وبحسب وكالة "رويترز". وافق مقاتلو المعارضة في القنيطرة، إما على قبول العودة إلى حكم الدولة، أو المغادرة إلى محافظة إدلب، الخاضعة لسيطرة المعارضة في شمال البلاد، في انتصار كبير للرئيس، بشار الأسد.
20 يوليو 2018, 15:34 GMT
وبدأت الحافلات التي تقل المقاتلين الذي يخشون اضطهادهم من جانب الحكومة السورية مغادرة منطقة القنيطرة، أمس، الجمعة.
وأعاد الهجوم للحكومة السورية سيطرتها على مناطق شاسعة في الجنوب الغربي، فيما وصف بأنه أحد أسرع الحملات في الحرب الدائرة منذ سبع سنوات.
وأبلغت الولايات المتحدة المعارضة في الجنوب، التي سبق أن أمدتها بالسلاح، ألا تنتظر أي تدخل مع بدء الهجوم ما دفع كثيرين للاستسلام سريعا.