بل على العكس كان الفن بما في ذلك الرقص على الجليد، يساعد في التعرف وفهم بعضنا البعض بشكل أكبر، إذابة الجليد يقلل من التوتر في العلاقات بين الدول. والمجموعات المسؤولة عن الإبداعات الفنية المحلية بما في ذلك راقصي مسرح "بولشوي" [المسرح الكبير] الذي يعتبر في جميع أنحاء العالم "بطاقة الدعوة" لبلدنا حيث يجد ترحيبا كبيرا من الجمهور الأميركي الواسع".