وألقى ترامب جزئيا بمسؤولية عدم تحقيق تقدم كاف مع كوريا الشمالية على الصين، مشيرا إلى أن المحادثات النووية التي يقودها بومبيو ستتأجل على الأرجح لحين حل النزاع التجاري مع بكين، وفقا لرويترز.
ويعد ذلك تحولا كبيرا في لهجة خطاب ترامب الذي أشاد من قبل بالقمة التي عقدها في يونيو/ حزيران مع زعيم كوريا الشمالية كيم جونغ أون والتي وصفها بأنها ناجحة.
وكان ترامب قال إن التهديد النووي الذي تمثله بيونغيانغ انتهى. وقال ذلك على الرغم من عدم وجود إشارة حقيقية إلى استعداد كوريا الشمالية للتخلي بالكامل عن أسلحتها النووية.
ومع ذلك ما زال ترامب يترك الباب مفتوحا لعقد قمة ثانية مع الزعيم الكوري الشمالي.