كييف — سبوتنيك. وقال بوروشينكو، في رسالته السنوية أمام البرلمان الأوكراني، اليوم الخميس 20 أيلول/سبتمبر: "نخطط بالفعل من هذا العام وبشكل نشط للتطوير والتحضير لإنتاج وشراء أسلحة صاروخية حديثة عالية الدقة وأنظمة مدفعية ومدرعات وأسلحة عالية الدقة".
وأضاف أن التعاون مع الولايات المتحدة بشأن توفير أسلحة دفاعية فتاكة لكييف، سيستمر.
واختتم الرئيس الأوكراني بيوتر بوروشينكو: "فقط مجرد قرار من رئيس الولايات المتحدة، بتزويد أوكرانيا بمعدات عسكرية فتاكة، وهذه ليست سوى البداية وسيستمر مثل هذا التعاون".
وكان المبعوث الخاص لوزارة الخارجية الأمريكية إلى أوكرانيا كورت فولكر أعلن، يوم 15 أيلول/سبتمبر، أن بلاده مستعدة للبحث مع السلطات الأوكرانية احتياجاتها لتعزيز قدرتها الدفاعية، وحل هذه القضية على أساس تجاري.
ويذكر أن إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب وافقت في العام الماضي على توريد أسلحة فتاكة إلى أوكرانيا. بما في ذلك صواريخ "جافلين" المضادة للدبابات.
وعلى وجه الخصوص، فقد أعلنت الولايات المتحدة أنها تنوي توريد 35 قاذفا للصواريخ "جافلين". ومن جانبه صرح الرئيس الأوكراني بيوتر بوروشينكو بأن كييف تأمل في الحصول علي السلاح من الولايات المتحدة في عام 2018.
وحذرت روسيا في أكثر من مناسبة من خطط توريد الأسلحة إلى أوكرانيا، لأن هذه الخطوة لن تؤدي إلا إلى تصعيد الصراع في دونباس. وأكد المتحدث الرسمي باسم الرئاسة الروسية، دميتري بيسكوف، أن "توريد الأسلحة إلى أوكرانيا لن يسهم في تسوية الأزمة في دونباس وتنفيذ اتفاقات مينسك".
واختتم الرئيس الأوكراني بيوتر بوروشينكو: "فقط مجرد قرار من رئيس الولايات المتحدة، بتزويد أوكرانيا بمعدات عسكرية فتاكة، وهذه ليست سوى البداية وسيستمر مثل هذا التعاون".
وكان المبعوث الخاص لوزارة الخارجية الأمريكية إلى أوكرانيا كورت فولكر أعلن، يوم 15 أيلول/سبتمبر، أن بلاده مستعدة للبحث مع السلطات الأوكرانية احتياجاتها لتعزيز قدرتها الدفاعية، وحل هذه القضية على أساس تجاري.
ويذكر أن إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب وافقت في العام الماضي على توريد أسلحة فتاكة إلى أوكرانيا. بما في ذلك صواريخ "جافلين" المضادة للدبابات.
وعلى وجه الخصوص، فقد أعلنت الولايات المتحدة أنها تنوي توريد 35 قاذفا للصواريخ "جافلين". ومن جانبه صرح الرئيس الأوكراني بيوتر بوروشينكو بأن كييف تأمل في الحصول علي السلاح من الولايات المتحدة في عام 2018.
وحذرت روسيا في أكثر من مناسبة من خطط توريد الأسلحة إلى أوكرانيا، لأن هذه الخطوة لن تؤدي إلا إلى تصعيد الصراع في دونباس. وأكد المتحدث الرسمي باسم الرئاسة الروسية، دميتري بيسكوف، أن "توريد الأسلحة إلى أوكرانيا لن يسهم في تسوية الأزمة في دونباس وتنفيذ اتفاقات مينسك".