وقد تم تأجيل إطلاقه عدة مرات لأسباب فنية.
وذكرت مجلة Science Magazine أن هدف المشروع — دراسة الكون. وسيجري الجهاز أبحاثا فيزيائية فسيولوجية لمدة سبع سنوات ونصف: أربع سنوات سيجري مسح لنجوم السماء، وثلاث ونصف سيراقب أجسام فضائية فردية. ووضع قائمة لهذه الأجسام بناء على طلبات من علماء من جميع أنحاء العالم.
وعمل العلماء الروس والألمان معا على إنساء "سبكتر-إر غي"، وتم تطوير أحد التلسكوبات في معهد أبحاث الفضاء التابع للأكاديمية الروسية للعلوم "ران" في ساروف، والثاني في معهد الفيزياء خارج الأرض "ماكس بلانك". والأن التلسكوب في المراحل النهايئة من الاختبارات.
هذا ليس أول مشروع مشترك بين الدول. في عام 2018 ، انضمت وكالة الفضاء الألمانية DLR رسميا إلى التجارب الروسية الأمريكية المشتركة لمحاكاة الرحلات إلى القمر والمريخ.