وسائط متعددة

المصادم الروسي: كيف يستعد العلماء لانفجار كبير في مدينة دوبنا

Sputnik

"سبوتنيك" — ومن المقرر تشغيل المجمع في عام 2020، ومع ذلك فإن بعض عناصره تعمل حالياً وتشارك في التجارب. وهذا الشريط المصور، الذي تم إعداده تحت إشراف أحد المشاركين في تصميم المجمع من الجامعة الوطنية للأبحاث النووية "ميفي" يتحدث حول ما يمكن ان يقدمه المجمع NICA للمجتمع العلمي العالمي. 

 

1 / 10
NICA – هو مجمع يمكن من خلاله دراسة خصائص المادة، التي تشكل من خلالها الكون

في الصورة: مخطط المجمع NICA الذي يتم إنشاؤه
2 / 10
في إطار بناء المجمع في مدينة دوبنا، بتم إنشاء جهاز كاشف متعدد الأغراض MPD، والذي سيتم تثبيته عند نقطة التصادم لحزم المصادم NICA

في الصورة: مجسم الجهاز Multi-Purpose Detector (MPD).
3 / 10
MPD – هو جهاز اختبار فريد من نوعه، يمكن مقارنته بأجهزة الكواشف الموجودة في مصادم الهادرون الكبير في سيرن. وقد تم تصميم هذا الجهاز من أجل حل الألغاز المتعلقة بدرجات الحرارة والكثافة القصوى وفيزياء الهدرونات والفيزياء النووية والذرية وكذلك الفيزياء الحيوية والفلكية

في الصورة: مجسم الجهاز Multi-Purpose Detector (MPD).
4 / 10
يشار إلى أن جزءاً من مجمع NICA أصبح جاهزاً ويعمل بشكل منتظم: حيث تم تشغيل جهاز الكاشف BM@N (مادة الباريون على النوكليوترون) في بداية عام 2018. وبفضل جهاز BM@N يقوم الباحثون بدراسة تفاعل مكونات النواة الذرية

في الصورة: مغناطيس التركيز الأفقيСП-57 وموصل الأيون bm@n
5 / 10
يشارك في مشروع NICA أكثر من 300 عالم من 70 معهداً و32 بلداً في العالم. ومع تركيب عناصر جديدة لمجمع NICA فإن عدد المشاركين في المشروع يزداد عدة مرات

في الصورة: قسم التجميع واختبار مغناطيس ذو موصلات فائقة
6 / 10
سيكون بإمكان العلماء في المختبرات إعادة إنشاء العمليات التي شهدها الكون في مراحل مختلفة من تطوره بمساعدة مسرع الجسيمات الحديث.

في الصورة: الإعداد لاختبار المغناطيس كهربائياً
7 / 10
بعد تشغيل جهاز NICA يخطط العلماء لمعرفة كيف حدثت عملية تشكل البروتونات والنيوترونات أثناء الانفجار الكبير وكذلك معرفة المزيد عن سلوك المادة في منطقة الطاقة المفرطة

في الصورة: مغناطيس موصلية فائقة من نوع "نيوكلوترون"
8 / 10
سيكون بإمكان العلماء إعادة إنشاء بلازما كوارك-غلوون في المختبرات، والحديث يدور عن حالة خاصة كان يعيشها الكون في أول لحظاتها بعد الانفجار الكبير

في الصورة: مغناطيس رباعي القطب من نوع نيوكلوترون
9 / 10
يمكن لهذه المعرفة أن تمنح البشرية في المستقبل نوعاً جديداً من الطاقة، والتي ستكون منافسة كبيرة للطاقة النووية

في الصورة: من اليسار منظومة الإطار الزمني ToF-700، ومن اليمين إحدى حجرتي الانجراف لجهاز BM@N
10 / 10
بعد تسوية الجدران سوف يتم تركيب المصادم هنا
مناقشة