ووفقا له، فإن الولايات المتحدة تؤيد العضوية المحتملة لأوكرانيا في الحلف وتبقي "الأبواب مفتوحة".
جدير بالذكر، أن البرلمان الأوكراني قام في كانون الأول/ ديسمبر 2014 بتعديل قانونين، يلغيان حالة عدم الانحياز للدولة. وفي حزيران/ يونيو 2016، تم اعتماد تغييرات إضافية تحدد دخول حلف الناتو كهدف للسياسة الخارجية للبلاد.
وكان الأمين العام السابق لحلف شمال الأطلسي، أنديرس فوغ راسموسن، قد قال في وقت سابق، إن أوكرانيا ستحتاج إلى تحقيق عدد من المعايير للانضمام إلى الحلف، الأمر الذي سيستغرق وقتا طويلا. ويعتقد الخبراء أن كييف لن تكون قادرة على المطالبة بالعضوية في حلف الناتو في السنوات العشرين المقبلة.