وسائط متعددة

المفتاح الجليدي لأسرار الكون: ما هو سبب اصطياد العلماء للنيوترونات في أنتاركتيكا

Sputnik

 "سبوتنيك" — ويتم تنفيذ التجربة الخاصة بالبحث عن النيوترونات من قبل الباحثين من الجامعة الوطنية للأبحاث النووية "ميفي" وجامعة ولاية هاواي، ووكالة "ناسا".

تم إعداد الشريط الفوتوغرافي تحت إشراف الجامعة الوطنية للأبحاث النووية "ميفي"، وهي إحدى الجامعات المشاركة في مشروع "5-100".    

1 / 10
لا توجد هناك على أرض الأنتاركتيكا أي مصادر للانبعاثات الراديوية، مما يسمح للعلماء بالعثور على آثار النيوترونات، التي تتسلل عبر سماكة الجليد. ولتحقيق هذا الهدف يستخدم علماء الفيزياء هوائيات راديوية قوية، التي تشبه من حيث المبدأ التلسكوبات اللاسلكية العادية.
في الصورة: مبدأ عمل الكاشف أنيتا
2 / 10
علماء الفيزياء يستكشفون الظواهر الطبيعية والكونية باستخدام هوائيات أنيتا عالية الدقة
في الصورة: وحدة من هوائيات أنيتا
3 / 10
هوائي أنيتا هو عبارة عن بطارية ضخمة من أجهزة الاستقبال. يبلغ ارتفاعه 7 أمتار وتزن كتلته حوالي الطن. ويقوم البالون بحمل الهوائي إلى ارتفاع قدره 37 كيلومترا، حيث يسجل النيوترونات ذات الطاقة العالية
في الصورة: وحدة من هوائي أنيتا
4 / 10
إن كامل سطح أنتاركتيكا هو بمثابة كاشف طبيعي مهمته تحديد النيوترونات ويمكنه العمل دون انقطاع
في الصورة: منظر على بركان إيريبوص
5 / 10
إن البالونات الحديثة تختلف عن الأقمار الصناعية في أنه يمكن إطلاقها عدة مرات، وهذا من شأنه أن يقلل من تكلفة أعمال الرصد بشكل كبير
في الصورة: إطلاق هوائي أنيتا بواسطة البالون
6 / 10
إن البالون يسمح برؤية القارة بأكملها تقريبا وتسجيل الأحداث التي تقع على بعد مئات الكيلومترات منه
في الصورة: إطلاق هوائي أنيتا (ليلة صيفية في أنتاركتيكا)
7 / 10
يجري العلماء الأبحاث بأكملها تقريباً في القطب، حيث تكون الظروف المناخية هناك الأكثر تعقيداً
في الصورة: منظر على مجمع الأبحاث
8 / 10
بعد القيام بالأعمال يعود العلماء إلى قاعدة ماكميوردو وهي أكبر مستوطنة ومركز أبحاث في أنتاركتيكا
في الصورة: المنظر العام لمحطة ماكميوردو من Observation Hill
9 / 10
إن الأبحاث في الأنتاركتيكا تعود لمئة عام. وحتى الآن هناك بجوار محطة ماكميوردو كوخ لروبرت سكوت (عام 1902) وهو واحد من الفاتحين الأوائل لأبرد قارة في أقصى جنوبي الكرة الأرضية
في الصورة: صندوق في كوخ سكوت مع مخزون لمصابيح الزيت.
10 / 10
مازال العلماء والباحثون والجيولوجيون من 12 دولة هم الوحيدون، الذين يأتون إلى القارة القطبية الجنوبية لاستكشاف القارة ومعرفة أسرار الكون
في الصورة: ألكسندر نوفيكوف الباحث في الجامعة الوطنية للأبحاث النووية "ميفي"، وهو إلى جانب علم روسيا وعلم نيوزيلندا-الدول المشاركة في الأبحاث في القطب الجنوبي
مناقشة